أفضل وسطاء تداول صناديق ETFs في السويد
الرئيسية » أفضل شركات تداول الصناديق المتداولة ( ETFs ) » أفضل وسطاء تداول صناديق ETFs في السويد
وسطاء تداول صناديق ETFs في السويد
تصنيف يونيو / 2025 | تحرير: فريق عمل المراقب | تدقيق: د. فراس نوبل | مراجعة ثانوية: مرام خلف
استناداً إلى تقييم شامل لأداء شركات الوساطة العالمية، وبالاعتماد على خبرة فريق موقع المراقب وآراء المتداولين، قمنا بإعداد تصنيف دقيق يضم أفضل شركات تداول الصناديق المتداولة (ETFs) في الوقت الراهن. يشمل هذا التصنيف الشركات التي تتيح الوصول إلى صناديق متنوعة تغطي أسواق الأسهم، السندات، السلع، والمؤشرات العالمية.
تم اختيار هذه الشركات بناءً على مجموعة من المعايير الصارمة مثل: الترخيص والتنظيم، تنوع الصناديق المتاحة، رسوم التداول، أدوات التحليل، وسهولة الوصول عبر مختلف المنصات. سواء كنت مستثمراً مبتدئاً أو محترفاً، فإن هذا الدليل سيساعدك على اختيار الوسيط الأنسب لتداول صناديق ETFs بثقة وكفاءة.
يتم تحديث هذا التصنيف بشكل دوري كل أسبوعين تقريباً، لضمان تزويدكم بأحدث المعلومات حول أفضل شركات التداول العالمية المرخصة. إذا كانت لديكم أي استفسارات أو تحتاجون إلى توجيه، لا تترددوا في التواصل مع فريق موقع المراقب.
فهرس محتويات الصفحة
أفضل شركات تداول صناديق ETFs في السويد لشهر يونيو - 2025
تُقدم شركات تداول ETFs المدرجة في هذا التصنيف بيئة تداول احترافية تشمل منصات حديثة، أدوات تحليل فني وأساسي، وحسابات مرنة تناسب جميع أنماط المستثمرين. كما تدعم معظم الشركات التداول عبر الهواتف الذكية والتكامل مع تطبيقات تتبع الأداء وتحليل الأسواق.
تتيح لك هذه الشركات إمكانية الاستثمار في صناديق مؤشر مثل S&P 500 وNasdaq 100، وصناديق قطاعات مثل التكنولوجيا والطاقة والرعاية الصحية، بالإضافة إلى صناديق السندات والمعادن الثمينة. كل ذلك ضمن بيئة تنظيمية موثوقة ورسوم تنافسية.
إكسنس - Exness
ميزات إكسنس
- تنظيم متعدد وقوي:
- تنوع في أنواع الحسابات
- منصات تداول متقدمة
- تنفيذ سريع للصفقات
- دعم فني متعدد اللغات على مدار الساعة
- موارد تعليمية شاملة
عيوب إكسنس
- رسوم على بعض عمليات السحب
- غياب تراخيص محلية في بعض الدول
المزيد من المعلومات حول شركة إكسنس
إيفيست - Evest
ميزات إيفيست
- حد منخفض للإيداع 50 دولاراً
- 0% رسوم على تداول الأسهم
- دعم عربي ممتاز
- مكافئات ترحيبية
- تداول الأسهم بدون عمولات
- منصات تداول متعددة
- حسابات متنوعة
- موارد تعليمية
عيوب إيفيست
- لا يوجد ترخيص محلي، فقط تراخيص عالمية
- عمولة سبريد متغيرة
المزيد من المعلومات حول شركة إيفيست
AVATRADE - أفاتريد
شركة AvaTrade هي واحدة من أبرز وسطاء التداول عبر الإنترنت، تأسست عام 2006 ويقع مقرها الرئيسي في دبلن، إيرلندا. تقدم الشركة خدماتها لأكثر من 400,000 متداول حول العالم، مع تنفيذ أكثر من 3 ملايين صفقة شهرياً، وتجاوز حجم التداول الشهري 70 مليار دولار أمريكي .
تخضع AvaTrade لتنظيم صارم من قبل تسع هيئات رقابية في ست قارات، بما في ذلك البنك المركزي الأيرلندي (CBI)، وهيئة الأوراق المالية والاستثمارات الأسترالية (ASIC)، وهيئة السلوك المالي في المملكة المتحدة (FCA)، وهيئة الخدمات المالية في اليابان (FSA)، وهيئة الخدمات المالية في جنوب إفريقيا (FSCA)، وهيئة تنظيم الخدمات المالية لسوق أبوظبي العالمي (ADGM)، وغيرها .
تتيح AvaTrade مجموعة واسعة من أدوات التداول، تشمل الفوركس، الأسهم، المؤشرات، السلع، العملات الرقمية، السندات، وصناديق الاستثمار المتداولة (ETFs). توفر الشركة منصات تداول متعددة مثل MetaTrader 4 وMetaTrader 5 وAvaTradeGO وAvaOptions، بالإضافة إلى منصات للتداول الاجتماعي مثل AvaSocial وDupliTrade
ميزات أفاتريد
- تنظيم عالمي متعدد من 9 هيئات رقابية
- تنوع كبير في منصات التداول العالمية
- موارد تعليمية ممتازة
- أدوات إدارة المخاطر
عيوب أفاتريد
- مدة الحساب التجريبي فقط 21 يوم
- رسوم على الحسابات غير النشطة
المزيد من المعلومات حول شركة افاتريد
كولميكس برو - Colmex Pro
ميزات كولميكس برو
- تنظيم قوي وأمان مالي
- منصات تداول متعددة
- تنوع في الأصول المالية
- دعم متعدد اللغات
- حسابات تجريبية مجانية
عيوب كولميس برو
- حد أدنى مرتفع للإيداع
- عدم توفر تداول العملات الرقمية
المزيد من المعلومات حول شركة كولميكس برو
تابع مع فريق المراقب
تُعد الصناديق المتداولة ETFs خياراً مثالياً للراغبين في تنويع محافظهم الاستثمارية بتكلفة منخفضة وشفافية عالية. فهي تجمع بين ميزات الأسهم والصناديق التقليدية، وتوفر سيولة فورية وإمكانية التداول اللحظي في البورصات العالمية.من خلال موقع المراقب، نوفر لك تحليلات ومراجعات دقيقة لأفضل شركات تداول ETFs، مع مراعاة تحركات الأسواق العالمية، التكاليف، والفرص المتاحة. هدفنا هو مساعدتك في اتخاذ قرارات استثمارية مدروسة ترتكز إلى بيانات موثوقة وخبرة مهنية.
نظرة عامة على تداول صناديق (ETFs) في السويد
تُعد السويد من الدول المتقدمة ماليًا في أوروبا، وتتمتع ببنية تحتية قوية في الأسواق المالية، مما يجعلها بيئة مناسبة لتداول صناديق المؤشرات المتداولة (ETFs). تتيح البورصة السويدية، وخاصة بورصة ستوكهولم، للمستثمرين إمكانية الوصول إلى مجموعة واسعة من صناديق ETFs المحلية والعالمية، مما يوفر تنوعاً كبيراً في الأدوات المالية المتاحة. كما أن التشريعات المالية في السويد تحمي المستثمرين وتفرض معايير صارمة على شركات التداول، مما يعزز الثقة في السوق ويقلل من فرص الوقوع في فخ الشركات غير المرخصة.
من الملاحظ أن المستثمرين في السويد، سواء من المواطنين أو المقيمين الأجانب، باتوا أكثر إقبالاً على تداول ETFs كوسيلة فعالة لتنويع محافظهم الاستثمارية. ويعود ذلك إلى طبيعة هذه الصناديق التي تمنح المستثمر تعرضاً لمجموعة من الأصول مثل الأسهم، السندات، السلع، وحتى العملات، من خلال صفقة واحدة. كما أن العديد من شركات التداول المحلية والعالمية المرخصة تقدم خدماتها داخل السويد، وتوفر منصات إلكترونية سهلة الاستخدام باللغة السويدية والإنجليزية، بالإضافة إلى دعم فني جيد للناطقين بالعربية.
أحد العوامل الجاذبة لتداول صناديق المؤشرات في السويد هو ارتفاع الوعي المالي بين الأفراد، خاصة بعد تزايد اهتمام الأفراد بالاستثمار طويل الأجل كبديل للادخار البنكي التقليدي. كما تُعد معدلات الضرائب على أرباح رأس المال معتدلة نسبياً، وهناك إعفاءات ضريبية على بعض الحسابات الاستثمارية مثل ISK (حساب الاستثمار الفردي)، مما يزيد من جاذبية التداول في صناديق ETFs. هذا إلى جانب أن التحول الرقمي في السويد يُسهل من فتح الحسابات والتداول بالكامل عبر الإنترنت، ما يجعل التجربة سلسة وآمنة لمعظم المستثمرين، بما فيهم المقيمين من الجالية العربية.
الفرق بين صناديق ETFs المدرجة في السويد وتلك العالمية
تتميز صناديق ETFs المدرجة في السويد بتركيزها على الأسواق الإسكندنافية والأوروبية، مع التزامها باللوائح التنظيمية المحلية التي تُشرف عليها هيئة الرقابة المالية السويدية (Finansinspektionen). بينما تتيح الصناديق العالمية تعرضاً أوسع للأسواق العالمية، مثل الأسهم الأمريكية، الآسيوية، أو السلع والطاقة. الفرق الجوهري يكمن في التنوع الجغرافي، السيولة، والعملة التي يتم بها تداول الصندوق، حيث تكون صناديق السويد غالباً مقوّمة بالكرونة السويدية، بينما تُقوّم الصناديق العالمية بالدولار أو اليورو. لذلك، يجب على المستثمرين السويديين الانتباه لتأثيرات تقلبات العملة عند شراء صناديق أجنبية.
كيف تساعدك صناديق المؤشرات في بناء محفظة عالمية؟
تُعد صناديق المؤشرات المتداولة أدوات مثالية لبناء محفظة استثمارية عالمية ومتنوعة بأقل التكاليف. فبدلاً من شراء أسهم فردية في أسواق متعددة، يمكن عبر ETF واحدة تغطي مؤشرًا مثل MSCI World أو S&P Global 100، امتلاك حصة في مئات الشركات العالمية. هذا يساعد على تقليل المخاطر الجغرافية والقطاعية، ويعزز فرص النمو على المدى الطويل. كما تتيح بعض الصناديق الاستثمار في قطاعات محددة مثل التكنولوجيا أو الطاقة النظيفة عالمياً، مما يوفر المرونة لتكييف المحفظة مع التوجهات الاقتصادية والابتكارات.
مقارنة بين التداول في ETFs والعملات الرقمية من السويد
يختلف تداول صناديق ETFs عن العملات الرقمية في عدة نواحٍ جوهرية. أولاً، تتميز ETFs بالشفافية، التنظيم القانوني، والربط المباشر بأصول حقيقية مثل الأسهم أو السندات. بينما العملات الرقمية أكثر تقلباً وتخضع لتنظيم أقل وضوحًا، ما يزيد من مخاطرها. ثانياً، يمكن تداول ETFs من خلال شركات خاضعة لرقابة مالية واضحة في السويد، على عكس الكثير من منصات العملات الرقمية التي تعمل خارج الاتحاد الأوروبي. ومع ذلك، ينجذب البعض للعملات الرقمية بسبب الربحية السريعة المحتملة، لكن صناديق المؤشرات تبقى خياراً أكثر استقراراً للمستثمرين الباحثين عن تنمية رأسمالهم بطريقة منهجية وآمنة.
كيفية إدارة المخاطر عند تداول صناديق المؤشرات من السويد
إدارة المخاطر في تداول ETFs تبدأ باختيار صناديق متنوعة جغرافياً وقطاعياً، وعدم التركيز على صندوق واحد فقط. كما يجب تحديد نسبة مقبولة من رأس المال لكل استثمار وعدم المبالغة في الرافعة المالية (إن توفرت). استخدام أوامر وقف الخسارة (Stop Loss) من الأمور المفيدة، إلى جانب مراجعة دورية للمحفظة حسب تغيرات السوق. يمكن أيضاً الاستفادة من صناديق دفاعية أو ذات توزيعات أرباح لتقليل التذبذب، خصوصاً في فترات عدم اليقين الاقتصادي. وأخيراً، تثقيف المستثمر حول مكونات كل ETF ومتابعة الأخبار الاقتصادية ذات الصلة يُعدّ جزءاً حيوياً من إدارة المخاطر.
كيف يمكن لمستثمري السويد متابعة أداء صناديقهم لحظة بلحظة؟
في السويد، توفر أغلب شركات التداول ومنصاتها تطبيقات ذكية تُمكّن المستثمرين من متابعة أداء صناديقهم بشكل لحظي. يمكن الاطلاع على حركة السعر، تغيّر العائدات اليومية، وبيانات الأداء التاريخي، بالإضافة إلى الرسوم البيانية والتحليلات المتقدمة. كذلك يمكن إعداد تنبيهات عبر البريد الإلكتروني أو الهاتف عند حدوث تحركات كبيرة في سعر ETF معين. وبفضل التكامل مع حسابات الاستثمار السويدية مثل ISK وKapitalförsäkring، يستطيع المستثمر مراقبة استثماراته بسهولة، مع التزام كامل باللوائح السويدية الخاصة بالشفافية والضرائب.
هل ETFs مناسبة للتداول قصير الأجل أم للاستثمار طويل الأجل من السويد؟
تعتمد مناسبة ETFs على نوع الصندوق واستراتيجية المستثمر. فبعض صناديق المؤشرات مخصصة للمضاربة اليومية مثل صناديق الرافعة (Leveraged ETFs) أو تلك التي تتبع تحركات يومية للأسواق. ومع ذلك، الغالبية العظمى من صناديق المؤشرات مصممة للاستثمار طويل الأجل، مثل تتبع مؤشرات الأسهم العالمية أو توزيعات الأرباح. للمستثمرين من السويد الباحثين عن نمو مستقر، الاستثمار في ETFs طويلة الأجل عبر حساب ISK يُعد خياراً مثالياً. أما التداول قصير الأجل فيتطلب مراقبة دقيقة وتحليل فني مستمر، ما يجعله أكثر ملاءمة للمتداولين ذوي الخبرة.
فروقات الأسعار (السبريد) في تداول صناديق المؤشرات
السبريد في صناديق المؤشرات يُشير إلى الفرق بين سعر الشراء (الطلب) وسعر البيع (العرض)، وهو عامل مهم في تقييم تكلفة التداول. في السويد، تكون فروقات الأسعار عادة ضيقة في الصناديق ذات السيولة العالية، مثل تلك المدرجة في بورصة ستوكهولم أو الصناديق العالمية الكبيرة. بينما ترتفع هذه الفروقات في صناديق صغيرة أو قليلة التداول. من المهم للمستثمر أن يختار وسطاء يوفرون تنفيذاً سريعاً بأقل سبريد ممكن لتقليل التكاليف الإجمالية، خاصة في التداول النشط أو المتكرر.
أدوات التحليل الفني المستخدمة في تداول صناديق المؤشرات
يعتمد العديد من المستثمرين في السويد على أدوات التحليل الفني لفهم تحركات صناديق المؤشرات، خاصة لمن يفضلون التداول النشط. من أبرز الأدوات: المتوسطات المتحركة (Moving Averages) لتحديد الاتجاه، مؤشر القوة النسبية (RSI) لقياس حالات التشبع، وخطوط الدعم والمقاومة لتحديد نقاط الدخول والخروج. كما تستخدم أنماط الشموع اليابانية لتوقع الانعكاسات، إلى جانب مؤشرات الحجم (Volume) لفهم قوة الاتجاه. تقدم معظم المنصات السويدية هذه الأدوات مدمجة في منصاتها مع إمكانية تخصيصها بما يتناسب مع استراتيجية كل مستثمر.
أفضل استراتيجيات الاستثمار في صناديق ETFs من السويد
أفضل الاستراتيجيات تعتمد على الأهداف الشخصية، ولكن الأكثر شيوعاً بين مستثمري السويد تشمل:
- الاستثمار المنتظم (DCA): حيث يتم شراء وحدات من ETF شهريًا بغض النظر عن السعر.
- التوزيع الجغرافي: اختيار صناديق تغطي أوروبا، أمريكا، وآسيا لتحقيق تنويع عالمي.
- صناديق توزيعات الأرباح: مناسبة للمستثمرين الباحثين عن دخل ثابت.
- الموازنة الدورية: إعادة توزيع الأصول حسب تغير الأداء لضمان توازن المحفظة.
- التحوّط باستخدام صناديق السندات أو الذهب: للحد من الخسائر في فترات تقلب الأسواق.
سؤال وجواب
إذا كانت لديك أي استفسارات حول كيفية البدء في تداول الصناديق المتداولة (ETFs)، أو ترغب في معرفة أفضل شركات الوساطة التي تقدم هذا النوع من الاستثمار، أو تبحث عن معلومات موثوقة حول القوانين والتنظيمات المحلية في السويد المتعلقة بتداول هذه الصناديق، فنحن هنا لمساعدتك. لا تتردد في التواصل مع فريق موقع المراقب، حيث نوفّر لك الدعم والإرشاد اللازمين للإجابة على جميع تساؤلاتك بكل احترافية وشفافية.
هل يمكن التداول في ETFs بعملات مختلفة من السويد؟
نعم، يمكن للمستثمرين المقيمين في السويد تداول صناديق المؤشرات المتداولة (ETFs) بعملات مختلفة مثل الدولار الأمريكي (USD)، اليورو (EUR)، وحتى الجنيه الإسترليني (GBP)، وذلك حسب البورصة المدرجة فيها الصناديق. فالصناديق الأمريكية مثل SPY وQQQ تكون مقوّمة بالدولار، بينما صناديق مثل iShares Euro Stoxx 50 غالباً ما تكون باليورو. ومع أن معظم شركات الوساطة السويدية تدعم هذه العملات، إلا أنه يجب الانتباه لتحوّلات سعر الصرف بين الكرونة السويدية (SEK) والعملات الأجنبية، لأنها قد تؤثر على العائدات الفعلية للمستثمر. كما يمكن استخدام حسابات متعددة العملات لتقليل هذه المخاطر.
ما الرسوم أو العمولات المرتبطة بتداول ETFs من السويد؟
تشمل الرسوم المرتبطة بتداول ETFs من السويد عدة عناصر أساسية:
عمولة التداول: تختلف حسب شركة الوساطة، وقد تكون ثابتة أو كنسبة مئوية من حجم الصفقة.
نسبة المصروفات السنوية (TER): تفرضها شركة إدارة الصندوق وتُخصم تلقائيًا من العائدات، وعادة ما تكون منخفضة مقارنة بالصناديق التقليدية (0.05% – 0.75%).
فروقات الأسعار (السبريد): الفرق بين سعر الشراء والبيع.
رسوم تحويل العملات: إذا تم التداول بعملة غير الكرونة السويدية.
رسوم الحفظ أو إدارة الحساب (في بعض الشركات).
اختيار شركة تداول منخفضة التكاليف يُعد عاملاً مهماً لزيادة العائد الصافي من الاستثمار.
هل تقدم صناديق ETFs أدوات تحوط ضد التضخم؟
نعم، تقدم بعض صناديق المؤشرات أدوات فعالة للتحوط ضد التضخم. من أبرزها صناديق تتبع السلع الأساسية مثل الذهب والفضة أو صناديق الطاقة، حيث تميل هذه الأصول إلى الارتفاع في أوقات التضخم. بالإضافة إلى ذلك، هناك صناديق متخصصة في سندات الخزانة الأمريكية المرتبطة بالتضخم (TIPS ETFs)، والتي تقدم حماية مباشرة ضد انخفاض القوة الشرائية. كما يمكن التحوّط من خلال صناديق قطاعات مثل العقارات أو السلع الغذائية، التي غالباً ما تعكس تأثيرات التضخم الإيجابية على الأسعار.
كيف أختار ETF مناسبة لأهدافي الاستثمارية؟
اختيار ETF مناسبة يعتمد على عدة عوامل رئيسية:
الهدف الاستثماري: هل تسعى للنمو، الدخل، أم التحوّط؟
نوع الأصول: أسهم، سندات، سلع، أو قطاعات محددة.
المنطقة الجغرافية: محلي (السويد، أوروبا) أو عالمي (الأسواق الناشئة، أمريكا).
نسبة المصروفات (TER): كلما انخفضت الرسوم، زادت الأرباح طويلة الأجل.
سيولة الصندوق: تأكد من حجم التداول اليومي والسيولة لضمان التنفيذ الجيد.
طريقة توزيع الأرباح: هل يتم إعادة استثمارها (Accumulating) أم توزيعها نقداً (Distributing)؟
ينصح بقراءة نشرة الصندوق (Fact Sheet) بعناية، ومراجعة أداء الصندوق مقارنة بالمؤشر المرجعي.
هل صناديق ETFs متوافقة مع الشريعة الإسلامية؟
نعم، توجد صناديق مؤشرات متوافقة مع الشريعة الإسلامية، وهي مصممة لتتبع مؤشرات تضم شركات تلتزم بالضوابط الشرعية، مثل الابتعاد عن الفوائد الربوية، الكحول، القمار، والأسلحة. من أشهر هذه الصناديق: iShares MSCI World Islamic ETF، وWahed FTSE USA Shariah ETF. يمكن للمقيمين في السويد تداول هذه الصناديق عبر وسطاء دوليين يدعمون الحسابات الإسلامية. يُنصح بالتأكد من فتوى شرعية أو مراجعة الهيئات الشرعية للصندوق للتأكد من التوافق الكامل، خاصة لمن يهتم بجانب الزكاة وتوزيع الأرباح.
كيف تساعد ETFs في إدارة المخاطر وتقليل التذبذب؟
توفر صناديق المؤشرات تنويعاً تلقائياً يقلل من مخاطر الاستثمار، إذ تغطي عشرات أو مئات الأصول في صندوق واحد. على سبيل المثال، ETF يتبع مؤشراً عالمياً مثل MSCI World يوزّع استثماراتك على أسواق متعددة، ما يخفف من تأثير تقلبات سوق واحد. كما يمكن استخدام صناديق السندات، الذهب، أو صناديق القطاعات الدفاعية للتحوّط من التقلبات الاقتصادية. إعادة التوازن الدوري بين أنواع مختلفة من صناديق ETFs تتيح للمستثمرين الحفاظ على توزيع مستقر للمخاطر، بما يناسب تقلبات السوق وتغير الظروف.
هل أرباح صناديق ETFs تُحول إلى حسابي البنكي المحلي في السويد؟
نعم، إذا كنت تستثمر في صناديق توزع أرباحاً نقدية (Distributing ETFs)، فغالبًا ما يتم تحويل تلك الأرباح مباشرة إلى حساب التداول الخاص بك، والذي يمكنك ربطه بحسابك البنكي المحلي في السويد. بعض الشركات توفر إمكانية تحويل دوري تلقائي لتلك الأرباح إلى حسابك البنكي الشخصي. أما إذا اخترت صناديق تعيد استثمار الأرباح (Accumulating ETFs)، فلن تستلم أرباحًا نقدية مباشرة، بل تتم إضافتها إلى قيمة الصندوق تلقائياً. في كل الأحوال، يُفضل التأكد من آلية توزيع الأرباح التي يعتمدها الصندوق قبل الشراء.
ما دور الدولار الأمريكي في تحديد قيمة الصناديق المتداولة العالمية؟
يلعب الدولار الأمريكي دوراً محورياً في تسعير أغلب صناديق المؤشرات العالمية، خاصة تلك المتداولة في بورصات أمريكية أو التي تستثمر في شركات مقومة بالدولار. ارتفاع أو انخفاض الدولار يؤثر مباشرة على عوائد المستثمرين من دول أخرى مثل السويد، بسبب فروقات سعر الصرف بين الدولار والكرونة السويدية. لذلك، قد يشهد المستثمر مكاسب أو خسائر إضافية ناتجة عن تحركات الدولار وليس فقط أداء الأصول داخل ETF. بعض الصناديق توفّر حماية من العملة (Currency Hedged ETFs)، وهي مفيدة في حالات تقلبات الدولار الحادة.
ما المقصود بالصناديق المتداولة (ETFs) وكيف تعمل؟
صناديق المؤشرات المتداولة (ETFs) هي أدوات استثمارية تجمع أموال المستثمرين لشراء مجموعة متنوعة من الأصول مثل الأسهم أو السندات، وتُتداول في البورصات مثل الأسهم تماماً. كل ETF يتبع مؤشراً معينًا (مثل S&P 500 أو Nasdaq 100)، ويهدف إلى محاكاة أدائه. عند شراء وحدة من ETF، فأنت تملك جزءًا من سلة كبيرة من الأصول، مما يوفر تنويعاً فورياً وشفافية في التداول. تعمل صناديق ETFs بتكلفة منخفضة، وتُعدّ خياراً مرناً للمستثمرين الأفراد والمؤسسات، إذ يمكن شراؤها وبيعها في أي وقت خلال ساعات التداول.
شركات تداول صناديق (ETFs) النصابة في السويد
رغم أن السويد دولة ذات نظام مالي صارم ومنظم، إلا أن بعض شركات التداول النصابة ما زالت تنشط عبر الإنترنت وتستهدف المقيمين فيها بإعلانات مزيفة وشعارات خادعة عن أرباح مضمونة من صناديق ETFs. هذه الشركات غالبًا ما تكون غير مرخصة من هيئة الرقابة المالية السويدية (Finansinspektionen) وتطلب من المستثمرين تحويل الأموال إلى حسابات خارجية. كما تستخدم أسماء وهمية ومواقع إلكترونية تبدو احترافية لكنها تفتقر لأي شفافية. من أبرز علامات التحذير: عدم وجود رخصة رسمية، ضغوط مستمرة للإيداع، ورفض سحب الأرباح أو رأس المال. لذلك، من الضروري التحقق من الترخيص عبر موقع الهيئة السويدية أو طلب المساعدة من مستشار مالي مستقل قبل بدء أي استثمار.
آراء العملاء من السويد
حول تجربة فتح حساب تداول صناديق ETFs بمساعدة المراقب







تم اختيار شركة إكسنس كأفضل شركة تداول على موقع المراقب لهذا الشهر بناءً على تقييمات العملاء الذين سجلوا من خلال موقعنا، والذين أشادوا بسرعة التنفيذ، وسهولة عمليات السحب والإيداع، وجودة الدعم الفني. كما حازت الشركة على مراجعات إيجابية في أبرز مواقع التقييم العالمية، إلى جانب توفيرها حسابات إسلامية حقيقية بدون فوائد، مما يجعلها مناسبة للمتداولين من المنطقة العربية. كل هذه العوامل جعلت من إكسنس خيارنا الأول لهذا الشهر.