أفضل وسطاء تداول السندات في تونس

شركات تداول السندات في تونس

تصنيف يونيو / 2025 | تحرير: فريق عمل المراقب | تدقيق: د. فراس نوبل | مراجعة ثانوية: مرام خلف

استناداً إلى تقييم شامل لأداء شركات الوساطة العالمية، وبالاعتماد على خبرة فريق موقع المراقب وآراء المتداولين، قمنا بإعداد تصنيف دقيق يضم أفضل شركات تداول السندات في الوقت الراهن. يشمل هذا التصنيف الشركات التي تتيح الوصول إلى أسواق السندات الحكومية وسندات الشركات، بما في ذلك سندات الخزانة الأمريكية، والسندات الأوروبية، وسندات الأسواق الناشئة.

تم اختيار هذه الشركات بناءً على معايير صارمة تشمل: الترخيص والتنظيم، جودة المنصات، خيارات السندات المتاحة، مستويات الفائدة، الشفافية في الرسوم، وسرعة تنفيذ الأوامر. سواء كنت تبحث عن أدوات استثمار آمنة أو ترغب في الاستفادة من تحركات العوائد، فإن هذا التصنيف سيساعدك على اختيار وسيط موثوق لتداول السندات بثقة واحترافية.

 

تواصل معنا لمزيد من المعلومات

فهرس محتويات الصفحة

أفضل شركات تداول السندات في تونس لشهر يونيو - 2025

تُقدم شركات تداول السندات المدرجة في هذا التصنيف بيئة متكاملة للمستثمرين، تشمل حسابات متنوعة، منصات مرنة، وأدوات تحليل تساعدك على فهم منحنى العائد واتخاذ قرارات مدروسة. كما توفر بعض الشركات إمكانية التداول عبر الهواتف الذكية، إلى جانب تقارير اقتصادية ومؤشرات فنية متقدمة لدعم قراراتك الاستثمارية.

تداول السندات يُعد خياراً مثالياً للباحثين عن استقرار طويل الأجل أو استثمار آمن في ظل تقلبات الأسواق. سواء كنت مبتدئاً أو ذا خبرة، فإن هذه الشركات تمنحك الأدوات اللازمة للوصول إلى سوق السندات بثقة وشفافية.

إكسنس - Exness

شركة Exness هي وسيط تداول عالمي تأسست عام 2008، وتُعتبر من الشركات الرائدة في مجال التداول عبر الإنترنت. تقدم Exness خدماتها لأكثر من مليون متداول نشط حول العالم، وتُعرف بتوفيرها بيئة تداول موثوقة وشفافة. تخضع الشركة لعدد من الهيئات الرقابية المرموقة حول العالم، مما يعزز من مصداقيتها وأمانها، مثل هيئة السلوك المالي البريطانية (FCA)، وهيئة الأوراق المالية والبورصات القبرصية (CySEC)، وهيئة الرقابة على الخدمات المالية (FSA) في سيشيل، بالإضافة إلى ترخيص من لجنة الخدمات المالية في موريشيوس، والبنك المركزي في كوراساو وسانت مارتن (CBCS)، ولجنة الخدمات المالية في جزر فيرجن البريطانية (FSC BVI)، وكذلك هيئة الرقابة على الخدمات المالية في جنوب أفريقيا (FSCA). كما حصلت Exness على ترخيص من هيئة أسواق المال في الكويت (CMA) وهيئة الأوراق المالية الأردنية (JSC)، مما يجعلها من أكثر شركات الوساطة تنظيماً وتنوعاً من حيث التراخيص العالمية.

ميزات إكسنس

عيوب إكسنس

المزيد من المعلومات حول شركة إكسنس

إيفيست - Evest

شركة Evest هي منصة تداول حديثة تأسست عام 2020 وتقدم خدماتها من خلال شركة AtriaFinancial Holdings Ltd المسجلة في المملكة المتحدة. تتيح الشركة للمتداولين الوصول إلى عدد كبير من الأسواق المالية تشمل الأسهم، الفوركس، السلع، المؤشرات، والعملات الرقمية. تمتاز Evest بأنها مرخصة من هيئة VFSC، وتخضع لإشراف تنظيمي دولي، مما يعزز من مصداقيتها لدى المستخدمين. كما توفر المنصة أنواع حسابات متعددة، من ضمنها الحساب الإسلامي، بالإضافة إلى أدوات تحليل متقدمة تساعد في اتخاذ قرارات تداول مدروسة.

ميزات إيفيست

عيوب إيفيست

المزيد من المعلومات حول شركة إيفيست

AVATRADE - أفاتريد

شركة AvaTrade هي واحدة من أبرز وسطاء التداول عبر الإنترنت، تأسست عام 2006 ويقع مقرها الرئيسي في دبلن، إيرلندا. تقدم الشركة خدماتها لأكثر من 400,000 متداول حول العالم، مع تنفيذ أكثر من 3 ملايين صفقة شهرياً، وتجاوز حجم التداول الشهري 70 مليار دولار أمريكي .

تخضع AvaTrade لتنظيم صارم من قبل تسع هيئات رقابية في ست قارات، بما في ذلك البنك المركزي الأيرلندي (CBI)، وهيئة الأوراق المالية والاستثمارات الأسترالية (ASIC)، وهيئة السلوك المالي في المملكة المتحدة (FCA)، وهيئة الخدمات المالية في اليابان (FSA)، وهيئة الخدمات المالية في جنوب إفريقيا (FSCA)، وهيئة تنظيم الخدمات المالية لسوق أبوظبي العالمي (ADGM)، وغيرها .

تتيح AvaTrade مجموعة واسعة من أدوات التداول، تشمل الفوركس، الأسهم، المؤشرات، السلع، العملات الرقمية، السندات، وصناديق الاستثمار المتداولة (ETFs). توفر الشركة منصات تداول متعددة مثل MetaTrader 4 وMetaTrader 5 وAvaTradeGO وAvaOptions، بالإضافة إلى منصات للتداول الاجتماعي مثل AvaSocial وDupliTrade

ميزات أفاتريد

عيوب أفاتريد

المزيد من المعلومات حول شركة افاتريد

كولميكس برو - Colmex Pro

شركة Colmex Pro هي وسيط مالي تأسس في عام 2010 ويقع مقره في ليماسول، قبرص. تقدم الشركة خدمات تداول متعددة تشمل الفوركس، الأسهم، العقود مقابل الفروقات (CFDs)، السلع، والمؤشرات. تُعد Colmex Pro مرخصة من قبل لجنة الأوراق المالية والبورصات القبرصية (CySEC) تحت رقم الترخيص 123/10، وتخضع أيضًا لتنظيم هيئة السلوك المالي (FCA) في المملكة المتحدة، مما يعزز من مصداقيتها وأمانها للعملاء

ميزات كولميكس برو

عيوب كولميس برو

المزيد من المعلومات حول شركة كولميكس برو

فريق "المراقب" بجانبك خطوة بخطوة

يُعد تداول السندات خياراً مثالياً للباحثين عن أدوات مالية مستقرة تساهم في تنويع المحافظ الاستثمارية وتقليل المخاطر، خاصة في فترات التقلبات الاقتصادية. من خلال موقع المراقب، نوجهك نحو أفضل شركات تداول السندات التي توفر إمكانية الوصول إلى أبرز أدوات الدين العالمية مثل سندات الخزانة، والسندات الحكومية، وسندات الشركات ذات التصنيف العالي.نراعي في تقييماتنا الظروف الاقتصادية، وتحركات أسعار الفائدة، ومؤشرات التضخم التي تؤثر بشكل مباشر على سوق السندات. كما يقدّم فريقنا المتخصص محتوى تحليلياً وتعليمياً شاملاً يساعد المستثمرين من جميع المستويات على فهم آليات السوق واتخاذ قرارات استثمارية مدروسة تستند إلى بيانات دقيقة وتحليلات متعمقة.

واتس آب
بريد إلكتروني
اتصال هاتفي

نظرة عامة على تداول السندات في تونس

يُعدّ تداول السندات (Bonds Trading) في تونس جزءاً من المشهد المالي الذي يشهد تطوراً تدريجياً في ظل سعي المستثمرين المحليين إلى تنويع محافظهم الاستثمارية والبحث عن أدوات مالية أقل تقلباً مقارنة بالأسهم. السندات، سواء كانت حكومية أو خاصة، تُمثل وسيلة جذابة لتوليد دخل ثابت، لا سيما في بيئة اقتصادية تعاني من تقلبات متكررة. وتُعدّ السندات الحكومية الصادرة عن الخزينة العامة التونسية الأكثر تداولاً محلياً، حيث يقبل عليها المستثمرون والمؤسسات المالية نظراً لانخفاض مخاطرها النسبي مقارنة بالأوراق المالية الأخرى.

ورغم محدودية حجم السوق الثانوية للسندات داخل تونس، إلا أن هناك اهتماماً متزايداً من قبل الأفراد للتوجه نحو الأسواق العالمية لتداول السندات الخارجية، خاصة من خلال شركات تداول عالمية توفر منصات إلكترونية متقدمة وخيارات أوسع تشمل السندات الأمريكية والأوروبية. ويُسهم هذا الانفتاح في ربط المستثمر التونسي بالاقتصاد العالمي، مع إمكانية الاستفادة من تحركات أسعار الفائدة العالمية، وأسعار صرف العملات، والتقلبات الجيوسياسية المؤثرة على قيمة السندات وعوائدها.

ومع دخول شركات الوساطة الدولية إلى المشهد، أصبح بإمكان المستثمر التونسي فتح حسابات تداول إلكترونية بسهولة نسبياً، والوصول إلى أنواع متعددة من السندات مثل سندات الخزينة، والسندات ذات العائد المتغير، وحتى الصكوك الإسلامية. ومع ذلك، فإن غياب التوعية المالية الكافية ومحدودية التشريعات الواضحة في هذا المجال يفرضان تحديات كبيرة، ما يبرز أهمية التحقق من تراخيص شركات التداول والاعتماد على مصادر موثوقة مثل موقع “المراقب” لتجنب الوقوع في فخ الشركات النصابة أو غير المرخصة.

تلعب الأخبار الاقتصادية العالمية دوراً بالغ الأهمية في توجيه قرارات المستثمرين التونسيين في سوق السندات، حيث تؤثر البيانات حول النمو الاقتصادي، مستويات التضخم، والقرارات المتعلقة بأسعار الفائدة في الاقتصادات الكبرى بشكل مباشر على تقييم المخاطر والعوائد. فعلى سبيل المثال، إعلان الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي عن رفع سعر الفائدة قد يدفع المستثمرين إلى إعادة تقييم حيازاتهم من السندات طويلة الأجل، ما يؤثر على قرارات الشراء أو البيع من تونس، سواء عبر شركات تداول عالمية أو بنوك محلية.

تُعدّ أسعار الفائدة الأمريكية مؤشراً مرجعياً عالمياً، فكلما ارتفعت، تراجعت أسعار السندات القائمة، لأن السندات الجديدة تقدم عوائد أعلى، وهو ما يؤثر على تقييم المحفظة الاستثمارية للمستثمر التونسي. وقد يلجأ المستثمرون في تونس إلى تقليل تعرضهم لسندات طويلة الأجل أو إلى إعادة التوزيع الجغرافي نحو أدوات أكثر استقراراً. وفي المقابل، انخفاض الفائدة الأميركية يعزز من قيمة السندات القديمة، ويُحفز المستثمرين على تعزيز حيازاتهم.

الأحداث الجيوسياسية مثل الحروب، العقوبات، أو التوترات الإقليمية تؤثر بشكل مباشر على سوق السندات العالمية من حيث المخاطر والعائدات. المستثمر التونسي المتصل بالأسواق العالمية عبر منصات تداول دولية يتابع مثل هذه الأخبار بدقة، خصوصاً عند تداول سندات مرتبطة بالاقتصادات الكبرى أو المناطق المضطربة. فالتصعيد في الشرق الأوسط أو الحرب في أوكرانيا، مثلاً، قد يدفع نحو زيادة الإقبال على السندات الحكومية الآمنة مثل سندات الخزانة الأمريكية.

من تونس، يمكن تداول مجموعة متنوعة من السندات عبر شركات التداول العالمية، أبرزها: سندات الخزينة الأمريكية (Treasuries)، السندات الأوروبية السيادية، سندات الشركات متعددة الجنسيات، والسندات ذات العائد المرتفع (High Yield Bonds). كما توجد فرص لتداول السندات الخضراء والصكوك الإسلامية، ما يُتيح للمستثمر التونسي خيارات تناسب أهدافه الأخلاقية والمالية.

بعض شركات التداول العالمية تتيح للمستثمرين التونسيين استخدام العملات الرقمية أو المحافظ الإلكترونية مثل USDT أو Skrill أو Neteller لتمويل حسابات التداول. ورغم أن هذه الوسائل توفر مرونة وسرعة في الإيداع والسحب، إلا أن المستثمر يجب أن يتحقق دائماً من ترخيص الشركة ومطابقة الوسيط للمعايير القانونية، لتجنب الوقوع في فخ الاحتيال.

تُعد السندات عنصراً أساسياً في تحقيق التنويع داخل المحفظة الاستثمارية، خصوصاً للمستثمر التونسي الذي يسعى لتحقيق توازن بين المخاطرة والعائد. فالسندات ذات العائد الثابت توفّر مصدر دخل منتظم، بينما تتيح السندات المرتبطة بمؤشرات أو سندات الشركات فرصاً لتحقيق عوائد أعلى ولكن بمخاطر أكبر. هذا التنويع يساعد على امتصاص تقلبات السوق ويحمي من تقلب أسعار الأسهم أو العملات.

نعم، فالسندات، خصوصاً تلك ذات العائد الثابت، توفّر مدفوعات منتظمة على شكل فائدة (كوبون) يمكن الاعتماد عليها كمصدر دخل شهري أو ربع سنوي. العديد من المستثمرين التونسيين المتقاعدين أو الباحثين عن دخل سلبي يستخدمون هذه الأداة لتأمين جزء من مصاريفهم الجارية، خاصة إذا تم اختيار سندات من جهات موثوقة وبتصنيف ائتماني مرتفع.

بعض الوسطاء العالميين يتيحون استخدام الرافعة المالية في تداول السندات (Bonds Trading)، ما يسمح للمستثمر التونسي بزيادة حجم التداول باستخدام مبلغ أقل من رأس المال. ومع ذلك، فإن استخدام الرافعة يتطلب إدارة دقيقة للمخاطر، لأن الخسائر المحتملة قد تتجاوز رأس المال المستثمر في حال تحرك السوق عكس التوقعات.

نعم، في العديد من الحالات، تعتبر السندات الحكومية ذات التصنيف المرتفع ملاذاً آمناً للمستثمرين خلال فترات الأزمات المالية أو الجيوسياسية. ويمكن للمستثمر التونسي استخدام هذه السندات للتحوّط ضد تقلبات سوق الأسهم أو انخفاض قيمة العملات. كما أن التحوّل إلى سندات قصيرة الأجل أو سندات مرتبطة بالتضخم قد يكون فعالاً في مواجهة الفترات التي يشهد فيها السوق عدم استقرار حاد.

سؤال وجواب

إذا كانت لديك أي استفسارات حول كيفية البدء في تداول السندات، أو ترغب في معرفة أفضل شركات الوساطة التي تقدم هذا النوع من الاستثمار، أو تبحث عن معلومات موثوقة حول القوانين والتنظيمات المحلية في تونس المتعلقة بتداول أدوات الدين، فنحن هنا لمساعدتك. لا تتردد في التواصل مع فريق موقع المراقب، حيث نوفّر لك الدعم والإرشاد اللازمين للإجابة على جميع تساؤلاتك بكل احترافية وشفافية.

يختلف الحد الأدنى للإيداع بين شركة وأخرى، لكنه يتراوح غالباً بين 100 و500 دولار أمريكي. بعض المنصات تتيح حسابات تبدأ من 50 دولاراً، خصوصاً الحسابات الموجهة للمبتدئين أو الحسابات المصغرة. من المهم أن يتحقق المستثمر التونسي من شروط كل شركة قبل الإيداع لتحديد ما إذا كانت تناسب ميزانيته وخطته الاستثمارية.

يمكن تقليل المخاطر بالتحقق من عدة عناصر أساسية: أولًا، التأكد من أن شركة التداول مرخصة من جهة تنظيمية مرموقة مثل FCA (بريطانيا)، أو CySEC (قبرص)، أو ASIC (أستراليا). ثانياً، مراجعة آراء المستخدمين في مواقع محايدة مثل موقع المراقب. ثالثاً، التأكد من توفر دعم فني احترافي وسحب سريع وآمن. وأخيراً، تجنّب الشركات التي تُروّج لعوائد “مضمونة” أو تطلب إيداعات كبيرة قبل التداول.

نعم، توفر معظم شركات التداول العالمية حسابات تجريبية (Demo) تتيح للمستثمر التونسي تجربة بيئة التداول مجاناً باستخدام رصيد افتراضي. هذه الحسابات تساعد على فهم منصة التداول، اختبار الاستراتيجيات، والتدرّب على قراءة تحركات السوق قبل المخاطرة بأموال حقيقية.

في حال وقوع نزاع، يُنصح بالتواصل أولاً مع قسم الشكاوى داخل الشركة. وإذا لم تُحل المشكلة، يمكن التقدّم بشكوى إلى الجهة التنظيمية التي منحت الترخيص للشركة (مثل FCA أو CySEC). كما يمكن الاستعانة بمنصات توثيق الشكاوى المتخصصة مثل موقع “المراقب”، الذي يساعد المستخدمين في تونس على تصعيد الشكاوى وتحقيق الإنصاف.

غالبًا ما يتم فتح الحساب خلال 24 إلى 72 ساعة بعد تعبئة نموذج التسجيل وإرسال المستندات المطلوبة (هوية، إثبات سكن، أحياناً كشف حساب بنكي). بعض المنصات تتيح التفعيل الفوري خلال دقائق، بينما شركات أخرى تتطلب مراجعة يدوية للملفات.

نعم، تقدم بعض المنصات المعروفة سندات إسلامية تُعرف باسم “الصكوك”، وهي أدوات استثمارية متوافقة مع الشريعة ولا تتضمن فوائد ربوية. كما أن بعض الوسطاء يتيحون حسابات تداول إسلامية خالية من الفوائد على التبييت (Swap-Free)، ما يجعلها مناسبة للمستثمرين التونسيين الباحثين عن حلول مالية شرعية.

في معظم الحالات، نعم. تقبل العديد من شركات التداول بطاقات فيزا أو ماستركارد التونسية، بشرط أن تكون مفعّلة للشراء الدولي. ويُنصح بالتأكد من البنك المحلي أولاً بشأن صلاحية البطاقة للاستخدام الخارجي. كما يمكن استخدام وسائل أخرى مثل المحافظ الإلكترونية أو التحويل البنكي الدولي.

بعد طلب السحب، تقوم الشركة بتحويل الأرباح إلى نفس الوسيلة التي استُخدمت في الإيداع (بطاقة، بنك، محفظة إلكترونية). قد تستغرق العملية بين 2 إلى 5 أيام عمل حسب البنك. يُنصح بالتأكد من سياسة السحب الخاصة بالشركة، ومطابقة اسم الحساب البنكي لاسم مالك حساب التداول لتجنب رفض العملية.

نعم، لكن مع الحذر. السندات تُعد من الأدوات ذات المخاطر المنخفضة نسبياً مقارنة بالأسهم أو العملات، لذلك فهي مناسبة كمقدّمة لعالم التداول. مع ذلك، يجب على المبتدئ التونسي تخصيص وقت لفهم المفاهيم الأساسية مثل العائد، التصنيف الائتماني، آجال الاستحقاق، واستخدام أدوات التحليل. البدء بحساب تجريبي ثم بحساب حقيقي صغير يُعد خطوة ذكية.

متواجدون للرد عليك

ابدأ استثمارك بثقة مع “المراقب” — دليلك الأمثل لعالم التداول في الأسواق العالمية.

نرحب بتواصلكم معنا

نعمل جاهدين لمساعدتكم والرد عليكم بأسرع وقت ممكن

شركات تداول السندات النصابة في تونس

رغم النمو الملحوظ في اهتمام المستثمرين التونسيين بتداول السندات (Bonds Trading) عبر الإنترنت، إلا أن هذا المجال لم يَسلم من محاولات الاحتيال. تنتشر بعض الشركات النصابة التي تستهدف الأفراد من تونس من خلال مواقع إلكترونية مزيّفة تدّعي الترخيص وتُغري المستخدمين بعوائد خيالية "مضمونة" أو حسابات إسلامية كاذبة. من أبرز سمات هذه الشركات: عدم وجود ترخيص حقيقي من جهات رقابية، صعوبة سحب الأرباح، الضغط النفسي المستمر لإيداع مبالغ إضافية، وأرقام تواصل وهمية. ينصح الخبراء بعدم الوثوق بأي وسيط لا يُتيح معلومات واضحة عن تراخيصه وتاريخه المالي، مع الرجوع إلى مصادر موثوقة مثل موقع المراقب للتحقق قبل الإيداع.

آراء العملاء من تونس
حول تجربة فتح حساب تداول سندات بمساعدة المراقب

إكسنس - Exness

تم اختيار شركة إكسنس كأفضل شركة تداول على موقع المراقب لهذا الشهر بناءً على تقييمات العملاء الذين سجلوا من خلال موقعنا، والذين أشادوا بسرعة التنفيذ، وسهولة عمليات السحب والإيداع، وجودة الدعم الفني. كما حازت الشركة على مراجعات إيجابية في أبرز مواقع التقييم العالمية، إلى جانب توفيرها حسابات إسلامية حقيقية بدون فوائد، مما يجعلها مناسبة للمتداولين من المنطقة العربية. كل هذه العوامل جعلت من إكسنس خيارنا الأول لهذا الشهر.

أفضل شركة مع موقع المراقب لـ يونيو/2025
error: محتوى محمي. النسخ ممنوع.