أفضل شركات تداول الأسهم في العراق
الرئيسية » أفضل شركات تداول الأسهم » أفضل شركات تداول الأسهم في العراق
شركات تداول الاسهم في العراق
تصنيف يونيو / 2025 | تحرير: فريق عمل المراقب | تدقيق: د. فراس نوبل | مراجعة ثانوية: مرام خلف
بعد دراسة شاملة لأسواق الأسهم حول العالم، وبناءً على تقييمات دقيقة من فريق موقع المراقب وآلاف المراجعات الموثوقة من المتداولين، قمنا بإعداد تصنيف يضم أفضل شركات تداول الأسهم العالمية. يشمل هذا التصنيف الوسطاء الذين يوفرون إمكانية الوصول إلى أبرز البورصات الدولية مثل ناسداك، بورصة نيويورك، بورصة لندن، طوكيو، هونغ كونغ، وغيرها، مع دعم لتداول أسهم الشركات الكبرى في مختلف القطاعات الاقتصادية.
نأخذ في الاعتبار مجموعة من المعايير الدقيقة عند تصنيف هذه الشركات، مثل: الترخيص والرقابة، تكاليف التداول، توفر أدوات التحليل، تجربة المستخدم، دعم العملاء، وتنوع الأسهم المتاحة. يهدف هذا الدليل إلى مساعدتك في اختيار وسيط موثوق وآمن يُناسب أهدافك واستراتيجياتك في أسواق الأسهم المتقلبة.
فهرس محتويات الصفحة
أفضل شركات تداول الأسهم في العراق لشهر يونيو - 2025
نسلط الضوء في هذا التصنيف على أفضل شركات تداول الأسهم العالمية لشهر يونيو – 2025، والتي تتيح للمتداولين الوصول إلى أهم الأسواق المالية حول العالم، بما في ذلك بورصات نيويورك، ناسداك، لندن، طوكيو، هونغ كونغ وغيرها. توفر هذه الشركات إمكانية تداول أسهم كبرى الشركات العالمية في مختلف القطاعات مثل التكنولوجيا، الطاقة، الرعاية الصحية، والصناعات الثقيلة.تم إعداد هذا التصنيف بعد مراجعة شاملة لأداء الوسطاء ومنصاتهم، بهدف تزويدك بمعلومات دقيقة تساعدك في اختيار شركة تداول موثوقة تتوافق مع أهدافك واستراتيجيتك الاستثمارية، سواء كنت متداولاً مبتدئاً أو محترفاً.
إكسنس - Exness
ميزات إكسنس
- تنظيم متعدد وقوي:
- تنوع في أنواع الحسابات
- منصات تداول متقدمة
- تنفيذ سريع للصفقات
- دعم فني متعدد اللغات على مدار الساعة
- موارد تعليمية شاملة
عيوب إكسنس
- رسوم على بعض عمليات السحب
- غياب تراخيص محلية في بعض الدول
المزيد من المعلومات حول شركة إكسنس
إيفيست - Evest
ميزات إيفيست
- حد منخفض للإيداع 50 دولاراً
- 0% رسوم على تداول الأسهم
- دعم عربي ممتاز
- مكافئات ترحيبية
- تداول الأسهم بدون عمولات
- منصات تداول متعددة
- حسابات متنوعة
- موارد تعليمية
عيوب إيفيست
- لا يوجد ترخيص محلي، فقط تراخيص عالمية
- عمولة سبريد متغيرة
المزيد من المعلومات حول شركة إيفيست
AVATRADE - أفاتريد
شركة AvaTrade هي واحدة من أبرز وسطاء التداول عبر الإنترنت، تأسست عام 2006 ويقع مقرها الرئيسي في دبلن، إيرلندا. تقدم الشركة خدماتها لأكثر من 400,000 متداول حول العالم، مع تنفيذ أكثر من 3 ملايين صفقة شهرياً، وتجاوز حجم التداول الشهري 70 مليار دولار أمريكي .
تخضع AvaTrade لتنظيم صارم من قبل تسع هيئات رقابية في ست قارات، بما في ذلك البنك المركزي الأيرلندي (CBI)، وهيئة الأوراق المالية والاستثمارات الأسترالية (ASIC)، وهيئة السلوك المالي في المملكة المتحدة (FCA)، وهيئة الخدمات المالية في اليابان (FSA)، وهيئة الخدمات المالية في جنوب إفريقيا (FSCA)، وهيئة تنظيم الخدمات المالية لسوق أبوظبي العالمي (ADGM)، وغيرها .
تتيح AvaTrade مجموعة واسعة من أدوات التداول، تشمل الفوركس، الأسهم، المؤشرات، السلع، العملات الرقمية، السندات، وصناديق الاستثمار المتداولة (ETFs). توفر الشركة منصات تداول متعددة مثل MetaTrader 4 وMetaTrader 5 وAvaTradeGO وAvaOptions، بالإضافة إلى منصات للتداول الاجتماعي مثل AvaSocial وDupliTrade
ميزات أفاتريد
- تنظيم عالمي متعدد من 9 هيئات رقابية
- تنوع كبير في منصات التداول العالمية
- موارد تعليمية ممتازة
- أدوات إدارة المخاطر
عيوب أفاتريد
- مدة الحساب التجريبي فقط 21 يوم
- رسوم على الحسابات غير النشطة
المزيد من المعلومات حول شركة افاتريد
كولميكس برو - Colmex Pro
ميزات كولميكس برو
- تنظيم قوي وأمان مالي
- منصات تداول متعددة
- تنوع في الأصول المالية
- دعم متعدد اللغات
- حسابات تجريبية مجانية
عيوب كولميس برو
- حد أدنى مرتفع للإيداع
- عدم توفر تداول العملات الرقمية
المزيد من المعلومات حول شركة كولميكس برو
هل تبحث عن أفضل شركة لتداول المؤشرات؟ فريق "المراقب" يجيبك!
اختيار شركة تداول مؤشرات مناسبة قد يكون أمراً محيراً، خاصةً مع كثرة الخيارات واختلاف المزايا بين كل منصة وأخرى. في موقع المراقب، لا نتركك وحدك في هذه الرحلة. فريقنا المتخصص في تحليل شركات التداول يقدم لك المساعدة الكاملة في تقييم الشركات المرخصة والموثوقة، بناءً على معايير دقيقة تشمل الأمان، الرسوم، أدوات التحليل، تجربة المستخدم، والدعم الفني. سواء كنت مبتدئاً أو محترفاً، نحن هنا لنساعدك على اتخاذ القرار الأفضل لتبدأ تداول المؤشرات بثقة واطمئنان.
نظرة عامة على تداول الأسهم في العراق
يُعد سوق الأسهم في العراق من الأسواق الناشئة التي تسعى للنمو رغم التحديات السياسية والاقتصادية. ويُشرف على تنظيمه سوق العراق للأوراق المالية (ISX)، الذي يوفّر بيئة لتداول أسهم الشركات العراقية المدرجة، ويتيح للمستثمرين الأفراد والمؤسسات شراء وبيع الأوراق المالية في إطار قانوني منظم. وتُعد الشركات العاملة في قطاعات مثل البنوك، الاتصالات، والصناعة من بين الأكثر نشاطاً في هذا السوق، مع تحكم واضح للتقلبات الاقتصادية في حركة الأسعار.
ورغم محدودية الانفتاح على الأسواق العالمية، إلا أن هناك اهتماماً متزايداً بين العراقيين بالاستثمار في الأسهم الدولية من خلال وسطاء خارجيين. غير أن ضعف الوعي الاستثماري، وغياب ثقافة التداول الإلكتروني المتقدمة، وقلة الشفافية في بعض الأحيان، تمثل تحديات أمام تطوير هذا السوق. لذلك، من الضروري أن يتمتع المستثمر العراقي بالمعرفة الكافية بأدوات التحليل والاستثمار الآمن، مع التوجه نحو الشركات الموثوقة والمرخصة لضمان حماية أمواله وتنمية رأس ماله.
أهم معايير اختيار شركات تداول أسهم مرخصة
عند اختيار شركة لتداول الأسهم، يجب أن تكون الأولوية للتأكد من أن الشركة مرخصة من قبل جهة رقابية معترف بها على المستوى الوطني أو الدولي. الترخيص يضمن وجود قواعد واضحة لحماية أموال المستثمرين ويقلل من مخاطر الاحتيال. بالإضافة إلى ذلك، يجب البحث عن شركة تقدم منصة تداول سهلة الاستخدام، تدعم مختلف الأجهزة كالهواتف المحمولة والحواسيب، وتوفر أدوات تحليلية متقدمة تساعد المستثمر على اتخاذ قرارات مبنية على بيانات دقيقة. من الضروري أن تكون رسوم التداول معقولة ومناسبة، سواء كانت رسوم عمولات على الصفقات أو رسوم غير مباشرة مثل فروقات الأسعار (السبريد). كما أن وجود دعم فني متوفر على مدار الساعة ومراكز تعليمية تساعد المستثمرين الجدد، يعزز من قيمة الشركة ويجعل تجربة التداول أكثر أماناً وفعالية.
الرافعة المالية في تداول الأسهم ومخاطرها
الرافعة المالية هي أداة تمكن المستثمر من التحكم في قيمة تداول أكبر من رأس ماله الفعلي، مما يعني إمكانية تحقيق أرباح أكبر عند تحرك السوق لصالحه. لكنها في نفس الوقت تضاعف الخسائر إذا تحرك السوق ضده، مما يعرض المستثمر لخطر خسارة أكثر من المبلغ المستثمر فعليًا. لذلك يجب التعامل مع الرافعة المالية بحذر شديد، خاصة للمبتدئين، وينصح بتحديد مستويات وقف الخسارة وعدم المجازفة بأكثر من نسبة صغيرة من رأس المال في صفقة واحدة. من المهم أيضاً فهم شروط استخدام الرافعة التي تحددها شركات الوساطة، حيث تختلف النسب والقيود حسب نوع الأصول والقوانين المحلية. استخدام الرافعة المالية بشكل مدروس يمكن أن يزيد من فرص تحقيق أرباح جيدة، لكنه يتطلب فهماً دقيقاً للسوق واستراتيجيات إدارة المخاطر.
التحليل الفني مقابل التحليل الأساسي في تداول الأسهم
التحليل الفني يعتمد على دراسة حركة الأسعار في السوق من خلال الرسوم البيانية، ويستخدم أدوات مثل المتوسطات المتحركة، مؤشرات القوة النسبية، ومستويات الدعم والمقاومة للتنبؤ باتجاهات السعر المستقبلية. هذا النوع من التحليل يناسب المستثمرين الذين يفضلون التداول قصير الأجل أو متابعة تحركات السوق اللحظية. في المقابل، التحليل الأساسي يركز على دراسة العوامل الاقتصادية والمالية التي تؤثر على الشركة مثل الأرباح، الإيرادات، حجم المبيعات، ديون الشركة، وأداء القطاع الذي تنتمي إليه. التحليل الأساسي مفيد للمستثمرين على المدى الطويل الذين يهتمون بالقيمة الجوهرية للأسهم. الجمع بين التحليل الفني والأساسي يمنح المستثمرين رؤية شاملة تساعدهم على اتخاذ قرارات استثمارية أكثر وعياً وتقليل المخاطر.
مستقبل تداول الأسهم في العراق
تشهد أسواق الأسهم في العراق اهتماماً متزايداً مع جهود الدولة لتحسين البنية التحتية المالية وتطوير القوانين المنظمة للسوق. المستقبل يبدو واعداً بفضل تزايد الوعي الاستثماري بين المواطنين ورغبتهم في تنويع مصادر دخلهم بعيداً عن الاعتماد على النفط فقط. ومع ذلك، يظل الاستقرار السياسي والاقتصادي من العوامل الحاسمة التي تؤثر على نمو السوق بشكل مباشر، فالتقلبات وعدم اليقين قد تؤثر سلبًا على ثقة المستثمرين. من المتوقع أن تتوسع فرص الاستثمار مع دخول شركات محلية وعالمية جديدة للسوق، وظهور المزيد من أدوات التداول الحديثة، مما سيحفز السيولة ويجعل سوق الأسهم العراقية أكثر جاذبية على المدى الطويل.
ما الذي يجذب العراقيين إلى تداول أسهم شركات مثل آبل وتيسلا؟
شركات مثل آبل وتيسلا تجذب المستثمرين العراقيين بسبب مكانتها الرائدة عالمياً في مجالات التكنولوجيا والابتكار. نجاح هذه الشركات المستمر في طرح منتجات جديدة وتحقيق أرباح عالية يجعلها خياراً مغرياً للراغبين في استثمار أموالهم في أسهم ذات نمو مستقر ومستقبلي واعد. بالإضافة إلى ذلك، توفر هذه الشركات فرصًا للاستفادة من التحولات العالمية في مجالات الطاقة النظيفة والتكنولوجيا الحديثة، مما يزيد من جاذبيتها. كما أن التداول في هذه الأسهم يتيح للمستثمرين العراقيين الوصول إلى أسواق عالمية قوية تتيح لهم تنويع محافظهم الاستثمارية وتحقيق أرباح من الأسواق التي تتمتع بسيولة عالية وتحركات سعرية نشطة.
كيف أبدأ كمستثمر مبتدئ في الأسهم؟
لبداية موفقة في عالم تداول الأسهم، ينصح أولاً بالتعلم والاطلاع على أساسيات السوق مثل كيفية عمل البورصة، أنواع الأسهم، وكيفية قراءة الرسوم البيانية. يمكن بدء العملية بفتح حساب تداول مع شركة وساطة مرخصة، والبدء بحساب تجريبي لفهم بيئة التداول دون مخاطرة حقيقية. ثم يُفضل وضع خطة استثمارية واضحة تحدد أهداف الربح، مستوى المخاطرة المقبول، وفترة الاستثمار. البدء بمبالغ صغيرة ومراقبة السوق بشكل مستمر يساعد في اكتساب الخبرة تدريجياً. من المهم أيضاً متابعة الأخبار الاقتصادية والمالية التي تؤثر على الأسهم، والاستفادة من أدوات التحليل الفني والأساسي لاتخاذ قرارات مبنية على معلومات دقيقة.
أهمية التراخيص والرقابة في السوق العراقي
التراخيص والرقابة هي الركيزة الأساسية التي تحمي المستثمرين في سوق الأسهم من التعرض للاحتيال أو التعامل مع شركات غير موثوقة. وجود جهة رقابية فعالة يفرض قواعد صارمة على شركات الوساطة لضمان الشفافية والنزاهة في التداول، ويعطي المستثمرين ثقة أكبر لدخول السوق بثقة. كما أن وجود الرقابة يسهل اكتشاف ومعاقبة المخالفات التي قد تؤثر على سير السوق بشكل عادل. في العراق، مع تطوير البنية التشريعية والرقابية، يتوقع أن تزداد حماية المستثمرين، مما يسهم في جذب المزيد من السيولة والاستثمارات الأجنبية، ويعزز من استقرار السوق.
كيف أتحقق من مصداقية توصيات التداول؟
للتأكد من موثوقية توصيات التداول، يجب أولاً معرفة مصدر التوصيات وهل هو محلل معتمد أو جهة محترمة في السوق. متابعة سجل أداء المحللين على المدى الطويل تساعد في تقييم دقة تحليلاتهم. كما يجب الانتباه إلى توصيات مبالغ فيها أو تدعي أرباحًا مضمونة، فالسوق بطبيعته غير قابل للتنبؤ بدقة 100%. ينصح بالبحث عن تحليلات مدعومة بأرقام وبيانات فعلية، ومقارنتها مع تحليلات أخرى. لا تعتمد فقط على التوصيات بل اجعلها جزءاً من استراتيجية متكاملة تشمل الدراسة الشخصية وإدارة المخاطر.
أبرز المؤشرات الاقتصادية المرتبطة بسوق الأسهم
هناك عدة مؤشرات اقتصادية تؤثر بشكل مباشر على سوق الأسهم العراقي، أهمها معدلات التضخم التي تحدد القوة الشرائية للمستهلكين، وأسعار الفائدة التي تؤثر على تكلفة الاقتراض للشركات. النمو الاقتصادي العام يُعتبر مؤشراً هامًا يعكس صحة الاقتصاد وقدرة الشركات على تحقيق أرباح. بالإضافة إلى ذلك، يعد سعر النفط من أهم المؤثرات في العراق كونه المصدر الرئيسي للإيرادات الحكومية، حيث تؤثر تقلبات أسعار النفط على أرباح الشركات المدرجة في السوق وعلى معنويات المستثمرين. كما تؤثر معدلات البطالة والاستقرار السياسي على ثقة المستثمرين واندفاعهم نحو السوق. فهم هذه المؤشرات يساعد المستثمر في اتخاذ قرارات أكثر حكمة وتوقيتاً أفضل للدخول أو الخروج من الصفقات.
سؤال وجواب
سؤال وجواب حل تداول الأسهم مثل الأسهم الأمريكية والأوروبية وغيرها في العراق، إذا كان لديك أي سؤال أو استفسار آخر لا تتردد بالتواصل معنا، وسوف نجيب عليك بأسرع وقت ممكن.
ما هي الرسوم الإضافية التي يجب الانتباه إليها عند تداول الأسهم؟
إلى جانب عمولة التداول التي تفرضها شركات الوساطة، هناك عدة رسوم إضافية قد تواجه المستثمر مثل رسوم السحب والإيداع، ورسوم الاحتفاظ بالأسهم لفترات طويلة، ورسوم فروقات الأسعار (السبريد)، بالإضافة إلى رسوم التأخير أو الرسوم على خدمات معينة مثل التحليل المتقدم أو الاشتراكات الخاصة. بعض الشركات تفرض رسوم على الحسابات غير النشطة أو على استخدام منصات معينة. من المهم قراءة شروط الخدمة بعناية لفهم جميع التكاليف المحتملة، لأن هذه الرسوم قد تؤثر على صافي أرباح المستثمر خاصة إذا كان التداول متكرراً.
هل أرباح الأسهم خاضعة للضرائب في العراق؟
حتى الآن، النظام الضريبي في العراق لا يفرض ضرائب مباشرة على أرباح تداول الأسهم للأفراد، ولكن القوانين قد تتغير مع تطوير الأطر التشريعية. ومع ذلك، قد يخضع المستثمرون لضرائب أخرى مثل ضرائب الشركات أو ضريبة الأرباح الرأسمالية في حال كان المستثمر شركة أو كياناً تجارياً. من الضروري متابعة التحديثات القانونية في العراق أو استشارة محاسب قانوني مختص لضمان الالتزام الكامل.
هل الحساب التجريبي مفيد قبل التداول الحقيقي بالأسهم؟
بالتأكيد، الحساب التجريبي هو أداة مهمة جدًا خاصة للمبتدئين، لأنه يسمح لهم بتجربة التداول في بيئة خالية من المخاطر، باستخدام أموال افتراضية. من خلال الحساب التجريبي، يمكن للمستثمر التعرف على كيفية عمل منصة التداول، تجربة استراتيجيات مختلفة، وفهم تقلبات السوق بدون الخوف من خسارة المال الحقيقي. كما أنه يساعد في بناء الثقة والمهارة قبل البدء بالتداول الحقيقي.
هل تؤثر تصريحات المسؤولين على تحركات الأسهم؟
نعم، تصريحات المسؤولين الحكوميين أو الاقتصاديين غالبًا ما تؤثر بشكل كبير على تحركات الأسهم، خاصة إذا كانت التصريحات تتعلق بسياسات مالية، اقتصادية، أو استثمارية تؤثر على بيئة الأعمال. على سبيل المثال، إعلان عن حوافز اقتصادية، تغييرات في أسعار الفائدة، أو مواقف سياسية هامة قد تسبب تقلبات حادة في السوق. المستثمرون المحترفون يراقبون هذه التصريحات عن كثب لاتخاذ قرارات تداول سريعة وذكية.
هل يمكن تحقيق دخل ثابت من تداول الأسهم في العراق؟
تحقيق دخل ثابت من التداول ليس مضموناً بسبب طبيعة الأسواق المالية التي تتسم بالتقلب وعدم اليقين. رغم أن بعض المستثمرين يحققون أرباحاً منتظمة من التداول، فإن هذا يتطلب معرفة عميقة بالسوق، استراتيجيات محكمة، والانضباط في إدارة المخاطر. التداول بدون خطة قد يؤدي إلى خسائر كبيرة. لذلك، ينصح المستثمرون المبتدئون بالبدء بحذر، وعدم الاعتماد فقط على التداول لتحقيق دخل ثابت، بل تنويع استثماراتهم.
كيف أعرف أن شركة الوساطة مرخصة في العراق أو دولياً؟
يمكن التحقق من ترخيص شركات الوساطة عبر زيارة موقع هيئة الأوراق المالية العراقية أو الجهات الرقابية المعترف بها دولياً مثل هيئة الأوراق المالية الأمريكية (SEC) أو هيئة السوق المالية في دبي. عادة ما تقدم الشركات المرخصة معلومات ترخيصها على مواقعها الرسمية. أيضاً، يمكن البحث عن تقييمات ومراجعات مستقلة للتأكد من سمعة الشركة وموثوقيتها.
ما مدى أمان تداول الأسهم عبر الإنترنت من العراق؟
تداول الأسهم عبر الإنترنت آمن نسبياً إذا تم من خلال شركات وساطة مرخصة وتستخدم تقنيات حماية متقدمة مثل التشفير، المصادقة الثنائية، وحماية الحسابات. مع ذلك، يجب على المستثمرين اتخاذ إجراءات احترازية مثل عدم مشاركة بيانات الدخول، استخدام كلمات مرور قوية، وتحديث البرامج الأمنية بانتظام. كذلك، تجنب التعامل مع شركات غير معروفة أو مشبوهة يحمي من الوقوع في عمليات الاحتيال.
هل أحتاج خبرة مسبقة لبدء تداول الأسهم؟
لا يشترط وجود خبرة مسبقة لبدء التداول، لكن وجود معرفة أساسية بالسوق وأدوات التداول يُعتبر أمراً مهماً لتقليل المخاطر. من الأفضل للمبتدئين التعلم أولاً عبر دورات تعليمية أو الحسابات التجريبية، ثم بدء التداول بمبالغ صغيرة. التعلم المستمر ومتابعة الأخبار الاقتصادية يساعدان على تحسين مهارات اتخاذ القرار.
هل يمكن التداول بأسهم أمريكية من العراق؟
نعم، يمكن للمستثمرين في العراق التداول بأسهم أمريكية عبر شركات وساطة تقدم الوصول للأسواق العالمية. يجب اختيار شركة موثوقة ومرخصة توفر حسابات تداول بالعملات الأجنبية مثل الدولار الأمريكي، وتتيح استخدام منصات إلكترونية سهلة وآمنة للتداول. التداول في الأسهم الأمريكية يفتح فرصاً للاستثمار في شركات عالمية كبرى مثل آبل، أمازون، ومايكروسوفت.
شركات تداول الأسهم النصابة في العراق
شركات تداول الأسهم النصابة في العراق تمثل خطراً كبيرًا على المستثمرين، حيث تستغل بعض هذه الشركات عدم وعي المتداولين وقلة التنظيم الرقابي في السوق المحلي. غالباً ما تقدم هذه الشركات وعوداً غير واقعية بأرباح ضخمة وسريعة، دون وجود تراخيص رسمية أو رخص تنظيمية من الجهات المختصة في العراق. وتستخدم أساليب احتيالية مثل تقديم عروض مغرية، فرض رسوم غير مبررة، أو تعطيل عمليات السحب لمنع المستثمرين من استرداد أموالهم. لذلك، من الضروري على المستثمرين التأكد دائماً من ترخيص الشركة والتحقق من سمعتها عبر مراجعات وتقييمات العملاء قبل التعامل معها، وعدم الانجراف وراء الإعلانات الزائفة التي تعد بأرباح مضمونة بدون مخاطرة. يُنصح بالاعتماد على شركات وساطة مرخصة وموثوقة لضمان حماية الأموال وتقليل مخاطر الاحتيال.
آراء العملاء من العراق
حول تجربة فتح حساب تداول بمساعدة المراقب







تم اختيار شركة إكسنس كأفضل شركة تداول على موقع المراقب لهذا الشهر بناءً على تقييمات العملاء الذين سجلوا من خلال موقعنا، والذين أشادوا بسرعة التنفيذ، وسهولة عمليات السحب والإيداع، وجودة الدعم الفني. كما حازت الشركة على مراجعات إيجابية في أبرز مواقع التقييم العالمية، إلى جانب توفيرها حسابات إسلامية حقيقية بدون فوائد، مما يجعلها مناسبة للمتداولين من المنطقة العربية. كل هذه العوامل جعلت من إكسنس خيارنا الأول لهذا الشهر.