أفضل وسطاء تداول صناديق ETFs في عمان
الرئيسية » أفضل شركات تداول الصناديق المتداولة ( ETFs ) » أفضل وسطاء تداول صناديق ETFs في عمان
وسطاء تداول صناديق ETFs في عمان
تصنيف يونيو / 2025 | تحرير: فريق عمل المراقب | تدقيق: د. فراس نوبل | مراجعة ثانوية: مرام خلف
استناداً إلى تقييم شامل لأداء شركات الوساطة العالمية، وبالاعتماد على خبرة فريق موقع المراقب وآراء المتداولين، قمنا بإعداد تصنيف دقيق يضم أفضل شركات تداول الصناديق المتداولة (ETFs) في الوقت الراهن. يشمل هذا التصنيف الشركات التي تتيح الوصول إلى صناديق متنوعة تغطي أسواق الأسهم، السندات، السلع، والمؤشرات العالمية.
تم اختيار هذه الشركات بناءً على مجموعة من المعايير الصارمة مثل: الترخيص والتنظيم، تنوع الصناديق المتاحة، رسوم التداول، أدوات التحليل، وسهولة الوصول عبر مختلف المنصات. سواء كنت مستثمراً مبتدئاً أو محترفاً، فإن هذا الدليل سيساعدك على اختيار الوسيط الأنسب لتداول صناديق ETFs بثقة وكفاءة.
يتم تحديث هذا التصنيف بشكل دوري كل أسبوعين تقريباً، لضمان تزويدكم بأحدث المعلومات حول أفضل شركات التداول العالمية المرخصة. إذا كانت لديكم أي استفسارات أو تحتاجون إلى توجيه، لا تترددوا في التواصل مع فريق موقع المراقب.
فهرس محتويات الصفحة
أفضل شركات تداول صناديق ETFs في عمان لشهر يونيو - 2025
تُقدم شركات تداول ETFs المدرجة في هذا التصنيف بيئة تداول احترافية تشمل منصات حديثة، أدوات تحليل فني وأساسي، وحسابات مرنة تناسب جميع أنماط المستثمرين. كما تدعم معظم الشركات التداول عبر الهواتف الذكية والتكامل مع تطبيقات تتبع الأداء وتحليل الأسواق.
تتيح لك هذه الشركات إمكانية الاستثمار في صناديق مؤشر مثل S&P 500 وNasdaq 100، وصناديق قطاعات مثل التكنولوجيا والطاقة والرعاية الصحية، بالإضافة إلى صناديق السندات والمعادن الثمينة. كل ذلك ضمن بيئة تنظيمية موثوقة ورسوم تنافسية.
إكسنس - Exness
ميزات إكسنس
- تنظيم متعدد وقوي:
- تنوع في أنواع الحسابات
- منصات تداول متقدمة
- تنفيذ سريع للصفقات
- دعم فني متعدد اللغات على مدار الساعة
- موارد تعليمية شاملة
عيوب إكسنس
- رسوم على بعض عمليات السحب
- غياب تراخيص محلية في بعض الدول
المزيد من المعلومات حول شركة إكسنس
إيفيست - Evest
ميزات إيفيست
- حد منخفض للإيداع 50 دولاراً
- 0% رسوم على تداول الأسهم
- دعم عربي ممتاز
- مكافئات ترحيبية
- تداول الأسهم بدون عمولات
- منصات تداول متعددة
- حسابات متنوعة
- موارد تعليمية
عيوب إيفيست
- لا يوجد ترخيص محلي، فقط تراخيص عالمية
- عمولة سبريد متغيرة
المزيد من المعلومات حول شركة إيفيست
AVATRADE - أفاتريد
شركة AvaTrade هي واحدة من أبرز وسطاء التداول عبر الإنترنت، تأسست عام 2006 ويقع مقرها الرئيسي في دبلن، إيرلندا. تقدم الشركة خدماتها لأكثر من 400,000 متداول حول العالم، مع تنفيذ أكثر من 3 ملايين صفقة شهرياً، وتجاوز حجم التداول الشهري 70 مليار دولار أمريكي .
تخضع AvaTrade لتنظيم صارم من قبل تسع هيئات رقابية في ست قارات، بما في ذلك البنك المركزي الأيرلندي (CBI)، وهيئة الأوراق المالية والاستثمارات الأسترالية (ASIC)، وهيئة السلوك المالي في المملكة المتحدة (FCA)، وهيئة الخدمات المالية في اليابان (FSA)، وهيئة الخدمات المالية في جنوب إفريقيا (FSCA)، وهيئة تنظيم الخدمات المالية لسوق أبوظبي العالمي (ADGM)، وغيرها .
تتيح AvaTrade مجموعة واسعة من أدوات التداول، تشمل الفوركس، الأسهم، المؤشرات، السلع، العملات الرقمية، السندات، وصناديق الاستثمار المتداولة (ETFs). توفر الشركة منصات تداول متعددة مثل MetaTrader 4 وMetaTrader 5 وAvaTradeGO وAvaOptions، بالإضافة إلى منصات للتداول الاجتماعي مثل AvaSocial وDupliTrade
ميزات أفاتريد
- تنظيم عالمي متعدد من 9 هيئات رقابية
- تنوع كبير في منصات التداول العالمية
- موارد تعليمية ممتازة
- أدوات إدارة المخاطر
عيوب أفاتريد
- مدة الحساب التجريبي فقط 21 يوم
- رسوم على الحسابات غير النشطة
المزيد من المعلومات حول شركة افاتريد
كولميكس برو - Colmex Pro
ميزات كولميكس برو
- تنظيم قوي وأمان مالي
- منصات تداول متعددة
- تنوع في الأصول المالية
- دعم متعدد اللغات
- حسابات تجريبية مجانية
عيوب كولميس برو
- حد أدنى مرتفع للإيداع
- عدم توفر تداول العملات الرقمية
المزيد من المعلومات حول شركة كولميكس برو
تابع مع فريق المراقب
تُعد الصناديق المتداولة ETFs خياراً مثالياً للراغبين في تنويع محافظهم الاستثمارية بتكلفة منخفضة وشفافية عالية. فهي تجمع بين ميزات الأسهم والصناديق التقليدية، وتوفر سيولة فورية وإمكانية التداول اللحظي في البورصات العالمية.من خلال موقع المراقب، نوفر لك تحليلات ومراجعات دقيقة لأفضل شركات تداول ETFs، مع مراعاة تحركات الأسواق العالمية، التكاليف، والفرص المتاحة. هدفنا هو مساعدتك في اتخاذ قرارات استثمارية مدروسة ترتكز إلى بيانات موثوقة وخبرة مهنية.
نظرة عامة على تداول صناديق (ETFs) في عمان
يشهد سوق تداول صناديق المؤشرات المتداولة (ETFs) في سلطنة عُمان اهتماماً متزايداً من قبل المستثمرين المحليين، خصوصاً في ظل توجّه العديد من الأفراد نحو أدوات استثمارية توفر تنويعاً، سيولة عالية، وتكاليف أقل مقارنة بالاستثمارات التقليدية. تتيح صناديق (ETFs) إمكانية الوصول إلى قطاعات مختلفة من الاقتصاد العالمي، بما في ذلك التكنولوجيا، الطاقة، الرعاية الصحية، وحتى المعادن الثمينة، دون الحاجة لشراء كل أصل بشكل منفصل. ومع توسع نطاق الصناديق المتاحة عبر الإنترنت، أصبح بإمكان المستثمر العُماني التداول في الأسواق الإقليمية والعالمية بسهولة تامة.
من خلال المنصات الرقمية التي تقدمها شركات الوساطة العالمية، يمكن للمستثمرين في عُمان فتح حساب تداول في غضون ساعات، والوصول إلى مئات الصناديق المتداولة المدرجة في أسواق عالمية مثل بورصة نيويورك (NYSE) وناسداك (NASDAQ) وحتى الأسواق الأوروبية. هذه المنصات توفر أدوات تحليل ومراقبة متقدمة تساعد المتداول على اتخاذ قرارات مبنية على بيانات حية ومحدثة. كما أن العديد من هذه الصناديق متوفرة بصيغ تتوافق مع الشريعة الإسلامية، مما يجعلها مناسبة لشريحة واسعة من المستثمرين الباحثين عن حلول تمويلية شرعية.
ورغم أن البيئة التنظيمية في عُمان ما تزال قيد التطور في ما يتعلق بصناديق (ETFs)، فإن المستثمرين المحليين يستفيدون من انفتاح الأسواق العالمية عبر الإنترنت، ومن وجود وسطاء يقدمون خدماتهم بالعربية، ما يعزز من فرص التوسع في هذا النوع من الاستثمار. ومع تزايد الوعي المالي، من المتوقع أن تلعب صناديق المؤشرات دورًا محوريًا في استراتيجيات الاستثمار طويلة الأجل للعُمانيين، خصوصاً في ظل التقلبات العالمية التي تجعل التنويع ضرورة ملحة وليس رفاهية.
أهمية صناديق (ETFs) للمستثمرين في عمان
تُعد صناديق المؤشرات المتداولة (ETFs) من الأدوات الاستثمارية الحيوية للمستثمرين في سلطنة عُمان، حيث تتيح إمكانية الوصول إلى قطاعات وأسواق متعددة بدون الحاجة لرأس مال ضخم أو خبرة متقدمة في اختيار الأسهم. بفضل طبيعتها الشاملة، يستطيع المستثمرون العمانيون تنويع محافظهم المالية وتقليل المخاطر، سواء كانوا مهتمين بالتكنولوجيا، المعادن، الطاقة، أو حتى الاقتصاد الإسلامي. كما أن صناديق (ETFs) توفر شفافية كبيرة، إذ يمكن تتبع مكوناتها وتقييم أدائها في الوقت الحقيقي، مما يضفي مستوى أعلى من الثقة في قرارات الاستثمار.
تأثير الجغرافيا السياسية على صناديق (ETFs) المتاحة من عمان
العوامل الجيوسياسية تلعب دوراً محورياً في تحديد مدى تنوع واختيارات صناديق (ETFs) المتاحة من عُمان. موقع السلطنة الجغرافي، وارتباطها بالأسواق الخليجية والعالمية، يجعلها عرضة لتأثيرات خارجية مثل الصراعات الإقليمية، تغير السياسات التجارية العالمية، أو تقلبات أسعار النفط. على سبيل المثال، عند حدوث توتر في مضيق هرمز، قد تتأثر صناديق الطاقة بشكل مباشر، بينما صناديق التكنولوجيا أو الصحة قد تظل أكثر استقراراً. لذا، يجب على المستثمر العُماني إدراك هذه التحديات وتوزيع استثماراته جغرافيًا لتقليل الأثر الجيوسياسي.
أشهر صناديق المؤشرات العالمية التي يمكن تداولها من عمان
المستثمرون في سلطنة عمان لديهم إمكانية الوصول إلى مجموعة من أشهر صناديق (ETFs) العالمية مثل:
- SPDR S&P 500 ETF (SPY): يتتبع أكبر 500 شركة أمريكية.
- Invesco QQQ ETF: يركز على شركات التكنولوجيا المدرجة في ناسداك.
- iShares MSCI Emerging Markets ETF (EEM): يستثمر في الأسواق الناشئة.
- Vanguard FTSE All-World ex-US ETF (VEU): يوفر تنويعاً عالمياً خارج أمريكا.
- iShares MSCI World Islamic ETF: يراعي مبادئ الشريعة الإسلامية، ما يجعله مفضلًا لدى الكثير من المستثمرين العمانيين.
هذه الصناديق متاحة بسهولة عبر المنصات الإلكترونية الدولية المعتمدة، وتتميز بسيولة عالية وشفافية كاملة.
مقارنة بين صناديق المؤشرات المتداولة وصناديق التحوط
الاختلاف الجوهري بين صناديق المؤشرات المتداولة (ETFs) وصناديق التحوط يكمن في الأسلوب والهدف. صناديق (ETFs) تركز على تتبع المؤشرات وتقدم للمستثمرين أدوات بسيطة ومنخفضة التكلفة وشفافة، مما يجعلها مناسبة لعموم المستثمرين. أما صناديق التحوط، فهي أكثر تعقيدًا وتتطلب مبالغ كبيرة للدخول، وتهدف لتحقيق أرباح كبيرة باستخدام استراتيجيات متقدمة مثل البيع على المكشوف والمشتقات. في عمان، يفضل معظم المستثمرين الأفراد صناديق (ETFs) لسهولة التداول والتنويع، بينما تظل صناديق التحوط حكرًا على المؤسسات أو أصحاب رؤوس الأموال الكبيرة.
تأثير أسعار الفائدة العالمية على أداء صناديق (ETFs)
تتأثر صناديق (ETFs) العالمية بتغيرات أسعار الفائدة التي تقررها البنوك المركزية الكبرى مثل الفيدرالي الأمريكي أو البنك المركزي الأوروبي. في حالة ارتفاع أسعار الفائدة، تنخفض جاذبية الأصول ذات العوائد الثابتة، مما قد ينعكس على صناديق السندات (ETFs). في المقابل، صناديق الأسهم، خصوصاً المرتبطة بقطاعات النمو مثل التكنولوجيا، قد تواجه ضغوطاً أيضاً. لذلك، على المستثمر العُماني متابعة حركة الفائدة العالمية وتأثيرها على أنواع الصناديق المختلفة، حيث يشكل هذا عاملاً رئيسياً في إدارة المحفظة المالية بفعالية.
مدى سهولة فتح حساب تداول (ETFs) للمقيمين داخل عمان
يُعد فتح حساب لتداول صناديق المؤشرات من داخل عمان عملية سهلة نسبياً، خصوصاً مع انتشار شركات الوساطة العالمية التي تقدم خدماتها عبر الإنترنت. غالباً ما يُطلب من العميل إثبات الهوية ومكان الإقامة، مع ملء نموذج “اعرف عميلك” (KYC). بعض المنصات توفر دعماً باللغة العربية وإرشادات مبسطة، مما يسهل العملية حتى على المبتدئين. ومع التحول الرقمي في القطاع المالي، بات بإمكان العمانيين بدء تداول صناديق (ETFs) خلال يوم أو يومين فقط بعد التحقق من البيانات.
كيفية إدارة المخاطر عند تداول صناديق المؤشرات من عمان
إدارة المخاطر تُعد من الركائز الأساسية لأي استراتيجية استثمارية ناجحة، وخاصة عند التداول في صناديق (ETFs) من عمان. إليك بعض الخطوات المهمة:
- تنويع المحفظة: عبر توزيع الاستثمار على أكثر من قطاع أو منطقة جغرافية.
- تحديد نسبة استثمار ثابتة: لا تتجاوز نسبة معينة من رأس المال في صندوق واحد.
- استخدام أوامر وقف الخسارة: لتقليل الخسائر في حال الانخفاض الحاد.
- متابعة الأخبار الاقتصادية والسياسية: لتوقع التقلبات المفاجئة.
- الالتزام بخطة استثمار واضحة: دون اتخاذ قرارات عاطفية.
هذه الأساليب تُمكن المستثمر العُماني من تحقيق التوازن بين العوائد والمخاطر.
كيف يمكن لمستثمري عمان متابعة أداء صناديقهم لحظة بلحظة؟
بفضل التطور التقني، بات بإمكان المستثمرين في عمان متابعة أداء صناديق المؤشرات في الوقت الحقيقي من خلال:
- تطبيقات التداول عبر الهاتف مثل eToro وInteractive Brokers وSaxo Bank.
- منصات التحليل الفني مثل TradingView لمتابعة الرسوم البيانية والمؤشرات اللحظية.
- التقارير الدورية من شركات الوساطة التي تشمل الأداء وتوزيعات الأرباح.
- التنبيهات والإشعارات الفورية عند حدوث تغييرات كبيرة في الأسعار.
كل هذه الأدوات تتيح تحكماً كاملاً واستجابة سريعة لأي مستجدات في الأسواق.
هل (ETFs) مناسبة للتداول قصير الأجل أم للاستثمار طويل الأجل من عمان؟
صناديق (ETFs) مرنة بدرجة كبيرة وتُستخدم في كلا الاتجاهين. فبالنسبة للمستثمر العُماني طويل الأجل، توفر هذه الصناديق إمكانية بناء محفظة متنوعة بتكاليف منخفضة ومخاطر أقل. أما بالنسبة للمتداولين قصيري الأجل، فيمكن استخدام صناديق ذات سيولة عالية مثل SPY أو QQQ للاستفادة من تقلبات السوق اليومية. ومع ذلك، يجب أن يضع كل مستثمر هدفه الزمني ونسبة تحمّل المخاطر في الاعتبار قبل اختيار استراتيجية الاستثمار المناسبة باستخدام (ETFs).
سؤال وجواب
إذا كانت لديك أي استفسارات حول كيفية البدء في تداول الصناديق المتداولة (ETFs)، أو ترغب في معرفة أفضل شركات الوساطة التي تقدم هذا النوع من الاستثمار، أو تبحث عن معلومات موثوقة حول القوانين والتنظيمات المحلية في عمان المتعلقة بتداول هذه الصناديق، فنحن هنا لمساعدتك. لا تتردد في التواصل مع فريق موقع المراقب، حيث نوفّر لك الدعم والإرشاد اللازمين للإجابة على جميع تساؤلاتك بكل احترافية وشفافية.
ما المقصود بالصناديق المتداولة (ETFs) وكيف تعمل؟
الصناديق المتداولة في البورصة (ETFs) هي أدوات استثمارية تجمع بين ميزات الأسهم والصناديق الاستثمارية. ببساطة، يقوم الصندوق بتجميع أموال المستثمرين واستثمارها في مجموعة من الأصول مثل الأسهم، السندات، أو السلع، ثم يتم تداول وحدات هذا الصندوق في البورصات العالمية تماماً مثل الأسهم الفردية. عند شرائك لوحدة من ETF، فأنت تمتلك حصة صغيرة في محفظة متنوعة مسبقاً. وغالباً ما يتبع كل صندوق مؤشراً معيناً، مثل S&P 500 أو مؤشر للذهب، مما يتيح لك استثماراً مبنياً على أداء السوق العام أو قطاع معين.
هل تداول (ETFs) يحتاج خبرة كبيرة أم يمكن التعلم بسهولة؟
رغم أن فهم بعض التفاصيل قد يتطلب وقتاً، فإن تداول صناديق (ETFs) لا يشترط خبرة مالية عميقة. بالعكس، تعتبر هذه الصناديق من أبسط أدوات الاستثمار للمبتدئين. فهي توفر تنويعاً تلقائياً وتكلفة أقل مقارنة بإدارة المحفظة يدوياً. كما أن العديد من شركات الوساطة تقدم شروحات ودورات تعليمية مبسطة باللغة العربية، مما يسهّل دخول المستثمر العُماني إلى هذا السوق. ومع الممارسة والمتابعة المنتظمة، يصبح التداول في صناديق (ETFs) أكثر وضوحاً وسلاسة.
هل يمكن تداول صناديق (ETFs) من داخل عمان عبر الإنترنت؟
نعم، يمكن تداول صناديق (ETFs) من سلطنة عمان بكل سهولة عبر الإنترنت من خلال منصات التداول العالمية المرخصة. العديد من الشركات مثل eToro وSaxo Bank وInteractive Brokers توفر خدماتها للمقيمين في عمان، بما يشمل أدوات تحليل، حسابات متعددة العملات، وحتى حسابات متوافقة مع الشريعة الإسلامية. كل ما تحتاجه هو جهاز متصل بالإنترنت، وحساب مفعل مع شركة موثوقة، ويمكنك حينها شراء وبيع وحدات صناديق المؤشرات بضغطة زر.
كيف تختلف سيولة صناديق (ETFs) عن الأسهم الفردية؟
تُعرف صناديق (ETFs) بسيولة عالية، خاصة تلك التي تتبع مؤشرات عالمية مثل S&P 500 أو ناسداك. الفرق الجوهري عن الأسهم الفردية هو أن سيولة ETF لا تعتمد فقط على عدد المشترين والبائعين، بل أيضاً على سيولة الأصول الأساسية بداخل الصندوق. هذا يجعل من السهل تنفيذ الأوامر بسرعة وبأسعار قريبة من السوق. في المقابل، بعض الأسهم الفردية – خاصة في الأسواق الصغيرة أو غير النشطة – قد تكون أقل سيولة، مما يزيد من تكاليف التداول.
ما الفرق بين الصناديق الاستثمارية التقليدية و(ETFs)؟
الفرق الأساسي يكمن في آلية التداول والمرونة:
- الصناديق التقليدية: يتم تقييمها مرة واحدة يوميًا، وتُشترى أو تُباع عبر شركات إدارة الأصول فقط.
- صناديق (ETFs): تُتداول في السوق طوال ساعات التداول كسهم عادي، مما يمنح المستثمر سيطرة فورية على توقيت الدخول والخروج.
كما أن صناديق (ETFs) عادة ما تكون أقل في الرسوم الإدارية وأعلى في الشفافية. هذا يجعلها خياراً مفضلاً للعديد من المستثمرين العمانيين الباحثين عن تنويع سريع وتكلفة منخفضة.
كيف يمكنني التداول في (ETFs) للقطاعات (تكنولوجيا، طاقة، صحة) من عمان؟
تداول القطاعات عبر (ETFs) سهل ومباشر، خاصة من عمان حيث تتوفر المنصات الإلكترونية العالمية. ببساطة، تبحث عن صناديق تتبع مؤشرات قطاعية، مثل:
- XLK أو QQQ: لقطاع التكنولوجيا.
- XLE أو VDE: للطاقة.
- XLV أو IBB: للصحة.
كل ما تحتاجه هو فتح حساب تداول، إيداع المبلغ المناسب، والبحث عن الرمز الخاص بالصندوق، ثم يمكنك الشراء والبيع حسب تحركات السوق. ينصح بالاطلاع على مكونات الصندوق ونسب توزيعه قبل الاستثمار.
هل تسمح اللوائح في عمان بتداول (ETFs) عالمية من عمان؟
نعم، لا توجد قيود حكومية مباشرة تمنع المقيمين في عمان من الاستثمار في صناديق (ETFs) العالمية عبر الإنترنت. ومع أن بعض الصناديق قد لا تكون متاحة من خلال البنوك المحلية، إلا أن فتح حساب مع شركة وساطة دولية مرخصة يتيح لك الوصول إلى آلاف الصناديق المتداولة. من المهم التأكد من التزامك بالقوانين الضريبية والتنظيمية المحلية، خصوصاً في حال وجود تحويلات مالية أو أرباح كبيرة.
هل يمكن تداول (ETFs) في أوقات غير أوقات سوق تداول عمان؟
نعم، لأن صناديق (ETFs) تتداول في الأسواق العالمية مثل نيويورك ولندن وفرانكفورت، فإن أوقات التداول تكون وفقاً لتلك الأسواق وليس سوق مسقط المالي. على سبيل المثال، يمكنك التداول في السوق الأمريكي من الساعة 5:30 مساءً حتى 12 منتصف الليل بتوقيت عمان. هذا يمنح المستثمرين فرصة التداول بعد انتهاء ساعات العمل المحلية، ما يزيد من المرونة ويسهل التفاعل مع الأخبار العالمية فور صدورها.
كيف أفتح حساب لتداول صناديق (ETFs) من عمان؟
لفتح حساب تداول صناديق (ETFs) من سلطنة عمان، اتبع الخطوات التالية:
- اختر شركة وساطة موثوقة: مثل eToro أو Interactive Brokers أو IG.
- املأ نموذج التسجيل: يشمل البيانات الشخصية والبريد الإلكتروني وكلمة المرور.
- رفع المستندات المطلوبة: مثل جواز السفر، إثبات عنوان السكن (فاتورة خدمات أو كشف بنكي).
- إجراء التحقق الأمني (KYC): بعض الشركات تطلب مكالمة فيديو أو إكمال استبيان مالي.
- إيداع الأموال: باستخدام التحويل البنكي أو البطاقة أو المحافظ الإلكترونية.
- ابدأ التداول: بعد تفعيل الحساب، يمكنك البحث عن صناديق (ETFs) وشراء وحداتها مباشرة.
شركات تداول صناديق (ETFs) النصابة في عمان
رغم البيئة الرقابية المتحفظة في سلطنة عمان، إلا أن بعض شركات التداول غير المرخصة تستهدف الأفراد من خلال الإعلانات الممولة على الإنترنت ووسائل التواصل، وتدعي أنها تتيح تداول صناديق (ETFs) بسهولة وربحية عالية. هذه الشركات غالبًا ما تستخدم أسماء جذابة مثل "مستشار الاستثمار الذكي" أو "الفرصة الذهبية لصناديق المؤشرات" وتطلب إيداعات عبر طرق غير رسمية مثل التحويلات إلى حسابات أجنبية أو محافظ إلكترونية غامضة. يُنصح بعدم التعامل مع أي جهة لا تمتلك ترخيصًا من جهات مالية مرموقة مثل FCA البريطانية أو CySEC الأوروبية، والتأكد من وجود تقييمات حقيقية وتجارب موثوقة. عند الشك، يُفضل دائماً استشارة مراقب مالي أو جهة محلية معتمدة قبل فتح حساب.
آراء العملاء من عمان
حول تجربة فتح حساب تداول صناديق ETFs بمساعدة المراقب







تم اختيار شركة إكسنس كأفضل شركة تداول على موقع المراقب لهذا الشهر بناءً على تقييمات العملاء الذين سجلوا من خلال موقعنا، والذين أشادوا بسرعة التنفيذ، وسهولة عمليات السحب والإيداع، وجودة الدعم الفني. كما حازت الشركة على مراجعات إيجابية في أبرز مواقع التقييم العالمية، إلى جانب توفيرها حسابات إسلامية حقيقية بدون فوائد، مما يجعلها مناسبة للمتداولين من المنطقة العربية. كل هذه العوامل جعلت من إكسنس خيارنا الأول لهذا الشهر.