أفضل وسطاء حساب التداول الإسلامي في الصين
الرئيسية » أفضل شركات حسابات التداول الإسلامية » أفضل وسطاء حساب التداول الإسلامي في الصين
وسطاء حسابات التداول الإسلامية في الصين
تصنيف يونيو / 2025 | تحرير: فريق عمل المراقب | تدقيق: د. فراس نوبل | مراجعة ثانوية: مرام خلف
استناداً إلى تقييم شامل لأداء شركات الوساطة العالمية، وبالاعتماد على خبرة فريق موقع المراقب وآراء المتداولين، قمنا بإعداد تصنيف دقيق يضم أفضل شركات تداول توفر حسابات إسلامية خالية من الفوائد الربوية في الوقت الراهن. يشمل هذا التصنيف الشركات التي تلتزم بتقديم حسابات متوافقة مع مبادئ الشريعة الإسلامية، دون فرض رسوم تبييت (Swap) على الصفقات المفتوحة.
تم اختيار هذه الشركات بناءً على مجموعة من المعايير الصارمة مثل: الترخيص والرقابة من هيئات مالية موثوقة، شفافية الشروط، دعم الحسابات الإسلامية بشكل حقيقي، جودة منصة التداول، وخدمة العملاء باللغة العربية. سواء كنت مستثمراً مبتدئاً أو محترفاً، فإن هذا الدليل سيساعدك في اختيار الوسيط المناسب الذي يجمع بين الشرعية، الاحترافية، والتنافسية.
يتم تحديث هذا التصنيف دورياً كل أسبوعين لضمان تزويدكم بأحدث المعلومات عن أفضل الشركات العالمية التي تقدم حسابات تداول إسلامية. إذا كانت لديكم أي استفسارات أو تحتاجون إلى مشورة مخصصة، لا تترددوا في التواصل مع فريق موقع المراقب.
فهرس محتويات الصفحة
أفضل شركات حسابات التداول الإسلامية في الصين لشهر يونيو - 2025
توفر الشركات المدرجة في هذا التصنيف بيئة تداول آمنة ومرنة، تشمل منصات متقدمة، حسابات بدون فوائد ربوية، وإمكانية الوصول إلى مختلف الأسواق المالية مثل العملات، المؤشرات، السلع، والأسهم. كما تدعم معظم هذه الشركات التداول عبر تطبيقات الهواتف الذكية لتسهيل إدارة الصفقات أينما كنت.
من خلال هذه الحسابات، يمكنك التداول وفقاً لأحكام الشريعة الإسلامية، دون التضحية بالأدوات الاحترافية أو الأداء العالي. كما توفر بعض الشركات مواد تعليمية وتوصيات سوقية لمساعدة المتداولين المسلمين على اتخاذ قرارات مدروسة.
إيفيست - Evest
ميزات إيفيست
- حد منخفض للإيداع 50 دولاراً
- 0% رسوم على تداول الأسهم
- دعم عربي ممتاز
- مكافئات ترحيبية
- تداول الأسهم بدون عمولات
- منصات تداول متعددة
- حسابات متنوعة
- موارد تعليمية
عيوب إيفيست
- لا يوجد ترخيص محلي، فقط تراخيص عالمية
- عمولة سبريد متغيرة
المزيد من المعلومات حول شركة إيفيست
AVATRADE - أفاتريد
شركة AvaTrade هي واحدة من أبرز وسطاء التداول عبر الإنترنت، تأسست عام 2006 ويقع مقرها الرئيسي في دبلن، إيرلندا. تقدم الشركة خدماتها لأكثر من 400,000 متداول حول العالم، مع تنفيذ أكثر من 3 ملايين صفقة شهرياً، وتجاوز حجم التداول الشهري 70 مليار دولار أمريكي .
تخضع AvaTrade لتنظيم صارم من قبل تسع هيئات رقابية في ست قارات، بما في ذلك البنك المركزي الأيرلندي (CBI)، وهيئة الأوراق المالية والاستثمارات الأسترالية (ASIC)، وهيئة السلوك المالي في المملكة المتحدة (FCA)، وهيئة الخدمات المالية في اليابان (FSA)، وهيئة الخدمات المالية في جنوب إفريقيا (FSCA)، وهيئة تنظيم الخدمات المالية لسوق أبوظبي العالمي (ADGM)، وغيرها .
تتيح AvaTrade مجموعة واسعة من أدوات التداول، تشمل الفوركس، الأسهم، المؤشرات، السلع، العملات الرقمية، السندات، وصناديق الاستثمار المتداولة (ETFs). توفر الشركة منصات تداول متعددة مثل MetaTrader 4 وMetaTrader 5 وAvaTradeGO وAvaOptions، بالإضافة إلى منصات للتداول الاجتماعي مثل AvaSocial وDupliTrade
ميزات أفاتريد
- تنظيم عالمي متعدد من 9 هيئات رقابية
- تنوع كبير في منصات التداول العالمية
- موارد تعليمية ممتازة
- أدوات إدارة المخاطر
عيوب أفاتريد
- مدة الحساب التجريبي فقط 21 يوم
- رسوم على الحسابات غير النشطة
المزيد من المعلومات حول شركة افاتريد
اسألنا ... نجيبك
تُعد حسابات التداول الإسلامية خياراً مثالياً للمتداولين الراغبين في الالتزام بالضوابط الشرعية والاستثمار في الأسواق المالية العالمية بشكل شفاف وأخلاقي. عبر موقع المراقب، نُقدم لك مراجعات محايدة وتحليلات شاملة لأفضل الشركات التي تدعم هذا النوع من الحسابات، مع إبراز أهم المزايا والعيوب.
هدفنا هو تمكينك من التداول بثقة، واطمئنان شرعي، واحترافية مالية عالية.
نظرة عامة على حسابات التداول الإسلامية في الصين
تُعد حسابات التداول الإسلامية خياراً مهماً للمستثمرين المسلمين في الصين الذين يسعون إلى الالتزام بالمبادئ الشرعية أثناء ممارسة الأنشطة المالية، خاصة في ظل النمو الملحوظ للجالية المسلمة في مناطق مثل شينجيانغ ونينغشيا. تُصمم هذه الحسابات لتتوافق مع أحكام الشريعة الإسلامية، مما يعني أنها خالية من الفوائد الربوية (سواء كانت فائدة على التبييت أو غيرها)، كما تُدار بأسلوب يُراعي مفهوم المشاركة العادلة في المخاطر والأرباح، دون استخدام أدوات مالية محرّمة كالمشتقات القائمة على المضاربة.
رغم أن الصين ليست دولة ذات أغلبية مسلمة، فقد بدأت بعض شركات الوساطة العالمية التي تعمل داخل البلاد أو تستهدف المتداولين الصينيين المسلمين، بتوفير حسابات إسلامية خاصة. وتتم هذه الخطوة عبر تقديم خدمات تداول متوافقة مع الشريعة ضمن بيئة تقنية متقدمة، مع الحرص على فصل هذه الحسابات عن الحسابات التقليدية الأخرى. يُشترط عادةً تقديم طلب خاص للتحويل إلى الحساب الإسلامي، حيث تتوقف فيه رسوم التبييت ويتم استبدالها برسوم إدارية ثابتة لا تُعتبر من قبيل الفوائد.
تجدر الإشارة إلى أن الرقابة الشرعية على حسابات التداول الإسلامية في الصين ليست قوية كما هو الحال في دول ذات بيئة مالية إسلامية راسخة، مثل ماليزيا أو الإمارات. لذلك، ينبغي للمتداولين المسلمين في الصين التأكد من شفافية الوسيط وفهم شروط التداول بدقة قبل فتح الحساب. من الأفضل أيضاً التحقق مما إذا كان هناك إشراف من هيئة فتوى شرعية معترف بها، أو وجود شهادات اعتماد من مؤسسات مالية إسلامية دولية.
شروط فتح حساب تداول إسلامي من داخل الصين
تعتمد على اختيار وسيط يتيح هذا النوع من الحسابات ضمن خدماته الدولية أو المحلية. من الضروري أن يُقدم المتداول اثباتاً لهويته ويُعبّر عن رغبته في فتح حساب متوافق مع الشريعة، وغالبًا ما يُطلب توقيع تعهد يؤكد أن الحساب لأغراض شرعية وغير مضاربية. وتكون هذه الحسابات متاحة غالباً عبر وسطاء عالميين لديهم تراخيص خارجية لكنهم يستهدفون السوق الصيني من خلال منصات إلكترونية داعمة للغة الصينية.
مقارنة بين الحسابات الإسلامية والعادية من حيث الأداء والرسوم
تُظهر أن الأداء الفني لا يختلف كثيراً، إذ يمكن تنفيذ نفس الأوامر والاستراتيجيات تقريباً، ولكن تختلف الرسوم. فالحسابات الإسلامية تُعفى من رسوم التبييت (Swap) التي تُفرض عادةً في الحسابات العادية عند الاحتفاظ بالمراكز لليوم التالي. وفي المقابل، قد تُفرض رسوم إدارية ثابتة أو أعلى قليلاً على بعض الأدوات المالية كبديل شرعي عن الفوائد. لذلك، قد تكون التكلفة الكلية أعلى أو أقل حسب نمط التداول المستخدم.
أبرز شركات التداول العالمية التي توفر حسابات إسلامية للصينيين
تشمل وسطاء مثل: Exness، IC Markets، XM، وPepperstone، حيث توفر هذه الشركات حسابات بدون فوائد ربوية مع إمكانية دعم لغوي جيد وخدمة عملاء مناسبة للمتداولين في الصين. بعض هذه الشركات يتيح أيضاً التداول في مجموعة واسعة من الأدوات، مثل العملات، المؤشرات، السلع، وحتى العقود مقابل الفروقات (CFDs) ضمن إطار متوافق مع الشريعة الإسلامية.
هل يمكن استخدام التحليل الفني والاستراتيجيات الحديثة في الحساب الإسلامي؟
نعم، يمكن للمتداولين استخدام جميع أدوات التحليل الفني، المؤشرات، وأنظمة التداول الآلي مثل “Expert Advisors” على ميتاتريدر. الحساب الإسلامي لا يقيّد نوع التحليل المستخدم، طالما أن التداول لا يدخل في المحظورات الشرعية مثل الربا أو البيع القصير المحرم. لذا يمكن للمتداول المسلم الصيني الجمع بين الالتزام الشرعي والتكنولوجيا الحديثة بكفاءة.
آلية تجنب الفوائد الربوية (سواب) في الحسابات الإسلامية
تعتمد على إزالة رسوم التبييت التي تُفرض عادةً عند إبقاء الصفقات مفتوحة بعد منتصف الليل. في الحساب الإسلامي، يقوم الوسيط بإلغاء هذه الرسوم بشكل كامل أو استبدالها برسوم إدارية ثابتة، ويُحتسب ذلك بناءً على نوع الأداة وحجم الصفقة، لضمان توافق النشاط المالي مع مبادئ الشريعة الإسلامية التي تحرّم الربا بجميع أشكاله.
أهمية فحص شروط الشركة قبل فتح حساب إسلامي من الصين
أمر بالغ الأهمية، لأن بعض الشركات قد تروّج لحسابات “خالية من السواب” لكنها لا تلتزم فعلياً بالمعايير الشرعية، وقد تُدرج رسوماً خفية أو تمارس التحايل في التكاليف. لذلك يجب على المتداول الصيني المسلم قراءة شروط الاستخدام بعناية، والاطلاع على شهادات المطابقة الشرعية إن وُجدت، أو التواصل مع قسم خدمة العملاء لطلب توضيحات تفصيلية قبل الإيداع.
كيف تساعد الحسابات الإسلامية على التداول طويل المدى للمستثمر الصيني؟
من خلال إزالة عبء الفوائد الربوية التي تتراكم في الحسابات العادية عند الاحتفاظ بالصفقات لفترات طويلة. هذا يُعد ميزة كبيرة للمستثمرين الاستراتيجيين الذين يفضلون مراكز طويلة الأجل بناءً على التحليل الأساسي أو الاتجاه العام للأسواق. الحساب الإسلامي يجعل ذلك ممكنًا دون التضحية بالامتثال الشرعي، مما يعزز ثقة المستثمر واستدامة استراتيجيته.
استخدام الرافعة المالية في الحسابات الإسلامية رؤية شرعية
لا يزال محل نقاش بين العلماء، لكن الأغلب يسمح بها بشرط أن تكون خالية من أي فوائد أو شروط محرمة، وأن يكون العقد واضحاً لا يتضمن غموضاً أو غرراً. بعض العلماء يشترط وجود توازن بين المخاطرة والتمويل الحقيقي من قبل الوسيط. ولذلك، يجب التأكد من أن الرافعة المقدمة ضمن الحساب الإسلامي لا تحمل في طياتها أية التزامات ربوية غير ظاهرة.
حسابات التداول الإسلامية للمتداولين المحترفين في الصين
تُوفر لهم بيئة تداول احترافية متوافقة مع الشريعة، حيث تتيح منصات متطورة، تنفيذ أوامر سريع، أدوات تحليل متقدمة، وإمكانية التداول في أسواق متنوعة. وغالباً ما يكون لدى هؤلاء المتداولين استراتيجيات معقدة طويلة المدى، ما يجعل الحساب الإسلامي أداة مثالية لهم لتقليل التكاليف الربوية وتعظيم الأداء المالي ضمن بيئة شرعية موثوقة.
سؤال وجواب
إذا كانت لديك أي استفسارات حول كيفية فتح حساب تداول إسلامي، أو ترغب في معرفة أفضل شركات الوساطة التي تقدم هذا النوع من الحسابات، أو تبحث عن معلومات موثوقة حول التنظيمات المحلية في الصين المتعلقة بتداول الحسابات الإسلامية، فنحن هنا لمساعدتك. لا تتردد في التواصل مع فريق موقع المراقب، حيث نوفّر لك الدعم والإرشاد اللازمين للإجابة على جميع تساؤلاتك بكل احترافية وشفافية.
هل الحسابات الإسلامية تشمل تداول الذهب والنفط من الصين؟
نعم، تُتيح معظم الحسابات الإسلامية التي تقدمها الشركات الدولية للمتداولين في الصين إمكانية تداول السلع مثل الذهب، النفط، والغاز الطبيعي ضمن بيئة خالية من الفوائد الربوية. هذه الأدوات متاحة بنفس جودة التنفيذ كما في الحسابات العادية، ولكن مع إزالة رسوم التبييت الربوية. وتُعد هذه الميزة جذابة للمستثمرين المهتمين بأسواق الطاقة والمعادن الثمينة الذين يرغبون في الحفاظ على التزامهم الشرعي.
هل تدعم الشركات الصينية أو العالمية أدوات التحليل الفني للحساب الإسلامي؟
بشكل عام، الشركات العالمية التي تتيح الحسابات الإسلامية لا تضع قيوداً على أدوات التحليل الفني أو البرمجيات. يمكن للمتداولين المسلمين في الصين استخدام منصات مثل MetaTrader 4/5 أو cTrader بكامل وظائفها، بما في ذلك المؤشرات الفنية، استراتيجيات التداول الآلي، والرسم البياني المتقدم. فالفارق بين الحساب الإسلامي والعادي يقتصر على هيكل الرسوم وليس على الأدوات أو تقنيات التحليل.
كيف أفعّل وضعية الحساب الإسلامي لدى وسيط دولي من الصين؟
يتم تفعيل الحساب الإسلامي عادةً بعد التسجيل الأساسي في المنصة، حيث يُطلب من المتداول تحديد نوع الحساب كـ”إسلامي” أو تقديم طلب خاص لتغيير الوضعية من خلال الدعم الفني. بعض الوسطاء يُفعلون الحساب الإسلامي تلقائياً عند اختيار جنسية أو ديانة معينة، في حين أن البعض الآخر يتطلب التوقيع على إقرار بعدم استخدام الحساب في المضاربة المحرّمة. يجب التأكد من تأكيد الحالة الإسلامية للحساب قبل إيداع أي أموال.
ما هو الحد الأدنى للإيداع في الحسابات الإسلامية من داخل الصين؟
يختلف الحد الأدنى حسب الوسيط، لكنه يتراوح عادةً بين 50 إلى 200 دولار أمريكي في معظم الشركات العالمية. بعض الوسطاء قد يفرض حداً أدنى أعلى للحسابات الإسلامية، خاصة إذا كانت مرتبطة بنوع معين من الحسابات مثل حسابات الـECN أو حسابات بدون سبريد. من الأفضل اختيار وسيط يقدم مرونة في الإيداع خاصة إذا كنت متداولاً مبتدئاً أو ترغب في اختبار الحساب أولاً.
ما مدى أمان التداول عبر الحسابات الإسلامية من داخل الصين؟
إذا تم اختيار وسيط موثوق ومرخّص من هيئات رقابية محترمة (مثل FCA البريطانية، ASIC الأسترالية، أو CySEC القبرصية)، فإن التداول يكون آمنًا إلى حد كبير، سواءً من الناحية التقنية أو القانونية. ينبغي تجنب الوسطاء غير المنظمين أو أولئك الذين لا يوضحون تفاصيل الحساب الإسلامي بشفافية. كما يُفضل استخدام أنظمة الدفع المرخّصة وتفعيل المصادقة الثنائية (2FA) لحماية الحساب.
هل يسمح بتداول العملات الرقمية بحساب إسلامي من الصين؟
يعتمد ذلك على سياسة الوسيط والضوابط الشرعية المعتمدة. بعض الوسطاء يوفرون أزواج العملات الرقمية ضمن الحسابات الإسلامية، لكن هذا يبقى موضوعاً خلافياً شرعيًا بين العلماء، خاصةً في ما يخص تقلبات السوق الشديدة والمضاربة المحرمة. من الناحية التقنية، التداول متاح، لكن من الأفضل استشارة مرجعية شرعية قبل دخول سوق العملات المشفرة ضمن حساب إسلامي.
هل الشركات العالمية تقدم دعماً مباشراً للعملاء الصينيين؟ وهل هناك فرق في السبريد؟
نعم، تقدم العديد من الشركات العالمية دعماً مباشراً باللغة الصينية، سواء عبر الدردشة المباشرة، البريد الإلكتروني، أو حتى وكلاء محليين. بعضهم يوفر ساعات دعم متوافقة مع توقيت بكين. أما بخصوص السبريد، فقد يُوجد اختلاف بسيط في بعض الحالات، حيث يكون السبريد في الحسابات الإسلامية أعلى قليلاً لتعويض إلغاء رسوم التبييت، لكن في كثير من الحسابات القياسية لا يُلاحظ فرق كبير إذا تمت مقارنة العمولات الكلية.
شركات حسابات التداول الإسلامية النصابة في الصين
مع تزايد الطلب على الحسابات الإسلامية، ظهرت بعض الشركات غير المرخصة التي تستغل هذا المجال وتقدّم حسابات وهمية تدّعي التوافق مع الشريعة. هذه الشركات غالباً لا تملك تراخيص تنظيمية من هيئات معروفة، وتُغري المتداولين برسوم منخفضة أو أرباح مضمونة، لكنها في الواقع تُمارس النصب عبر التلاعب بالأسعار أو حجب السحب. من أبرز العلامات التحذيرية: غياب الشفافية في الرسوم، عدم وجود جهة رقابية مُعترف بها، والمبالغة في وعود الأرباح. لذلك، يُنصح المستثمرون من الصين بعدم التعامل مع أي وسيط لا يمكن التحقق من رخصته عبر مواقع الهيئات الرقابية مثل FCA أو ASIC.
آراء العملاء من الصين
حول تجربة فتح حساب تداول إسلامي







تم اختيار شركة إكسنس كأفضل شركة تداول على موقع المراقب لهذا الشهر بناءً على تقييمات العملاء الذين سجلوا من خلال موقعنا، والذين أشادوا بسرعة التنفيذ، وسهولة عمليات السحب والإيداع، وجودة الدعم الفني. كما حازت الشركة على مراجعات إيجابية في أبرز مواقع التقييم العالمية، إلى جانب توفيرها حسابات إسلامية حقيقية بدون فوائد، مما يجعلها مناسبة للمتداولين من المنطقة العربية. كل هذه العوامل جعلت من إكسنس خيارنا الأول لهذا الشهر.