أفضل وسطاء تداول العملات الرقمية في العراق

وسطاء تداول العملات الرقمية في العراق

تصنيف يونيو / 2025 | تحرير: فريق عمل المراقب | تدقيق: د. فراس نوبل | مراجعة ثانوية: مرام خلف

استناداً إلى تقييم شامل لأداء منصات تداول العملات الرقمية، وبالاعتماد على خبرة فريق موقع المراقب وآراء المستخدمين من مختلف المستويات، قمنا بإعداد تصنيف دقيق يضم أفضل منصات تداول العملات الرقمية في الوقت الراهن. يشمل هذا التصنيف شركات تقدم بيئة تداول مبتكرة، سهلة الاستخدام، وآمنة للمستخدمين.

تم اختيار هذه المنصات بناءً على مجموعة من المعايير المهمة مثل: التنظيم والترخيص، مستوى الأمان، تنوع الأصول الرقمية المتاحة، رسوم التداول، ومرونة الإيداع والسحب. سواء كنت مستثمراً جديداً في عالم الكريبتو أو محترفاً يبحث عن منصة أكثر كفاءة، سيساعدك هذا الدليل على اتخاذ قرار مدروس ومناسب لأهدافك.

نقوم بتحديث هذا التصنيف بشكل دوري كل أسبوعين، لضمان عرض أحدث المنصات التي توفر أفضل تجربة تداول في العملات الرقمية. وإذا كانت لديك أي استفسارات أو ترغب بمشورة شخصية، يسعدنا دائماً تواصلك مع فريق موقع المراقب.

فهرس محتويات الصفحة

أفضل منصات تداول العملات الرقمية في العراق لشهر يونيو - 2025

توفر المنصات المدرجة في هذا التصنيف بيئة تداول رقمية متقدمة وآمنة، تشمل واجهات مرنة وسريعة، تطبيقات تداول للأجهزة المحمولة، ودعم فني باللغة العربية. كما تتيح إمكانية الوصول إلى مئات العملات الرقمية المشهورة مثل بيتكوين، إيثيريوم، ريبل، وكاردانو، بالإضافة إلى التوكنات الجديدة وفرص التمويل اللامركزي.

تم تصميم هذه المنصات لتلبية احتياجات المستخدمين العرب، مع توفير أدوات تحليل، بيانات لحظية، وخيارات تداول متنوعة مثل التداول الفوري، العقود الآجلة، وتداول الرافعة المالية. كما تقدم بعضها مزايا إضافية مثل المحافظ الرقمية الداخلية وخدمات Staking لزيادة العوائد.

إيفيست - Evest

شركة Evest هي منصة تداول حديثة تأسست عام 2020 وتقدم خدماتها من خلال شركة AtriaFinancial Holdings Ltd المسجلة في المملكة المتحدة. تتيح الشركة للمتداولين الوصول إلى عدد كبير من الأسواق المالية تشمل الأسهم، الفوركس، السلع، المؤشرات، والعملات الرقمية. تمتاز Evest بأنها مرخصة من هيئة VFSC، وتخضع لإشراف تنظيمي دولي، مما يعزز من مصداقيتها لدى المستخدمين. كما توفر المنصة أنواع حسابات متعددة، من ضمنها الحساب الإسلامي، بالإضافة إلى أدوات تحليل متقدمة تساعد في اتخاذ قرارات تداول مدروسة.

ميزات إيفيست

عيوب إيفيست

المزيد من المعلومات حول شركة إيفيست

AVATRADE - أفاتريد

شركة AvaTrade هي واحدة من أبرز وسطاء التداول عبر الإنترنت، تأسست عام 2006 ويقع مقرها الرئيسي في دبلن، إيرلندا. تقدم الشركة خدماتها لأكثر من 400,000 متداول حول العالم، مع تنفيذ أكثر من 3 ملايين صفقة شهرياً، وتجاوز حجم التداول الشهري 70 مليار دولار أمريكي .

تخضع AvaTrade لتنظيم صارم من قبل تسع هيئات رقابية في ست قارات، بما في ذلك البنك المركزي الأيرلندي (CBI)، وهيئة الأوراق المالية والاستثمارات الأسترالية (ASIC)، وهيئة السلوك المالي في المملكة المتحدة (FCA)، وهيئة الخدمات المالية في اليابان (FSA)، وهيئة الخدمات المالية في جنوب إفريقيا (FSCA)، وهيئة تنظيم الخدمات المالية لسوق أبوظبي العالمي (ADGM)، وغيرها .

تتيح AvaTrade مجموعة واسعة من أدوات التداول، تشمل الفوركس، الأسهم، المؤشرات، السلع، العملات الرقمية، السندات، وصناديق الاستثمار المتداولة (ETFs). توفر الشركة منصات تداول متعددة مثل MetaTrader 4 وMetaTrader 5 وAvaTradeGO وAvaOptions، بالإضافة إلى منصات للتداول الاجتماعي مثل AvaSocial وDupliTrade

ميزات أفاتريد

عيوب أفاتريد

المزيد من المعلومات حول شركة افاتريد

معكم و بجانبكم دائماً

في موقع المراقب، نحن معكم في كل خطوة نحو دخول عالم العملات الرقمية بثقة وأمان. نوفّر لكم تحليلات دقيقة، مراجعات شاملة، ومعلومات حيادية تساعدكم على اختيار المنصة الأنسب لاحتياجاتكم. سواء كنتم في بداية رحلتكم أو من المتداولين المحترفين، فإننا نعمل على تزويدكم بكل ما تحتاجونه لاتخاذ قرارات استثمارية مدروسة.

نهدف إلى أن نكون مرجعكم الأول في عالم التداول الرقمي، من خلال دعم مباشر وسريع عبر مختلف وسائل التواصل مثل البريد الإلكتروني، وسائل التواصل الاجتماعي، ونماذج الاتصال داخل الموقع. لا تترددوا في التواصل معنا في أي وقت.

واتس آب
بريد إلكتروني
اتصال هاتفي

نظرة عامة على تداول العملات الرقمية في العراق

يشهد سوق تداول العملات الرقمية في العراق نمواً تدريجياً رغم التحديات المتعلقة بالبنية التحتية المالية والتنظيم القانوني. فمع زيادة الوعي حول التكنولوجيا المالية ورغبة الشباب في استكشاف فرص استثمارية رقمية، أصبح الإقبال على فتح حساب تداول عملات رقمية أكثر شيوعاً، خاصة في المدن الكبرى مثل بغداد وأربيل والبصرة. ورغم عدم وجود إطار تنظيمي واضح حتى الآن، إلا أن العراقيين باتوا أكثر اهتماماً بمنصات موثوقة وطرق تداول آمنة.

يتجه العديد من المتداولين العراقيين نحو المنصات العالمية التي تتيح لهم تداول الكريبتو بسهولة عبر الإنترنت، باستخدام أدوات مثل المحافظ الرقمية وتطبيقات الهاتف المحمول. بعض هذه المنصات يدعم التداول باللغة العربية وخيارات إيداع وسحب تناسب المستخدم العراقي، بما في ذلك التحويلات البنكية الدولية والعملات المستقرة (USDT، USDC). لكن لا يزال المتداولون يواجهون تحديات مرتبطة بتقييد بعض الخدمات أو فرض قيود على الحسابات ذات الصلة بالعراق من قبل بعض الشركات الدولية.

ورغم تلك الصعوبات، يُتوقع أن يزداد النشاط في هذا المجال مع تحسن البنية التحتية الرقمية في العراق ودخول المزيد من المؤسسات التعليمية والمجتمعية في مجال التوعية حول تداول العملات الرقمية. كما أن الاهتمام المتزايد بالاستثمار عبر الإنترنت، وخاصة في الأصول الرقمية، يدفع العديد من العراقيين إلى فتح حساب تداول عملات رقمية وتجربة أسواق تداول الكريبتو، مما قد يساهم في بروز بيئة تداول أكثر نضجاً في السنوات المقبلة.

في ظل التوترات الاقتصادية العالمية، بات المتداول العراقي أكثر وعياً بتأثير الأخبار الدولية على الأسواق الرقمية. الأحداث مثل تغييرات الفائدة الأمريكية أو هبوط البورصات العالمية تؤثر مباشرة على تداول العملات الرقمية، ما يدفع العراقيين إلى مراجعة استراتيجياتهم. البعض يتجه إلى التحوط بالعملات المستقرة، بينما يختار آخرون تقليل نشاطهم مؤقتاً داخل حساب تداول عملات رقمية إلى حين استقرار الأسواق. هذا الوعي يعكس نضجاً متزايداً في سلوك مستخدمي تداول الكريبتو في العراق.

يختلف الحد الأدنى للإيداع والسحب في العراق باختلاف المنصة التي يتم من خلالها فتح حساب تداول عملات رقمية، لكن معظم المنصات العالمية تشترط مبالغ تبدأ من 10 إلى 50 دولاراً للإيداع. من المهم التأكد من أن طريقة التحويل متاحة من العراق، سواء عبر بطاقات الدفع الدولية أو العملات الرقمية نفسها. هذا الحد يلعب دوراً مهماً في جذب المبتدئين إلى عالم تداول العملات الرقمية وتداول الكريبتو، خاصةً مع انخفاض القدرة الشرائية في بعض الحالات.

يتجه العديد من العراقيين إلى استخدام استراتيجيات تداول الكريبتو السريع مثل السكالبينغ أو التداول بالرافعة المالية. بعض المنصات تتيح هذه الخيارات بسهولة عبر حساب تداول عملات رقمية دون الحاجة إلى رأس مال كبير، مما يغري المستخدمين بالمضاربة السريعة على تقلبات السوق. في المقابل، يلجأ آخرون إلى روبوتات التداول الآلي، خاصة مع غياب الفهم الكامل لتحليل السوق. ومع ذلك، فإن تداول العملات الرقمية السريع لا يخلو من المخاطر، خصوصاً مع سوق عالي التقلب.

رغم التحديات المرتبطة بالرقابة المصرفية، يتمكن بعض المتداولين العراقيين من سحب أرباحهم من حساب تداول عملات رقمية عبر طرق غير مباشرة، مثل التحويل إلى عملات مستقرة ثم بيعها محلياً مقابل الدينار. عدد قليل من البنوك يتعامل رسمياً مع أرباح تداول العملات الرقمية، لكن توجد شركات تحويل وساطة تساعد على تسهيل هذه العمليات. يجب على المستخدم التأكد من مطابقة الإجراءات القانونية، خاصة أن بعض التحويلات قد تُخضع للفحص الأمني.

حتى الآن، لا تفرض السلطات العراقية ضرائب مباشرة على الأرباح من تداول الكريبتو، ولا تُلزم شركات التداول بإرسال تقارير لحسابات المستخدمين. مع ذلك، فإن المنصات العالمية عادة ما توفر تقارير دورية داخل حساب تداول عملات رقمية، تساعد المستخدم العراقي على تتبع أرباحه ونفقاته. ومع اقتراب الدول من تنظيم تداول العملات الرقمية، يُتوقع أن يطرأ تغيير مستقبلي يشمل أيضا نظام الامتثال الضريبي في العراق.

انتشر تداول العملات الرقمية اليومي بشكل ملحوظ بين الشباب العراقي، خاصة أولئك الذين يمتلكون خلفية تقنية أو رغبة في تحقيق دخل إضافي. ومن خلال حسابات تداول عملات رقمية مفعّلة على المنصات العالمية، يُقبل الكثيرون على التداول المكثف خلال اليوم، مستفيدين من تقلبات السوق السريعة. هذا النمط من تداول الكريبتو يستلزم مهارات تحليل فني متقدمة، لذا ينشط بعض العراقيين في مجموعات تعليمية عبر الإنترنت لتحسين مهاراتهم.

الوعي المالي يمثل نقطة ضعف عند البعض ممن يدخلون مجال تداول العملات الرقمية دون تدريب كافٍ. لذا يُنصح كل من يخطط لفتح حساب تداول عملات رقمية في العراق بالبدء ببرامج تعليمية موثوقة، سواء من خلال دورات مجانية أو مدفوعة، أو متابعة المحتوى المتخصص في تداول الكريبتو. ذلك يحمي من الوقوع في فخاخ التداول العشوائي أو الاحتيال الرقمي، ويزيد فرص النجاح في هذا السوق شديد التنافسية.

تقلبات الأسعار هي التحدي الأكبر في تداول العملات الرقمية، ويجب على المتداولين في العراق وضع استراتيجيات واضحة لإدارة المخاطر. ذلك يشمل استخدام أوامر وقف الخسارة، وتنويع الأصول داخل حساب تداول عملات رقمية، وعدم الاعتماد الكامل على توقعات السوق اللحظية. ايضا، يمكن استخدام أدوات تحليل فني متقدمة أو روبوتات تداول لمساعدة المستخدمين في تقليل الخسائر أثناء اضطراب السوق، وهو ما يعزّز جودة تجربة تداول الكريبتو.

نعم، تختلف الرسوم بشكل واضح حسب الطريقة المستخدمة. عند استخدام بطاقات الدفع أو التحويلات البنكية من العراق، تفرض بعض المنصات رسوماً أعلى مقارنةً بالإيداع من خلال العملات المستقرة أو المحافظ الرقمية. قبل فتح حساب تداول عملات رقمية، من الضروري الاطلاع على سياسة الرسوم لكل منصة. هذه الخطوة تساعد على تقليل التكاليف الإجمالية وتحسين كفاءة تجربة المستخدم في تداول العملات الرقمية وتداول الكريبتو.

سؤال وجواب

إذا كانت لديك أي استفسارات حول كيفية فتح حساب لتداول العملات الرقمية، أو تبحث عن أفضل المنصات المناسبة للمستخدمين في العراق، أو تحتاج إلى فهم أعمق حول تنظيمات التداول الرقمي في السوق المحلي، فإن فريق موقع المراقب جاهز دائماً لدعمك. لا تتردد في التواصل معنا للحصول على استشارة متخصصة ومجانية.

في الوقت الحالي، لا تفرض السلطات العراقية قيوداً رسمية على حجم تداول العملات الرقمية اليومي، لكن بعض المنصات قد تطبق حدوداً داخلية بناءً على مستوى التحقق من الحساب. المستخدمون الذين لم يستكملوا خطوات التحقق الكامل قد يواجهون سقفاً منخفضاً للتداول والسحب اليومي داخل حساب تداول عملات رقمية. لذلك، يُنصح المتداول العراقي بإتمام كافة إجراءات التوثيق للحصول على أقصى صلاحيات ممكنة في تداول الكريبتو، خاصة في الصفقات التي تتطلب سيولة عالية.

نعم، معظم المنصات العالمية الموثوقة توفّر تقارير شهرية مفصلة داخل حساب تداول عملات رقمية، تشمل الأرباح، الخسائر، الصفقات المفتوحة والمغلقة، وحركة الإيداع والسحب. هذه التقارير تساعد المتداول العراقي في تتبع أدائه وتحليل استراتيجيته داخل بيئة تداول العملات الرقمية، كما تُعتبر مفيدة في حال ظهرت أي متطلبات قانونية مستقبلاً أو لغرض إدارة المحافظ الرقمية بكفاءة.

من أبرز الأخطاء الشائعة: عدم التأكد من موثوقية المنصة قبل إنشاء حساب تداول عملات رقمية، وتجاهل أهمية التحقق الثنائي. البعض يدخل سوق تداول الكريبتو مدفوعاً بالطموح السريع دون التعلم الكافي، مما يؤدي إلى خسائر كبيرة عند أول موجة تقلب. ايضاً، يستخدم البعض بيانات غير دقيقة أثناء التسجيل، ما يؤدي لاحقاً إلى مشكلات في السحب أو التحقق من الهوية. الوعي المسبق بهذه الأخطاء يقي المتداول العراقي من تجارب مؤلمة في بداية رحلته.

نعم، يمكن للمقيمين داخل العراق فتح حساب تداول عملات رقمية، بشرط تقديم مستندات تحقق تثبت الهوية ومكان الإقامة. تختلف متطلبات التحقق حسب جنسية المقيم والمنصة المستخدمة، إلا أن معظم شركات تداول العملات الرقمية لا تمانع فتح حسابات لمقيمين طالما استوفوا الشروط القانونية، وقدموا وثائق موثوقة. في بعض الحالات، يُفضَّل استخدام منصات تدعم المنطقة العربية لتسهيل التواصل والدعم.

بالتأكيد، يمكن لأي متداول عراقي استخدام المحافظ الباردة (مثل Trezor أو Ledger) لحماية أصوله بعد الشراء من منصة تداول العملات الرقمية. بعد إتمام الصفقات داخل حساب تداول عملات رقمية، يمكن نقل العملات إلى المحفظة الباردة لمنع الاختراقات الإلكترونية. هذه الطريقة منتشرة بين العراقيين المهتمين بحماية رؤوس أموالهم، وتُعد أفضل وسيلة لتأمين أصول تداول الكريبتو طويلة الأمد.

أسرع الطرق عادة ما تكون عبر العملات الرقمية نفسها، مثل تحويل USDT أو BTC من محفظة محلية إلى حساب تداول عملات رقمية على منصة دولية. في ظل ضعف دعم البطاقات البنكية العراقية للمدفوعات الدولية، يلجأ البعض إلى وسطاء محليين موثوقين لتحويل الأموال مقابل نسبة بسيطة. هذه الطريقة تُستخدم بشكل واسع في مجتمع تداول العملات الرقمية بالعراق، وتوفر حلاً فعالاً وسريعاً للدخول إلى السوق.

الأمان النسبي متوفر في المنصات الكبيرة، لكن الخبراء لا ينصحون بترك الأصول لفترة طويلة داخل حساب تداول عملات رقمية. في العراق كما في أي مكان، يبقى الخطر قائمًا في حالة حدوث اختراق للمنصة أو تعليق مفاجئ للحساب. لذلك يُفضل نقل الأصول إلى محافظ خاصة بمجرد انتهاء الصفقات أو الاحتفاظ فقط برصيد صغير لأغراض التداول اليومي في بيئة تداول الكريبتو.

نعم، تتيح معظم منصات تداول العملات الرقمية تطبيقات ذكية يمكن استخدامها من داخل العراق دون قيود. هذه التطبيقات تمنح المستخدمين القدرة على فتح صفقات، متابعة السوق، وتنفيذ الأوامر بسهولة من حساب تداول عملات رقمية عبر الجوال. ومع استقرار الإنترنت في المدن الكبرى، أصبح تداول الكريبتو من الهاتف خياراً عملياً وسهلاً لكثير من المستخدمين العراقيين.

في بعض المنصات، لا يوجد فرق واضح في الدعم، إذ يُقدم عبر القنوات الرقمية بشكل متساوٍ لجميع المستخدمين. لكن في منصات أخرى، قد تتأخر الاستجابة لحسابات الدول التي لا تدعمها المنصة بشكل مباشر، مثل العراق. لهذا السبب، من الأفضل للمستخدم العراقي اختيار منصة تُقدّم دعماً سريعاً وفعالاً لحسابات الشرق الأوسط، مع وجود واجهات عربية وتفاعل مباشر مع مشكلات تداول العملات الرقمية أو تعقيدات حساب تداول عملات رقمية.

شركات تداول العملات الرقمية النصابة في العراق

في العراق، كما في بقية دول المنطقة، ظهرت مؤخرا عدة شركات تدّعي تقديم خدمات تداول العملات الرقمية، لكنها في الواقع شركات وهمية أو غير مرخصة. تستغل هذه الجهات الثغرات القانونية، وتستخدم حملات إعلانية موجهة على مواقع التواصل الاجتماعي لإغراء المتداولين العراقيين بأرباح خيالية وسحب سريع. يتعرض العديد من المستخدمين للاحتيال بعد تحويل أموالهم إلى ما يسمى بـ"حساب تداول عملات رقمية"، ليكتشفوا لاحقاً أن المنصة اختفت أو توقفت عن الرد. لهذا، ينصح موقع المراقب دائماً بالتحقق من التراخيص، وقراءة تقييمات المنصة، وعدم الوثوق بالوعود المبالغ فيها التي تُروّج لها هذه الشركات.

آراء العملاء من العراق
حول تجربة فتح حساب تداول عملات رقيمة كريبتو

error: محتوى محمي. النسخ ممنوع.