أفضل وسطاء تداول صناديق ETFs في البحرين
الرئيسية » أفضل شركات تداول الصناديق المتداولة ( ETFs ) » أفضل وسطاء تداول صناديق ETFs في البحرين
وسطاء تداول صناديق ETFs في البحرين
تصنيف يونيو / 2025 | تحرير: فريق عمل المراقب | تدقيق: د. فراس نوبل | مراجعة ثانوية: مرام خلف
استناداً إلى تقييم شامل لأداء شركات الوساطة العالمية، وبالاعتماد على خبرة فريق موقع المراقب وآراء المتداولين، قمنا بإعداد تصنيف دقيق يضم أفضل شركات تداول الصناديق المتداولة (ETFs) في الوقت الراهن. يشمل هذا التصنيف الشركات التي تتيح الوصول إلى صناديق متنوعة تغطي أسواق الأسهم، السندات، السلع، والمؤشرات العالمية.
تم اختيار هذه الشركات بناءً على مجموعة من المعايير الصارمة مثل: الترخيص والتنظيم، تنوع الصناديق المتاحة، رسوم التداول، أدوات التحليل، وسهولة الوصول عبر مختلف المنصات. سواء كنت مستثمراً مبتدئاً أو محترفاً، فإن هذا الدليل سيساعدك على اختيار الوسيط الأنسب لتداول صناديق ETFs بثقة وكفاءة.
يتم تحديث هذا التصنيف بشكل دوري كل أسبوعين تقريباً، لضمان تزويدكم بأحدث المعلومات حول أفضل شركات التداول العالمية المرخصة. إذا كانت لديكم أي استفسارات أو تحتاجون إلى توجيه، لا تترددوا في التواصل مع فريق موقع المراقب.
فهرس محتويات الصفحة
أفضل شركات تداول صناديق ETFs في البحرين لشهر يونيو - 2025
تُقدم شركات تداول ETFs المدرجة في هذا التصنيف بيئة تداول احترافية تشمل منصات حديثة، أدوات تحليل فني وأساسي، وحسابات مرنة تناسب جميع أنماط المستثمرين. كما تدعم معظم الشركات التداول عبر الهواتف الذكية والتكامل مع تطبيقات تتبع الأداء وتحليل الأسواق.
تتيح لك هذه الشركات إمكانية الاستثمار في صناديق مؤشر مثل S&P 500 وNasdaq 100، وصناديق قطاعات مثل التكنولوجيا والطاقة والرعاية الصحية، بالإضافة إلى صناديق السندات والمعادن الثمينة. كل ذلك ضمن بيئة تنظيمية موثوقة ورسوم تنافسية.
إكسنس - Exness
ميزات إكسنس
- تنظيم متعدد وقوي:
- تنوع في أنواع الحسابات
- منصات تداول متقدمة
- تنفيذ سريع للصفقات
- دعم فني متعدد اللغات على مدار الساعة
- موارد تعليمية شاملة
عيوب إكسنس
- رسوم على بعض عمليات السحب
- غياب تراخيص محلية في بعض الدول
المزيد من المعلومات حول شركة إكسنس
إيفيست - Evest
ميزات إيفيست
- حد منخفض للإيداع 50 دولاراً
- 0% رسوم على تداول الأسهم
- دعم عربي ممتاز
- مكافئات ترحيبية
- تداول الأسهم بدون عمولات
- منصات تداول متعددة
- حسابات متنوعة
- موارد تعليمية
عيوب إيفيست
- لا يوجد ترخيص محلي، فقط تراخيص عالمية
- عمولة سبريد متغيرة
المزيد من المعلومات حول شركة إيفيست
AVATRADE - أفاتريد
شركة AvaTrade هي واحدة من أبرز وسطاء التداول عبر الإنترنت، تأسست عام 2006 ويقع مقرها الرئيسي في دبلن، إيرلندا. تقدم الشركة خدماتها لأكثر من 400,000 متداول حول العالم، مع تنفيذ أكثر من 3 ملايين صفقة شهرياً، وتجاوز حجم التداول الشهري 70 مليار دولار أمريكي .
تخضع AvaTrade لتنظيم صارم من قبل تسع هيئات رقابية في ست قارات، بما في ذلك البنك المركزي الأيرلندي (CBI)، وهيئة الأوراق المالية والاستثمارات الأسترالية (ASIC)، وهيئة السلوك المالي في المملكة المتحدة (FCA)، وهيئة الخدمات المالية في اليابان (FSA)، وهيئة الخدمات المالية في جنوب إفريقيا (FSCA)، وهيئة تنظيم الخدمات المالية لسوق أبوظبي العالمي (ADGM)، وغيرها .
تتيح AvaTrade مجموعة واسعة من أدوات التداول، تشمل الفوركس، الأسهم، المؤشرات، السلع، العملات الرقمية، السندات، وصناديق الاستثمار المتداولة (ETFs). توفر الشركة منصات تداول متعددة مثل MetaTrader 4 وMetaTrader 5 وAvaTradeGO وAvaOptions، بالإضافة إلى منصات للتداول الاجتماعي مثل AvaSocial وDupliTrade
ميزات أفاتريد
- تنظيم عالمي متعدد من 9 هيئات رقابية
- تنوع كبير في منصات التداول العالمية
- موارد تعليمية ممتازة
- أدوات إدارة المخاطر
عيوب أفاتريد
- مدة الحساب التجريبي فقط 21 يوم
- رسوم على الحسابات غير النشطة
المزيد من المعلومات حول شركة افاتريد
كولميكس برو - Colmex Pro
ميزات كولميكس برو
- تنظيم قوي وأمان مالي
- منصات تداول متعددة
- تنوع في الأصول المالية
- دعم متعدد اللغات
- حسابات تجريبية مجانية
عيوب كولميس برو
- حد أدنى مرتفع للإيداع
- عدم توفر تداول العملات الرقمية
المزيد من المعلومات حول شركة كولميكس برو
تابع مع فريق المراقب
تُعد الصناديق المتداولة ETFs خياراً مثالياً للراغبين في تنويع محافظهم الاستثمارية بتكلفة منخفضة وشفافية عالية. فهي تجمع بين ميزات الأسهم والصناديق التقليدية، وتوفر سيولة فورية وإمكانية التداول اللحظي في البورصات العالمية.من خلال موقع المراقب، نوفر لك تحليلات ومراجعات دقيقة لأفضل شركات تداول ETFs، مع مراعاة تحركات الأسواق العالمية، التكاليف، والفرص المتاحة. هدفنا هو مساعدتك في اتخاذ قرارات استثمارية مدروسة ترتكز إلى بيانات موثوقة وخبرة مهنية.
نظرة عامة على تداول صناديق ETFs في البحرين
شهدت مملكة البحرين في السنوات الأخيرة اهتماماً متزايداً بصناديق المؤشرات المتداولة (ETFs) كخيار استثماري حديث يلبي تطلعات المستثمرين الباحثين عن تنويع محافظهم المالية بطريقة فعالة وبتكاليف منخفضة. وتتيح هذه الصناديق إمكانية الاستثمار في سلة من الأصول مثل الأسهم، السندات، أو السلع، مما يمنح المستثمر تعرضاً واسعاً للأسواق المالية العالمية والمحلية دون الحاجة لشراء كل أصل بشكل منفرد. وتعتبر بورصة البحرين من الأسواق النشطة في دعم البيئة التنظيمية لتداول الأدوات المالية الحديثة، بما في ذلك ETFs، من خلال تسهيل الوصول إلى الأسواق العالمية عبر الوسطاء المحليين والدوليين.
يعتمد المستثمرون في البحرين بشكل متزايد على منصات التداول الإلكترونية التي تتيح تداول صناديق ETFs المدرجة في الأسواق الأمريكية والأوروبية، لا سيما في قطاعات مثل التكنولوجيا والطاقة والرعاية الصحية. وتمنح هذه الصناديق للمستثمرين فرصة تحقيق النمو أو الدخل الثابت حسب نوع الصندوق المُختار، إذ توجد صناديق تركز على توزيعات الأرباح وأخرى على تحقيق نمو في رأس المال. كما أنّ توفر معلومات فورية عن أداء هذه الصناديق عبر الإنترنت، من خلال الرسوم البيانية والتقارير الدورية، ساعد المستثمر البحريني على اتخاذ قرارات مبنية على بيانات دقيقة وسريعة.
وتجدر الإشارة إلى أن الإقبال على ETFs في البحرين لم يقتصر على الأفراد فحسب، بل شمل أيضاً المؤسسات المالية ومديري المحافظ الاستثمارية الذين يبحثون عن أدوات مرنة لإدارة السيولة وتقليل المخاطر. وتتماشى هذه الصناديق مع توجهات البحرين نحو تعزيز دور الاستثمارات الذكية والمستدامة، خاصة مع توفر صناديق تتبع مؤشرات ESG البيئية والاجتماعية والحوكمة. ويُتوقع أن يستمر هذا النمو في ظل وجود وعي استثماري متزايد، وتطور مستمر في البنية التحتية الرقمية والرقابية للقطاع المالي في المملكة.
أهمية صناديق ETFs للمستثمرين في البحرين
تُعد صناديق المؤشرات المتداولة (ETFs) من الأدوات الاستثمارية الحيوية للمستثمرين في البحرين، خاصةً لأولئك الباحثين عن تنويع محافظهم المالية وتقليل المخاطر دون الحاجة لشراء كل سهم أو أصل بشكل فردي. وتمنح هذه الصناديق فرصة الوصول إلى مؤشرات عالمية أو قطاعات محددة مثل التكنولوجيا والطاقة والذهب، مما يعزز من مرونة الاستثمار ويقلل من التكاليف المرتبطة بالإدارة. كما تُعتبر ETFs خياراً مثالياً للمستثمر البحريني الذي يرغب في تداول أصول عالمية من خلال وسيط محلي أو دولي مرخص.
تأثير الجغرافيا السياسية على صناديق ETFs المتاحة من البحرين
تؤثر الأحداث الجيوسياسية في المنطقة والعالم بشكل مباشر على أداء صناديق المؤشرات، خصوصاً تلك التي تركز على أسواق ناشئة أو سلع استراتيجية مثل النفط. بالنسبة للمستثمرين في البحرين، فإن الاستقرار النسبي في البيئة الاقتصادية والسياسية المحلية يساهم في تيسير عمليات التداول، لكن التوترات الإقليمية أو العقوبات الاقتصادية قد تؤثر على أداء صناديق معينة أو تعيق الوصول إلى بعض الأسواق. من هنا، تصبح مراقبة المشهد الجيوسياسي أمراً أساسياً لاتخاذ قرارات استثمارية مستنيرة.
أشهر صناديق المؤشرات العالمية التي يمكن تداولها من البحرين
من أبرز صناديق المؤشرات التي يمكن للمستثمرين في البحرين الوصول إليها عبر منصات التداول العالمية:
- SPDR S&P 500 ETF (SPY) الذي يتتبع أداء أكبر 500 شركة أمريكية.
- Invesco QQQ ETF (QQQ) الذي يركز على شركات التكنولوجيا في مؤشر ناسداك.
- iShares MSCI Emerging Markets ETF (EEM) الذي يمنح تعرضًا للأسواق الناشئة.
- Vanguard FTSE All-World ex-US ETF (VEU) الذي يغطي الأسهم العالمية باستثناء أمريكا.
تتوفر هذه الصناديق عبر وسطاء دوليين مرخصين ويمكن شراؤها بسهولة من البحرين باستخدام حساب تداول دولي.
مقارنة بين صناديق المؤشرات المتداولة وصناديق التحوط
على الرغم من أن كلاهما يهدف لتحقيق عوائد للمستثمرين، فإن صناديق ETFs تختلف جذرياً عن صناديق التحوط. الأولى تُدار بشكل سلبي وشفاف وتُتداول في الأسواق مثل الأسهم، بينما صناديق التحوط تُدار بنشاط وغالباً ما تتطلب مبالغ استثمار كبيرة مع شفافية محدودة. كما أن صناديق ETFs تناسب المستثمرين الأفراد والمؤسسات الصغيرة، في حين أن صناديق التحوط تستهدف عادة المستثمرين ذوي الملاءة المالية العالية وتتميز برسوم إدارية مرتفعة.
تأثير أسعار الفائدة العالمية على أداء صناديق ETFs
تلعب أسعار الفائدة دوراً محورياً في تحركات صناديق ETFs، خاصة تلك التي تستثمر في أدوات دخل ثابت أو قطاعات ذات حساسية للفائدة مثل العقارات والبنوك. ارتفاع أسعار الفائدة عالميًا قد يؤدي إلى تراجع أسعار صناديق السندات، بينما قد يعزز صناديق مؤشرات البنوك. وبالتالي، على المستثمر البحريني متابعة توجهات البنوك المركزية الكبرى مثل الفيدرالي الأمريكي عند تقييم جدوى الاستثمار في أنواع مختلفة من صناديق المؤشرات.
مدى سهولة فتح حساب تداول ETFs للمقيمين داخل البحرين
تُعد عملية فتح حساب تداول ETFs في البحرين سهلة نسبيًا، سواء عبر شركات محلية مرخصة من مصرف البحرين المركزي أو عبر منصات دولية مرموقة. يتطلب الأمر عادةً تقديم مستندات الهوية والإقامة وبيانات مالية أساسية. العديد من المنصات تقدم دعماً باللغة العربية وتتيح الحسابات الإسلامية الخالية من الفوائد الربوية، ما يجعل الاستثمار في صناديق المؤشرات خياراً في متناول الجميع داخل المملكة.
كيفية إدارة المخاطر عند تداول صناديق المؤشرات من البحرين
لإدارة المخاطر بشكل فعال، يجب على المستثمر البحريني تنويع محفظته بين أنواع متعددة من صناديق ETFs (أسهم، سندات، سلع)، وعدم الاعتماد على قطاع واحد فقط. كما يُفضل تحديد نقاط وقف الخسارة واستخدام استراتيجيات مثل “التعديل الدوري للمحفظة” لتقليل التقلبات. المتابعة المستمرة للأسواق العالمية واستشارة الخبراء المحليين أو أدوات التحليل داخل المنصات يعزز من إدارة المخاطر بشكل احترافي.
كيف يمكن لمستثمري البحرين متابعة أداء صناديقهم لحظة بلحظة؟
تتيح معظم منصات التداول إمكانية تتبع أداء صناديق ETFs لحظيًا من خلال واجهات رسومية متقدمة، تطبيقات جوال، وتنبيهات فورية عبر البريد الإلكتروني أو الهاتف. كما توفّر تقارير دورية وتحليلات فنية وأساسية تساعد المستثمر في اتخاذ قرارات سريعة. يُمكن أيضاً الاشتراك في أدوات متابعة المؤشرات العالمية أو ربط الحساب بمنصات متخصصة مثل TradingView لمتابعة تطورات الأسواق بشكل أوسع.
هل ETFs مناسبة للتداول قصير الأجل أم للاستثمار طويل الأجل من البحرين؟
تتناسب صناديق المؤشرات مع كلا النوعين من المستثمرين: فهي خيار جذاب للمستثمر طويل الأجل بفضل تكلفتها المنخفضة وتنويعها، كما يمكن استخدامها في المضاربة اليومية أو الأسبوعية نظراً لسيولتها العالية وتوافر صناديق تتبع قطاعات نشطة مثل التكنولوجيا والطاقة. ومع ذلك، فإن تحديد المدة المناسبة للاستثمار يتوقف على أهداف المستثمر البحريني واستراتيجيته المالية ومدى قدرته على تحمل التذبذب في الأسواق.
سؤال وجواب
إذا كانت لديك أي استفسارات حول كيفية البدء في تداول الصناديق المتداولة (ETFs)، أو ترغب في معرفة أفضل شركات الوساطة التي تقدم هذا النوع من الاستثمار، أو تبحث عن معلومات موثوقة حول القوانين والتنظيمات المحلية في البحرين المتعلقة بتداول هذه الصناديق، فنحن هنا لمساعدتك. لا تتردد في التواصل مع فريق موقع المراقب، حيث نوفّر لك الدعم والإرشاد اللازمين للإجابة على جميع تساؤلاتك بكل احترافية وشفافية.
هل يمكن التداول في ETFs بعملات مختلفة من البحرين؟
نعم، يستطيع المستثمرون في البحرين تداول صناديق ETFs بعملات متعددة عبر المنصات العالمية. غالباً ما تكون معظم صناديق المؤشرات مقومة بالدولار الأمريكي، ولكن هناك صناديق مقومة باليورو أو الين أو الجنيه الإسترليني. وهذا يمنح المستثمرين فرصة تنويع محافظهم بناءً على تحركات العملات العالمية. ومع ذلك، يجب الانتباه إلى مخاطر تقلبات سعر الصرف وتأثيرها على العائد الفعلي للاستثمار.
ما الرسوم أو العمولات المرتبطة بتداول ETFs من البحرين؟
تختلف الرسوم حسب الوسيط، لكنها عادةً تشمل عمولة التداول عند الشراء والبيع، رسوم إدارة الصندوق السنوية التي تخص صندوق الـETF نفسه، ورسوم تحويل العملات إن تم التداول بعملات أجنبية. بعض الوسطاء يفرضون رسوماً على سحب الأرباح أو على حساب التداول. من المهم اختيار وسيط شفاف يقدم رسوماً تنافسية ويشرح كافة التكاليف قبل بدء الاستثمار.
هل تقدم صناديق ETFs أدوات تحوط ضد التضخم؟
نعم، هناك صناديق ETFs مخصصة للتحوط ضد التضخم، مثل صناديق مؤشرات السندات المرتبطة بالتضخم (TIPS) وصناديق السلع الأساسية كالذهب والنفط التي تميل إلى الحفاظ على القيمة في أوقات التضخم المرتفع. هذه الصناديق تساعد المستثمرين في البحرين على حماية قيمة أموالهم وتقليل تأثير التضخم على العوائد.
كيف أختار ETF مناسبة لأهدافي الاستثمارية؟
اختيار صندوق ETF مناسب يبدأ بفهم الأهداف الاستثمارية: هل تبحث عن نمو طويل الأجل، دخل ثابت، أو تحوط ضد مخاطر معينة؟ ثم تحديد القطاع أو السوق الجغرافي المناسب، مراجعة نسبة الرسوم السنوية، مستوى السيولة، وتاريخ أداء الصندوق. ينصح بمراجعة مكونات الصندوق ومتابعة تقييمات المستثمرين وخبراء السوق لضمان ملاءمة الصندوق لاحتياجاتك.
هل يمكن الاستثمار في ETFs للذهب أو الطاقة من البحرين؟
بالتأكيد، يوجد العديد من صناديق ETFs التي تتخصص في الذهب والسلع الطاقية، وتتيح للمستثمرين في البحرين التعرض المباشر لهذه الأسواق دون الحاجة لشراء الذهب المادي أو النفط. هذه الصناديق توفر سيولة عالية وتنوعاً جغرافياً، كما يمكن تداولها عبر حسابات الوساطة الدولية.
هل توفر شركات التداول العالمية أدوات تحليل لأداء الصناديق؟
نعم، غالبية منصات التداول العالمية تقدم أدوات تحليل فني وأساسي متقدمة لمتابعة أداء صناديق ETFs، مثل الرسوم البيانية المتعددة المؤشرات، تقارير الأداء التاريخي، وتنبيهات السوق. هذه الأدوات تساعد المستثمر البحريني على اتخاذ قرارات مستنيرة وتقييم تحركات السوق بفعالية.
ما هي أهم العوامل التي تؤثر على تقلبات أسعار ETFs؟
تتأثر أسعار صناديق ETFs بعوامل متعددة منها تقلبات الأسواق الأساسية التي يتبعها الصندوق، التغيرات في أسعار العملات، الأحداث الاقتصادية والسياسية العالمية، تحركات أسعار السلع، وسياسات البنوك المركزية مثل أسعار الفائدة. كما تلعب السيولة وحجم التداول دورًا في تحديد مدى استقرار سعر الصندوق.
هل أرباح صناديق ETFs تُحول إلى حسابي البنكي المحلي في البحرين؟
نعم، في حال كان لديك حساب تداول مرتبط بحساب بنكي محلي، فإن أرباح التوزيعات النقدية من صناديق ETFs تُحول عادةً إلى حسابك البنكي بعد خصم أي رسوم أو ضرائب مفروضة من قبل الوسيط. بعض الصناديق تعيد استثمار الأرباح تلقائياً حسب اختيار المستثمر.
ما دور الدولار الأمريكي في تحديد قيمة الصناديق المتداولة العالمية؟
يعتبر الدولار الأمريكي العملة المرجعية لمعظم صناديق ETFs العالمية، حيث يتم تسعير غالبية الأصول بالدولار. أي تغير في سعر الدولار مقابل العملات الأخرى يؤثر بشكل مباشر على قيمة الصناديق للمستثمرين غير الحاملين للدولار، مثل المستثمرين في البحرين. تقلبات الدولار قد تزيد أو تقلل من العوائد الحقيقية عند تحويلها إلى العملة المحلية.
شركات تداول صناديق ETFs النصابة في البحرين
مع تزايد الاهتمام بتداول صناديق ETFs في البحرين، ظهرت بعض الشركات النصابة التي تستغل المستثمرين الجدد بوعود أرباح وهمية ورسوم مخفية. هذه الشركات غالباً ما تفتقر إلى الترخيص الرسمي ولا توفر الشفافية اللازمة في التعامل، مما يؤدي إلى خسائر مالية كبيرة للمستثمرين. لذلك من الضروري دائمًا التأكد من ترخيص الشركة وسمعتها قبل فتح حساب تداول، والاعتماد على وسطاء موثوقين مثل المراقب الذين يقدمون دعماً حقيقياً ومعلومات دقيقة.
آراء العملاء من البحرين
حول تجربة فتح حساب تداول صناديق ETFs بمساعدة المراقب







تم اختيار شركة إكسنس كأفضل شركة تداول على موقع المراقب لهذا الشهر بناءً على تقييمات العملاء الذين سجلوا من خلال موقعنا، والذين أشادوا بسرعة التنفيذ، وسهولة عمليات السحب والإيداع، وجودة الدعم الفني. كما حازت الشركة على مراجعات إيجابية في أبرز مواقع التقييم العالمية، إلى جانب توفيرها حسابات إسلامية حقيقية بدون فوائد، مما يجعلها مناسبة للمتداولين من المنطقة العربية. كل هذه العوامل جعلت من إكسنس خيارنا الأول لهذا الشهر.