أفضل شركات تداول الأسهم في تونس
الرئيسية » أفضل شركات تداول الأسهم » أفضل شركات تداول الأسهم في تونس
شركات تداول الاسهم في تونس
تصنيف مايو / 2025 | تحرير: فريق عمل المراقب | تدقيق: د. فراس نوبل | مراجعة ثانوية: مرام خلف
بعد دراسة شاملة لأسواق الأسهم حول العالم، وبناءً على تقييمات دقيقة من فريق موقع المراقب وآلاف المراجعات الموثوقة من المتداولين، قمنا بإعداد تصنيف يضم أفضل شركات تداول الأسهم العالمية. يشمل هذا التصنيف الوسطاء الذين يوفرون إمكانية الوصول إلى أبرز البورصات الدولية مثل ناسداك، بورصة نيويورك، بورصة لندن، طوكيو، هونغ كونغ، وغيرها، مع دعم لتداول أسهم الشركات الكبرى في مختلف القطاعات الاقتصادية.
نأخذ في الاعتبار مجموعة من المعايير الدقيقة عند تصنيف هذه الشركات، مثل: الترخيص والرقابة، تكاليف التداول، توفر أدوات التحليل، تجربة المستخدم، دعم العملاء، وتنوع الأسهم المتاحة. يهدف هذا الدليل إلى مساعدتك في اختيار وسيط موثوق وآمن يُناسب أهدافك واستراتيجياتك في أسواق الأسهم المتقلبة.
فهرس محتويات الصفحة
أفضل شركات تداول الأسهم في تونس لشهر مايو - 2025
نسلط الضوء في هذا التصنيف على أفضل شركات تداول الأسهم العالمية لشهر مايو – 2025، والتي تتيح للمتداولين الوصول إلى أهم الأسواق المالية حول العالم، بما في ذلك بورصات نيويورك، ناسداك، لندن، طوكيو، هونغ كونغ وغيرها. توفر هذه الشركات إمكانية تداول أسهم كبرى الشركات العالمية في مختلف القطاعات مثل التكنولوجيا، الطاقة، الرعاية الصحية، والصناعات الثقيلة.تم إعداد هذا التصنيف بعد مراجعة شاملة لأداء الوسطاء ومنصاتهم، بهدف تزويدك بمعلومات دقيقة تساعدك في اختيار شركة تداول موثوقة تتوافق مع أهدافك واستراتيجيتك الاستثمارية، سواء كنت متداولاً مبتدئاً أو محترفاً.
إكسنس - Exness
ميزات إكسنس
- تنظيم متعدد وقوي:
- تنوع في أنواع الحسابات
- منصات تداول متقدمة
- تنفيذ سريع للصفقات
- دعم فني متعدد اللغات على مدار الساعة
- موارد تعليمية شاملة
عيوب إكسنس
- رسوم على بعض عمليات السحب
- غياب تراخيص محلية في بعض الدول
المزيد من المعلومات حول شركة إكسنس
إيفيست - Evest
ميزات إيفيست
- حد منخفض للإيداع 50 دولاراً
- 0% رسوم على تداول الأسهم
- دعم عربي ممتاز
- مكافئات ترحيبية
- تداول الأسهم بدون عمولات
- منصات تداول متعددة
- حسابات متنوعة
- موارد تعليمية
عيوب إيفيست
- لا يوجد ترخيص محلي، فقط تراخيص عالمية
- عمولة سبريد متغيرة
المزيد من المعلومات حول شركة إيفيست
AVATRADE - أفاتريد
شركة AvaTrade هي واحدة من أبرز وسطاء التداول عبر الإنترنت، تأسست عام 2006 ويقع مقرها الرئيسي في دبلن، إيرلندا. تقدم الشركة خدماتها لأكثر من 400,000 متداول حول العالم، مع تنفيذ أكثر من 3 ملايين صفقة شهرياً، وتجاوز حجم التداول الشهري 70 مليار دولار أمريكي .
تخضع AvaTrade لتنظيم صارم من قبل تسع هيئات رقابية في ست قارات، بما في ذلك البنك المركزي الأيرلندي (CBI)، وهيئة الأوراق المالية والاستثمارات الأسترالية (ASIC)، وهيئة السلوك المالي في المملكة المتحدة (FCA)، وهيئة الخدمات المالية في اليابان (FSA)، وهيئة الخدمات المالية في جنوب إفريقيا (FSCA)، وهيئة تنظيم الخدمات المالية لسوق أبوظبي العالمي (ADGM)، وغيرها .
تتيح AvaTrade مجموعة واسعة من أدوات التداول، تشمل الفوركس، الأسهم، المؤشرات، السلع، العملات الرقمية، السندات، وصناديق الاستثمار المتداولة (ETFs). توفر الشركة منصات تداول متعددة مثل MetaTrader 4 وMetaTrader 5 وAvaTradeGO وAvaOptions، بالإضافة إلى منصات للتداول الاجتماعي مثل AvaSocial وDupliTrade
ميزات أفاتريد
- تنظيم عالمي متعدد من 9 هيئات رقابية
- تنوع كبير في منصات التداول العالمية
- موارد تعليمية ممتازة
- أدوات إدارة المخاطر
عيوب أفاتريد
- مدة الحساب التجريبي فقط 21 يوم
- رسوم على الحسابات غير النشطة
المزيد من المعلومات حول شركة افاتريد
كولميكس برو - Colmex Pro
ميزات كولميكس برو
- تنظيم قوي وأمان مالي
- منصات تداول متعددة
- تنوع في الأصول المالية
- دعم متعدد اللغات
- حسابات تجريبية مجانية
عيوب كولميس برو
- حد أدنى مرتفع للإيداع
- عدم توفر تداول العملات الرقمية
المزيد من المعلومات حول شركة كولميكس برو
هل تبحث عن أفضل شركة لتداول المؤشرات؟ فريق "المراقب" يجيبك!
اختيار شركة تداول مؤشرات مناسبة قد يكون أمراً محيراً، خاصةً مع كثرة الخيارات واختلاف المزايا بين كل منصة وأخرى. في موقع المراقب، لا نتركك وحدك في هذه الرحلة. فريقنا المتخصص في تحليل شركات التداول يقدم لك المساعدة الكاملة في تقييم الشركات المرخصة والموثوقة، بناءً على معايير دقيقة تشمل الأمان، الرسوم، أدوات التحليل، تجربة المستخدم، والدعم الفني. سواء كنت مبتدئاً أو محترفاً، نحن هنا لنساعدك على اتخاذ القرار الأفضل لتبدأ تداول المؤشرات بثقة واطمئنان.
نظرة عامة على تداول الأسهم في تونس
تُعد سوق الأوراق المالية في تونس من الأسواق الناشئة التي تسعى إلى تعزيز جاذبيتها للمستثمرين المحليين والدوليين على حدّ سواء. تُدار بورصة تونس من قبل “بورصة الأوراق المالية التونسية” وتخضع لإشراف هيئة السوق المالية، وهي الجهة المسؤولة عن تنظيم ومراقبة التداول وضمان الامتثال للقوانين. رغم صغر حجم السوق مقارنة بالأسواق الإقليمية، إلا أنها تضم مجموعة من الشركات المدرجة في قطاعات متنوعة مثل البنوك، الاتصالات، والصناعات الغذائية، مما يتيح للمستثمرين فرص تنويع المحافظ المالية.
في السنوات الأخيرة، بدأ التوجه نحو رقمنة عمليات التداول من خلال منصات إلكترونية تقدم خدمات أكثر سهولة ومرونة، الأمر الذي شجّع فئة الشباب على الدخول في عالم الاستثمار. ومع ذلك، لا تزال الثقافة الاستثمارية في الأسهم بحاجة إلى مزيد من التوعية، خاصة فيما يتعلق بمفاهيم مثل التحليل المالي وإدارة المخاطر. كما يتجه بعض المستثمرين التونسيين إلى التداول في الأسهم العالمية من خلال وسطاء دوليين، بحثاً عن سيولة أعلى وفرص ربح أكبر، مما يعكس انفتاح السوق المحلي على الاقتصاد العالمي بشكل تدريجي.
مستقبل الأسهم العالمية من منظور المستثمر التونسي
يرى المستثمر التونسي أن مستقبل الأسهم العالمية يحمل فرصاً كبيرة ومتنوعة للنمو وتحقيق أرباح مجزية، خاصة مع التطورات التكنولوجية المستمرة والابتكارات التي تحدث في قطاعات مثل التكنولوجيا، الطاقة المتجددة، والرعاية الصحية. الاستثمار في الأسهم العالمية لا يقتصر فقط على التنويع المالي، بل يعد وسيلة فعالة لتقليل المخاطر التي قد تنجم عن التقلبات السياسية والاقتصادية المحلية في تونس. فالتوجه نحو الأسواق العالمية يمنح المستثمرين القدرة على الاستفادة من فرص نمو أكبر في أسواق متقدمة تتميز بسيولة أعلى وأطر تنظيمية أكثر استقراراً. كما أن الاستثمار في الأسهم العالمية يعزز من خبرات المستثمر التونسي من خلال الاطلاع على اتجاهات الأسواق العالمية والتفاعل مع تحركاتها، مما يسهم في بناء محفظة استثمارية أكثر توازناً ومرونة أمام التغيرات الاقتصادية العالمية.
تأثير الأزمات العالمية على سوق الأسهم المحلي
تتأثر الأسواق المالية المحلية في تونس بشكل كبير بالأزمات العالمية التي تشمل الحروب، الأزمات الاقتصادية، أو الكوارث الصحية مثل جائحة كورونا. هذه الأزمات تؤدي عادة إلى انخفاض الثقة في الأسواق المالية، مما ينعكس على تراجع أسعار الأسهم المحلية بسبب ضعف السيولة وتراجع النشاط الاستثماري. بالإضافة إلى ذلك، تتعرض بعض القطاعات المحلية مثل التصدير أو الصناعات المعتمدة على التمويل الخارجي إلى ضغوط كبيرة تؤثر سلباً على أرباح الشركات المدرجة في البورصة. ومع ذلك، فإن بعض القطاعات قد تستفيد من هذه الأزمات مثل شركات السلع الأساسية أو التكنولوجيا، مما يخلق تباينًا في أداء الأسهم المحلية. تبقى متابعة التطورات العالمية وفهم تأثيرها على الاقتصاد التونسي ضرورة قصوى للمستثمرين، إذ تتيح لهم اتخاذ قرارات استثمارية أكثر حكمة وتجنب المخاطر المرتبطة بالتقلبات الدولية.
ما أثر توزيعات الأرباح على سعر السهم؟
تعد توزيعات الأرباح من العوامل الهامة التي تؤثر بشكل مباشر على سعر السهم في سوق الأسهم. عندما تعلن شركة ما عن توزيع أرباح جيدة ومنتظمة، فإن ذلك يعزز من ثقة المستثمرين في استقرار وربحية الشركة، مما يزيد من الطلب على أسهمها ويرتفع سعرها قبل التوزيع. بعد صرف الأرباح، قد ينخفض سعر السهم بمقدار قيمة التوزيعات النقدية، وهو أمر طبيعي لأنه يعكس خروج السيولة من الشركة إلى المساهمين. ومع ذلك، المستثمرون عادة ما يفضلون الأسهم التي توفر توزيعات أرباح مستمرة لأنها تمثل مصدر دخل إضافي وتأكيداً على قدرة الشركة على تحقيق أرباح مستقرة، مما يجعل السهم أكثر جاذبية في السوق ويؤدي على المدى الطويل إلى رفع قيمته السوقية.
أهمية الأخبار الاقتصادية العالمية للمستثمر المحلي
تلعب الأخبار الاقتصادية العالمية دوراً حيوياً في تحديد تحركات سوق الأسهم المحلي في تونس، إذ تؤثر بشكل مباشر على عوامل مثل أسعار السلع الأساسية، أسعار العملات الأجنبية، وأسعار الفائدة التي ترتبط بنشاط الشركات المحلية. على سبيل المثال، ارتفاع أسعار النفط أو تغير أسعار الفائدة العالمية قد يؤثر على تكاليف الشركات ويعيد تقييم أرباحها المتوقعة، مما ينعكس بدوره على أسعار الأسهم. متابعة الأخبار الاقتصادية العالمية تساعد المستثمر التونسي في فهم الاتجاهات الكبرى التي تحكم السوق، مما يمكنه من اتخاذ قرارات استثمارية مدروسة بدلاً من الاعتماد على التكهنات أو العواطف. كما أن القدرة على تحليل الأخبار الاقتصادية والتقارير الدولية تمكّن المستثمر من توقيت الدخول والخروج من السوق بشكل أفضل، ما يقلل من المخاطر ويزيد فرص تحقيق الأرباح.
استراتيجيات ناجحة لتداول الأسهم العالمية من داخل تونس
لتحقيق النجاح في تداول الأسهم العالمية من داخل تونس، يحتاج المستثمر إلى تبني استراتيجيات واضحة وفعالة تشمل تنويع المحفظة الاستثمارية بحيث لا تعتمد على سوق واحد أو قطاع واحد فقط. من الضروري أيضًا الاستفادة من التحليل الفني لفهم حركة الأسعار والتحليل الأساسي لتقييم صحة الشركات وأداءها المالي. استخدام الحسابات التجريبية المتاحة عبر منصات التداول يساعد المبتدئين على اكتساب الخبرة دون تعريض أموالهم للخطر، وهو خطوة مهمة قبل البدء بالتداول الحقيقي. كما ينصح باتباع خطط واضحة لإدارة المخاطر، مثل وضع حدود خسارة وأهداف ربح محددة، وعدم الانجراف وراء تقلبات السوق اللحظية. الاعتماد على شركات وساطة مرخصة وذات سمعة جيدة يضيف مستوى إضافياً من الأمان والشفافية للتداول.
مقارنة بين الأسهم التونسية والعالمية للمستثمر المحلي
الأسهم التونسية توفر فرصاً استثمارية جيدة في قطاعات محلية معروفة ومألوفة للمستثمر، مما يسهل عليه تقييم المخاطر والفرص بناءً على خبرته ومعرفته بالسوق المحلي. ومع ذلك، قد تواجه الأسهم المحلية تحديات مثل سيولة أقل، تقلبات سعرية أكبر، وقيود على تنوع الفرص الاستثمارية. في المقابل، توفر الأسهم العالمية سيولة أعلى وفرص نمو متقدمة في أسواق متعددة ومستقرة نسبيًا، لكن التعامل معها يتطلب فهماً أعمق للبيئة الاقتصادية الدولية، والتغيرات السياسية والاقتصادية التي تؤثر على تلك الأسواق. التنويع بين السوقين يمكن أن يكون خياراً مثالياً للمستثمر التونسي، حيث يستفيد من مزايا كل منهما ويقلل من المخاطر المرتبطة بالاعتماد على سوق واحد فقط.
العلاقة بين سوق الأسهم التونسي والأسواق العالمية
تتميز العلاقة بين سوق الأسهم التونسي والأسواق العالمية بكونها ديناميكية ومتبادلة التأثير، حيث تتأثر الأسواق المحلية بالتقلبات التي تحدث في الأسواق العالمية عبر قنوات عدة مثل تغير أسعار المواد الخام، تحركات العملات، والسياسات النقدية الدولية. على سبيل المثال، ارتفاع أو انخفاض أسعار النفط في الأسواق العالمية له أثر مباشر على شركات الطاقة المحلية، وبالتالي على مؤشرات السوق التونسي. كذلك، تؤثر تحركات رؤوس الأموال الأجنبية التي تدخل أو تخرج من السوق التونسي على السيولة والأداء العام للأسهم المحلية. فهم هذه العلاقة يساعد المستثمر في تونس على التكيف مع الأحداث العالمية واتخاذ قرارات استثمارية أكثر وعياً واحترافية.
فوائد التداول في الأسهم العالمية مقابل المحلية للمستثمرين التونسيين
التداول في الأسهم العالمية يمنح المستثمر التونسي مزايا عديدة مثل التنوع الواسع في الخيارات الاستثمارية، إمكانية الوصول إلى شركات عملاقة ذات نمو مستدام، وفرص الاستفادة من تقلبات الأسواق العالمية التي قد تكون أكثر استقراراً من السوق المحلي. كما يتيح التداول العالمي الاستفادة من الأدوات المالية المتقدمة مثل العقود الآجلة والخيارات التي قد لا تتوفر محلياً. من ناحية أخرى، التداول في الأسهم المحلية يعزز العلاقة مع الاقتصاد الوطني ويدعم نمو الشركات التونسية، لكنه قد يفتقر إلى السيولة والخيارات المتنوعة. المستثمر الذكي يوازن بين الاثنين ليبني محفظة قوية ومتوازنة تحقق له الأمان والربحية.
ما هي أشهر الأسهم العالمية في مجال (الأدوية) للتداول من تونس؟
يمكن للمستثمر التونسي التداول بأسهم شركات أدوية عالمية معروفة وموثوقة تتميز بتاريخ طويل في الابتكار والاستثمار في البحث والتطوير، ومن أشهر هذه الشركات: فايزر (Pfizer)، التي لعبت دوراً رئيسياً في تطوير اللقاحات والأدوية الحديثة؛ موديرنا (Moderna)، التي تعد من الشركات الرائدة في تكنولوجيا الحمض النووي الريبوزي (mRNA)؛ جونسون آند جونسون (Johnson & Johnson)، التي تقدم مجموعة واسعة من المنتجات الطبية والصحية؛ آبفي (AbbVie)، المعروفة بأبحاثها في أمراض المناعة؛ وروش (Roche)، التي تعد من أكبر الشركات في مجال الأدوية والتشخيص. هذه الأسهم تعتبر خيارات جذابة للمستثمرين الباحثين عن استقرار النمو وربحية مستدامة في قطاع الرعاية الصحية.
سؤال وجواب
سؤال وجواب حل تداول الأسهم مثل الأسهم الأمريكية والأوروبية وغيرها في تونس، إذا كان لديك أي سؤال أو استفسار آخر لا تتردد بالتواصل معنا، وسوف نجيب عليك بأسرع وقت ممكن.
ما هي الرسوم الإضافية التي يجب الانتباه إليها عند تداول الأسهم؟
عند تداول الأسهم، لا تقتصر التكاليف على سعر الشراء والبيع فقط، بل هناك رسوم إضافية يجب أن ينتبه لها المستثمر مثل رسوم الوساطة التي تفرضها شركات التداول مقابل تنفيذ الصفقات، ورسوم الحساب التي قد تُفرض شهرياً أو سنوياً، بالإضافة إلى رسوم السحب والإيداع التي تختلف من شركة لأخرى. قد تواجه أيضاً رسوماً على البيانات السوقية أو الاشتراكات في خدمات تحليل الأسهم. بعض الشركات تفرض رسوم على عدم النشاط إذا لم تقم بأي تداول لفترة معينة. من الضروري مراجعة هذه الرسوم جيداً قبل فتح الحساب لتجنب المفاجآت التي قد تقلل من أرباحك.
هل أرباح الأسهم خاضعة للضرائب في تونس؟
نعم، في تونس تخضع أرباح الأسهم التي يحصل عليها المستثمرون للضرائب وفقًا للقوانين المالية المحلية. يتم خصم ضريبة على توزيعات الأرباح من قبل الشركات أو الجهات المختصة قبل صرفها للمستثمرين، كما قد تفرض السلطات الضريبية التونسية ضرائب إضافية على الأرباح الرأسمالية الناتجة عن بيع الأسهم. يُنصح المستثمرون بالاطلاع على التشريعات الضريبية المعمول بها أو استشارة مستشار مالي لتجنب أية مخالفات وضمان الالتزام بالقوانين المحلية.
هل الحساب التجريبي مفيد قبل التداول الحقيقي بالأسهم؟
بالتأكيد، الحساب التجريبي هو أداة مهمة جدًا خاصة للمبتدئين، لأنه يسمح لهم بتجربة التداول في بيئة خالية من المخاطر، باستخدام أموال افتراضية. من خلال الحساب التجريبي، يمكن للمستثمر التعرف على كيفية عمل منصة التداول، تجربة استراتيجيات مختلفة، وفهم تقلبات السوق بدون الخوف من خسارة المال الحقيقي. كما أنه يساعد في بناء الثقة والمهارة قبل البدء بالتداول الحقيقي.
هل تؤثر تصريحات المسؤولين على تحركات الأسهم؟
نعم، تؤثر تصريحات المسؤولين بشكل كبير على تحركات الأسهم لأنها تحمل إشارات عن السياسات الاقتصادية المستقبلية، الإصلاحات، أو الأوضاع السياسية والمالية. على سبيل المثال، تصريحات إيجابية حول دعم الاقتصاد أو استقرار الأسواق قد تؤدي إلى ارتفاع الأسهم، في حين أن تصريحات سلبية أو تحذيرية قد تؤدي إلى تراجع الأسعار بسبب مخاوف المستثمرين. لذلك، متابعة تصريحات المسؤولين تعتبر جزءاً أساسياً من التحليل الأساسي لأي مستثمر.
هل يمكن تحقيق دخل ثابت من تداول الأسهم في تونس؟
تحقيق دخل ثابت من تداول الأسهم ممكن ولكنه ليس مضموناً ويتطلب معرفة جيدة وخبرة في السوق، بالإضافة إلى استراتيجية تداول مدروسة وإدارة صارمة للمخاطر. سوق الأسهم بطبيعته متقلب، وقد تتعرض لاستثماراتك لخسائر مؤقتة. لذا، ينصح بالتركيز على بناء محفظة استثمارية متوازنة والاستثمار لفترات طويلة مع متابعة مستمرة للسوق لتقليل المخاطر وزيادة فرص تحقيق عوائد مستدامة.
كيف أعرف أن شركة الوساطة مرخصة في تونس أو دولياً؟
للتأكد من ترخيص شركة الوساطة، يجب زيارة الموقع الرسمي للهيئة الوطنية للرقابة المالية (المؤسسة المسؤولة عن تنظيم الأسواق المالية في تونس) أو الجهات التنظيمية الدولية ذات السمعة مثل هيئة الأوراق المالية والبورصات الأمريكية (SEC) أو هيئة الرقابة المالية في بريطانيا (FCA). الشركات المرخصة عادة ما تعرض رقم الترخيص وشهادات الاعتماد على مواقعها الرسمية. يمكن أيضاً البحث عن تقييمات وآراء العملاء لتأكيد موثوقيتها.
ما مدى أمان تداول الأسهم عبر الإنترنت من تونس؟
تداول الأسهم عبر الإنترنت أصبح أكثر أماناً بفضل التقدم التكنولوجي وتطبيق بروتوكولات الأمان مثل التشفير، المصادقة الثنائية، وحماية البيانات. لكن الأمان يعتمد بشكل كبير على اختيار شركة وساطة موثوقة ومرخصة. من المهم أيضاً اتباع ممارسات الأمان الشخصية مثل استخدام كلمات مرور قوية وعدم مشاركة معلومات الحساب. الاستثمار في منصات معروفة وتنظيمية يعزز من حماية أموالك ويقلل من مخاطر الاحتيال.
هل أحتاج خبرة مسبقة لبدء تداول الأسهم؟
ليس بالضرورة، يمكن للمبتدئين بدء التداول بدون خبرة مسبقة عبر الاستعانة بالحسابات التجريبية والدورات التعليمية المتوفرة على منصات التداول أو عبر الإنترنت. لكن من المهم تخصيص وقت للتعلم وفهم أساسيات السوق وكيفية إدارة المخاطر قبل استثمار أموال حقيقية. الخبرة تأتي مع الممارسة والتعلم المستمر، لذا يُفضل البدء بمبالغ صغيرة وتطوير المهارات تدريجياً.
هل يمكن التداول بأسهم أمريكية من تونس؟
نعم، يمكن للمستثمرين في تونس التداول بأسهم أمريكية عبر شركات وساطة دولية توفر الوصول إلى البورصات الأمريكية مثل نيويورك وناسداك. يتطلب الأمر فتح حساب تداول مع شركة توفر إمكانية الوصول للأسواق العالمية، وقد تكون هناك بعض المتطلبات الخاصة مثل تقديم وثائق هوية وتأمين طرق الدفع الدولية. التداول في الأسهم الأمريكية يتيح فرصة الاستثمار في أكبر الشركات العالمية ويوفر تنوعاً جيداً للمحفظة الاستثمارية.
شركات تداول الأسهم النصابة في تونس
تنتشر في تونس بعض شركات تداول الأسهم النصابة التي تستغل ضعف المعرفة لدى المستثمرين الجدد وتقدم وعوداً غير واقعية بأرباح سريعة ومضمونة، لكنها في الحقيقة تهدف إلى الاحتيال وسرقة أموال العملاء. هذه الشركات غالبًا ما تكون غير مرخصة ولا تخضع لأي رقابة مالية، وتستخدم أساليب تضليل مثل إخفاء الشروط، فرض رسوم غير معلنة، أو تعطيل سحب الأرباح. لذا يجب على المستثمرين توخي الحذر، والتحقق دائمًا من ترخيص الشركة وسمعتها قبل التعامل معها، والابتعاد عن العروض المغرية التي تبدو "سهلة جداً" أو "خالية من المخاطر".
آراء العملاء من تونس
حول تجربة فتح حساب تداول بمساعدة المراقب







تم اختيار شركة إكسنس كأفضل شركة تداول على موقع المراقب لهذا الشهر بناءً على تقييمات العملاء الذين سجلوا من خلال موقعنا، والذين أشادوا بسرعة التنفيذ، وسهولة عمليات السحب والإيداع، وجودة الدعم الفني. كما حازت الشركة على مراجعات إيجابية في أبرز مواقع التقييم العالمية، إلى جانب توفيرها حسابات إسلامية حقيقية بدون فوائد، مما يجعلها مناسبة للمتداولين من المنطقة العربية. كل هذه العوامل جعلت من إكسنس خيارنا الأول لهذا الشهر.