أفضل وسطاء تداول السندات في السويد
الرئيسية » أفضل شركات تداول السندات » أفضل وسطاء تداول السندات في السويد
شركات تداول السندات في السويد
تصنيف يونيو / 2025 | تحرير: فريق عمل المراقب | تدقيق: د. فراس نوبل | مراجعة ثانوية: مرام خلف
استناداً إلى تقييم شامل لأداء شركات الوساطة العالمية، وبالاعتماد على خبرة فريق موقع المراقب وآراء المتداولين، قمنا بإعداد تصنيف دقيق يضم أفضل شركات تداول السندات في الوقت الراهن. يشمل هذا التصنيف الشركات التي تتيح الوصول إلى أسواق السندات الحكومية وسندات الشركات، بما في ذلك سندات الخزانة الأمريكية، والسندات الأوروبية، وسندات الأسواق الناشئة.
تم اختيار هذه الشركات بناءً على معايير صارمة تشمل: الترخيص والتنظيم، جودة المنصات، خيارات السندات المتاحة، مستويات الفائدة، الشفافية في الرسوم، وسرعة تنفيذ الأوامر. سواء كنت تبحث عن أدوات استثمار آمنة أو ترغب في الاستفادة من تحركات العوائد، فإن هذا التصنيف سيساعدك على اختيار وسيط موثوق لتداول السندات بثقة واحترافية.
تواصل معنا لمزيد من المعلومات
فهرس محتويات الصفحة
أفضل شركات تداول السندات في السويد لشهر يونيو - 2025
تُقدم شركات تداول السندات المدرجة في هذا التصنيف بيئة متكاملة للمستثمرين، تشمل حسابات متنوعة، منصات مرنة، وأدوات تحليل تساعدك على فهم منحنى العائد واتخاذ قرارات مدروسة. كما توفر بعض الشركات إمكانية التداول عبر الهواتف الذكية، إلى جانب تقارير اقتصادية ومؤشرات فنية متقدمة لدعم قراراتك الاستثمارية.
تداول السندات يُعد خياراً مثالياً للباحثين عن استقرار طويل الأجل أو استثمار آمن في ظل تقلبات الأسواق. سواء كنت مبتدئاً أو ذا خبرة، فإن هذه الشركات تمنحك الأدوات اللازمة للوصول إلى سوق السندات بثقة وشفافية.
إكسنس - Exness
ميزات إكسنس
- تنظيم متعدد وقوي:
- تنوع في أنواع الحسابات
- منصات تداول متقدمة
- تنفيذ سريع للصفقات
- دعم فني متعدد اللغات على مدار الساعة
- موارد تعليمية شاملة
عيوب إكسنس
- رسوم على بعض عمليات السحب
- غياب تراخيص محلية في بعض الدول
المزيد من المعلومات حول شركة إكسنس
إيفيست - Evest
ميزات إيفيست
- حد منخفض للإيداع 50 دولاراً
- 0% رسوم على تداول الأسهم
- دعم عربي ممتاز
- مكافئات ترحيبية
- تداول الأسهم بدون عمولات
- منصات تداول متعددة
- حسابات متنوعة
- موارد تعليمية
عيوب إيفيست
- لا يوجد ترخيص محلي، فقط تراخيص عالمية
- عمولة سبريد متغيرة
المزيد من المعلومات حول شركة إيفيست
AVATRADE - أفاتريد
شركة AvaTrade هي واحدة من أبرز وسطاء التداول عبر الإنترنت، تأسست عام 2006 ويقع مقرها الرئيسي في دبلن، إيرلندا. تقدم الشركة خدماتها لأكثر من 400,000 متداول حول العالم، مع تنفيذ أكثر من 3 ملايين صفقة شهرياً، وتجاوز حجم التداول الشهري 70 مليار دولار أمريكي .
تخضع AvaTrade لتنظيم صارم من قبل تسع هيئات رقابية في ست قارات، بما في ذلك البنك المركزي الأيرلندي (CBI)، وهيئة الأوراق المالية والاستثمارات الأسترالية (ASIC)، وهيئة السلوك المالي في المملكة المتحدة (FCA)، وهيئة الخدمات المالية في اليابان (FSA)، وهيئة الخدمات المالية في جنوب إفريقيا (FSCA)، وهيئة تنظيم الخدمات المالية لسوق أبوظبي العالمي (ADGM)، وغيرها .
تتيح AvaTrade مجموعة واسعة من أدوات التداول، تشمل الفوركس، الأسهم، المؤشرات، السلع، العملات الرقمية، السندات، وصناديق الاستثمار المتداولة (ETFs). توفر الشركة منصات تداول متعددة مثل MetaTrader 4 وMetaTrader 5 وAvaTradeGO وAvaOptions، بالإضافة إلى منصات للتداول الاجتماعي مثل AvaSocial وDupliTrade
ميزات أفاتريد
- تنظيم عالمي متعدد من 9 هيئات رقابية
- تنوع كبير في منصات التداول العالمية
- موارد تعليمية ممتازة
- أدوات إدارة المخاطر
عيوب أفاتريد
- مدة الحساب التجريبي فقط 21 يوم
- رسوم على الحسابات غير النشطة
المزيد من المعلومات حول شركة افاتريد
كولميكس برو - Colmex Pro
ميزات كولميكس برو
- تنظيم قوي وأمان مالي
- منصات تداول متعددة
- تنوع في الأصول المالية
- دعم متعدد اللغات
- حسابات تجريبية مجانية
عيوب كولميس برو
- حد أدنى مرتفع للإيداع
- عدم توفر تداول العملات الرقمية
المزيد من المعلومات حول شركة كولميكس برو
فريق "المراقب" بجانبك خطوة بخطوة
يُعد تداول السندات خياراً مثالياً للباحثين عن أدوات مالية مستقرة تساهم في تنويع المحافظ الاستثمارية وتقليل المخاطر، خاصة في فترات التقلبات الاقتصادية. من خلال موقع المراقب، نوجهك نحو أفضل شركات تداول السندات التي توفر إمكانية الوصول إلى أبرز أدوات الدين العالمية مثل سندات الخزانة، والسندات الحكومية، وسندات الشركات ذات التصنيف العالي.نراعي في تقييماتنا الظروف الاقتصادية، وتحركات أسعار الفائدة، ومؤشرات التضخم التي تؤثر بشكل مباشر على سوق السندات. كما يقدّم فريقنا المتخصص محتوى تحليلياً وتعليمياً شاملاً يساعد المستثمرين من جميع المستويات على فهم آليات السوق واتخاذ قرارات استثمارية مدروسة تستند إلى بيانات دقيقة وتحليلات متعمقة.
نظرة عامة على تداول السندات في السويد
تُعد السويد من الدول المتقدمة اقتصادياً، ويتميز سوقها المالي بالتنظيم والشفافية، مما يجعل تداول السندات (Bonds Trading) خياراً شائعاً بين المستثمرين المحليين والدوليين على حد سواء. يُمكن للمستثمرين في السويد تداول أنواع متعددة من السندات، بما في ذلك السندات الحكومية السويدية (Riksgälden)، والسندات الصادرة عن الشركات الكبرى، إلى جانب سندات أجنبية تصدرها دول ومؤسسات مالية في أوروبا وأمريكا. وتُعرض هذه السندات من خلال البنوك المحلية أو عبر منصات التداول العالمية التي توفر وصولاً مباشراً إلى الأسواق المالية المختلفة، مع دعم للغة السويدية والعملات المحلية.
من أبرز المزايا التي يتمتع بها تداول السندات (Bonds Trading) في السويد هي الثقة العالية بالبيئة القانونية والتنظيمية، حيث تخضع جميع الأنشطة المالية لرقابة هيئة الخدمات المالية السويدية (Finansinspektionen)، ما يمنح المتداولين إحساساً بالأمان ويوفر مناخاً استثمارياً مستقراً. كما أن السويديين يميلون إلى اعتماد السندات كجزء من المحافظ الاستثمارية طويلة الأجل، لا سيما بين المتقاعدين أو من يفضلون عوائد منتظمة بمخاطر أقل من الأسهم، وهو ما يعكس ميولاً واضحة نحو الاستثمارات الآمنة في هذا البلد.
بالإضافة إلى ذلك، يتيح التطور التكنولوجي في السويد إمكانية تداول السندات عبر الإنترنت بكل سهولة، سواء من خلال البنوك الرقمية أو شركات التداول العالمية التي تقدم منصات مرنة وتدعم عمليات الشراء والبيع والتحليل الفني بشكل مباشر. وتقدم هذه الشركات أدوات تحليلية وتقارير دورية تساعد المستثمر السويدي على اتخاذ قرارات مبنية على البيانات الاقتصادية، سواء كانت تلك القرارات تتعلق بسندات محلية أو دولية. كل ذلك جعل السويد بيئة مثالية للمهتمين بتداول السندات، من المحترفين أو المبتدئين الراغبين في تنويع استثماراتهم.
كيف تتأثر السندات العالمية بالمتغيرات الجيوسياسية التي تهم المستثمر السويدي؟
تلعب المتغيرات الجيوسياسية العالمية دوراً كبيراً في التأثير على أداء السندات، حتى للمستثمرين من بلدان مستقرة مثل السويد. على سبيل المثال، النزاعات العسكرية، العقوبات الاقتصادية، والأزمات السياسية في مناطق رئيسية كأوروبا الشرقية أو الشرق الأوسط يمكن أن تؤدي إلى تقلبات في أسعار السندات الدولية، خصوصًا تلك المرتبطة بأسواق ناشئة أو عملات غير مستقرة. بالنسبة للمستثمر السويدي، فإن هذا يعني احتمالية تأثر محافظهم الاستثمارية المرتبطة بسندات أجنبية، سواء من حيث القيمة أو العائد. ولذلك، يلجأ المستثمرون السويديون إلى مراقبة الأخبار الجيوسياسية واستخدام أدوات التحليل الأساسية لتقييم مدى تأثير الأحداث العالمية على قرارات الشراء أو البيع.
أشهر أنواع السندات التي يمكن تداولها من السويد
يستطيع المستثمرون في السويد الوصول إلى مجموعة متنوعة من السندات، من أهمها:
- السندات الحكومية السويدية (Statsobligationer): وتُعد الأكثر أمانًا والأكثر تداولاً في السوق المحلي.
- سندات الشركات (Företagsobligationer): تصدرها مؤسسات سويدية كبرى وتوفر عوائد أعلى مقابل مخاطرة أكبر.
- السندات الأوروبية والأمريكية: يمكن تداولها بسهولة عبر شركات التداول العالمية.
- السندات الخضراء (Green Bonds): وهي شائعة في السويد وتلقى دعماً واسعاً من قبل المستثمرين المهتمين بالاستدامة.
- سندات الأسواق الناشئة: مناسبة للمستثمرين ذوي الشهية العالية للمخاطر والعوائد المرتفعة.
استخدام العملات الرقمية أو المحافظ الإلكترونية في تداول السندات
بدأت بعض شركات التداول العالمية في قبول العملات الرقمية مثل البيتكوين أو الإيثيريوم كوسائل لإيداع الأموال في حسابات تداول السندات، رغم أن هذا الاتجاه ما يزال محدودًا بسبب التشريعات المالية. في السويد، يمكن استخدام المحافظ الإلكترونية مثل PayPal أو Skrill لإجراء الإيداع في بعض المنصات، إلا أن القانون المالي السويدي يتطلب من الشركات الالتزام بالشفافية ومكافحة غسيل الأموال، ما قد يحد من قبول بعض طرق الدفع. ومع ذلك، فإن هذه الخيارات تظل جذابة للمستثمرين الشباب الذين يفضلون التكنولوجيا الحديثة والسرعة في المعاملات.
دور السندات في تنويع المحافظ الاستثمارية للمستثمر السويدي
تمثل السندات عنصراً أساسياً في استراتيجية تنويع المحافظ الاستثمارية في السويد، خاصة في ظل الاقتصاد المستقر والسياسات النقدية الواضحة. فالسندات توفر توازناً بين الأصول ذات المخاطر العالية مثل الأسهم، والأصول الآمنة ذات العائد الثابت. وغالباً ما يعتمد المستثمرون السويديون على السندات كأداة لتقليل التقلبات، وتحقيق دخل منتظم، وحماية رأس المال على المدى الطويل. كما أن توافر أنواع متعددة من السندات — محلية، أجنبية، خضراء، وشركات — يتيح للمستثمرين بناء محفظة متوازنة ومرنة.
هل يمكن للسندات أن تشكل مصدر دخل ثابت للمستثمر السويدي؟
نعم، تشكل السندات مصدر دخل ثابت ومهم، لا سيما لمن يسعى إلى دخل منتظم كالمتقاعدين أو أصحاب المحافظ المستقرة في السويد. توفر السندات الحكومية والشركات السويدية عوائد نصف سنوية أو سنوية ثابتة، مما يتيح للمستثمرين بناء خطة مالية طويلة الأمد. وبسبب انخفاض معدلات الفائدة في السنوات الأخيرة، أصبح اختيار نوع السند ومصدره أمراً حاسماً لتحقيق أفضل عائد ممكن دون المخاطرة الكبيرة برأس المال.
كيفية استخدام الرافعة المالية في تداول السندات من السويد
الرافعة المالية هي أداة شائعة بين المتداولين الذين يسعون لتعظيم الأرباح من تحركات صغيرة في أسعار السندات. شركات التداول العالمية تقدم رافعة مالية قد تصل إلى 1:50 أو أكثر عند تداول السندات، لكن استخدام هذه الأداة من داخل السويد يخضع لتنظيم صارم من هيئة الرقابة المالية (Finansinspektionen). ينصح باستخدام الرافعة المالية بحذر شديد، حيث يمكن أن تضاعف الأرباح كما يمكن أن تضاعف الخسائر، خاصة في حالة تقلب السوق أو ارتفاع أسعار الفائدة المفاجئ.
هل تُعد السندات أداة تحوط فعالة للمستثمر السويدي في أوقات الأزمات؟
بالفعل، يستخدم كثير من المستثمرين في السويد السندات كأداة تحوط خلال فترات الأزمات الاقتصادية أو السياسية، إذ تميل السندات الحكومية إلى الحفاظ على قيمتها أو حتى الارتفاع عندما تنخفض أسعار الأسهم أو ترتفع المخاطر الاقتصادية. كما توفر بعض السندات (مثل سندات التضخم) حماية ضد تآكل القوة الشرائية. ولهذا السبب، يحرص المستثمر السويدي على الاحتفاظ بجزء من محفظته في السندات، خاصة خلال الأزمات العالمية أو عند عدم اليقين في الأسواق.
فروقات العمولات بين البنوك المحلية وشركات التداول العالمية في السندات
عادة ما تفرض البنوك السويدية عمولات أعلى عند شراء السندات، خصوصاً تلك الأجنبية، وتشمل رسوم إصدار، ورسوم إدارة حسابات الأوراق المالية، ورسوم صرف العملات. أما شركات التداول العالمية فتقدم عمولات تنافسية، وخصوصاً للمتداولين النشطين، وغالبًا ما تكون فروقات الأسعار (Spreads) هي المصدر الرئيسي للربح. كما أن الشركات الإلكترونية تسمح بالتداول المباشر برسوم أقل، وهذا ما يجعلها جذابة للعديد من المستثمرين من السويد الذين يسعون إلى تخفيض التكاليف وزيادة كفاءة الاستثمار.
مقارنة بين عوائد الأسهم والسندات للمستثمر من السويد
الأسهم عادة ما تحقق عوائد أعلى على المدى الطويل، ولكنها أكثر تقلباً، بينما توفر السندات دخلاً منتظماً وأمانًا أكبر. في السويد، يفضل العديد من المستثمرين الشباب الاستثمار في الأسهم بسبب توقعات النمو، بينما تميل الفئات الأكبر سنًا إلى السندات من أجل الأمان والدخل الثابت. كما أن السندات تُستخدم كجزء من استراتيجية إدارة المخاطر، فيما يُنظر إلى الأسهم كمصدر للعائد المتزايد. التوازن بين الاثنين يحدد النجاح الاستثماري على المدى الطويل.
سؤال وجواب
إذا كانت لديك أي استفسارات حول كيفية البدء في تداول السندات، أو ترغب في معرفة أفضل شركات الوساطة التي تقدم هذا النوع من الاستثمار، أو تبحث عن معلومات موثوقة حول القوانين والتنظيمات المحلية في السويد المتعلقة بتداول أدوات الدين، فنحن هنا لمساعدتك. لا تتردد في التواصل مع فريق موقع المراقب، حيث نوفّر لك الدعم والإرشاد اللازمين للإجابة على جميع تساؤلاتك بكل احترافية وشفافية.
ما الفرق بين شراء السندات من البنوك المحلية وبين شركات التداول العالمية؟
الفرق الأساسي يكمن في تجربة التداول والتكاليف والخيارات المتاحة. البنوك السويدية المحلية تقدم السندات كجزء من خدماتها الاستثمارية طويلة الأجل، وغالبًا ما تكون الرسوم أعلى وتشمل عمولات إدارية وخدمة العملاء التقليدية. بالمقابل، شركات التداول العالمية تتيح للمستثمر السويدي فرصة الوصول إلى عدد أكبر من السندات العالمية، مع منصات إلكترونية مرنة ورسوم أقل بكثير. بالإضافة إلى ذلك، تتيح الشركات العالمية التداول القصير (Short Selling)، واستخدام الرافعة المالية، وخيارات التحوط التي لا تقدمها معظم البنوك.
ما هي أوقات عمل أسواق السندات العالمية حسب توقيت السويد؟
تعمل أسواق السندات على مدار الساعة تقريباً، ولكنها ترتبط بالمراكز المالية الكبرى حول العالم. حسب توقيت السويد (CET أو CEST):
- سوق السندات الأوروبية: من الساعة 09:00 صباحاً حتى 17:30 مساءً.
- سوق السندات الأمريكية (مثل سندات الخزانة): من الساعة 14:00 ظهراً حتى 23:00 مساءً.
- أسواق آسيا (مثل اليابان): من منتصف الليل حتى 08:00 صباحاً.
هذه الأوقات تتيح للمستثمر السويدي التداول على مدار اليوم، حسب السوق الذي يهتم به، خصوصاً عند استخدام شركات تداول عالمية تعمل على مدار 24 ساعة.
هل تحتاج لتصريح خاص لتداول السندات عبر وسيط عالمي من السويد؟
لا، لا يحتاج المواطن السويدي أو المقيم فيها إلى تصريح خاص لتداول السندات عبر وسيط عالمي، طالما أن الشركة مرخصة من جهة رقابية معترف بها (مثل FCA البريطانية أو CySEC القبرصية). ومع ذلك، يجب أن يلتزم المستثمر بالإفصاح الضريبي المحلي، حيث تطلب السلطات السويدية الإفصاح عن الحسابات الخارجية والدخل الناتج عنها. من الأفضل استشارة مستشار مالي بشأن التزاماتك الضريبية عند التداول الدولي.
هل يمكنني تحويل أرباح السندات إلى محفظة رقمية داخل السويد؟
نعم، يمكن تحويل الأرباح الناتجة عن تداول السندات إلى محفظة رقمية، بشرط أن تكون المحفظة مدعومة من قبل شركة التداول وأن تمتثل للأنظمة السويدية لمكافحة غسيل الأموال. على سبيل المثال، يمكن استخدام محافظ مثل Skrill أو Neteller، لكن تحويل أرباح كبيرة إلى محافظ رقمية قد يتطلب إثبات مصدر الأموال. يفضل كثير من المستثمرين السويديين استخدام التحويل البنكي المحلي لضمان الشفافية والسهولة في التعاملات مع السلطات المالية.
كيف أختار شركة عالمية موثوقة لتداول السندات من السويد؟
اختيار شركة تداول موثوقة يبدأ بالترخيص والتنظيم. تأكد من أن الشركة مرخصة من جهات معترف بها مثل FCA (بريطانيا)، ASIC (أستراليا)، أو CySEC (قبرص). بعد ذلك، تحقق من:
- شفافية الرسوم والعمولات.
- توفر منصة تداول متقدمة وسهلة الاستخدام.
- دعم العملاء بلغتك أو بالإنجليزية 24/5 على الأقل.
- إمكانية السحب بسهولة إلى حساب بنكي سويدي.
- تقييمات وتجارب عملاء حقيقية.
تأكد أيضاً من توافق الشركة مع التشريعات الأوروبية (MiFID II) لحماية أموالك كعميل من الاتحاد الأوروبي.
ما مزايا تداول السندات من السويد عبر وسيط عالمي؟
توجد عدة مزايا مهمة:
- تنوع أكبر في السندات: الوصول إلى سندات من الولايات المتحدة، أوروبا، الأسواق الناشئة.
- رسوم أقل: بالمقارنة مع البنوك التقليدية.
- سهولة الدخول والخروج: التنفيذ السريع للصفقات.
- مرونة الاستثمار: إمكانية استخدام الرافعة المالية وإدارة المخاطر.
- التحكم الكامل: من خلال منصات إلكترونية على الجوال أو الكمبيوتر.
- خدمة العملاء العالمية: دعم متعدد اللغات وغالباً أسرع من البنوك المحلية
ما الشروط التي يجب توفرها في شركة التداول العالمية لتكون آمنة في السويد؟
الشروط الأساسية تشمل:
- ترخيص موثوق: من جهة رقابية أوروبية أو دولية.
- فصل أموال العملاء: بحيث تكون أموالك في حسابات مستقلة عن أموال الشركة.
- خدمة عملاء محترفة: عبر البريد والهاتف والدردشة المباشرة.
- سياسة حماية من الرصيد السلبي: لمنع تجاوز خسائرك للإيداع.
- إجراءات الأمان الإلكتروني: مثل التحقق الثنائي والتشفير.
- سمعة إيجابية: وتقييمات عالية من المستخدمين.
ما هي الرسوم أو العمولات التي تفرضها شركات التداول عند تداول السندات؟
تعتمد الرسوم على نوع الشركة ونوع السند. أشهر الرسوم تشمل:
- سبريد (Spread): الفرق بين سعر الشراء والبيع، ويُعد مصدر الربح الأساسي.
- رسوم تنفيذ الصفقة: بعضها يفرض مبلغاً ثابتاً أو نسبة صغيرة من حجم الصفقة.
- رسوم سحب: تختلف حسب وسيلة السحب (بنك، محفظة رقمية).
- رسوم عدم النشاط: في حال لم تستخدم الحساب لفترة طويلة.
- رسوم تحويل العملات: عند التداول بسندات بعملة غير الكرونة السويدية (SEK).
شركات التداول المحترفة تُفصح عن جميع هذه الرسوم بوضوح في موقعها.
هل تداول السندات عبر الإنترنت قانوني في السويد؟
نعم، تداول السندات (Bonds Trading) عبر الإنترنت قانوني تمامًا في السويد، سواء من خلال منصات محلية أو عالمية، بشرط أن تكون الشركة منظمة وتلتزم بالقوانين الأوروبية. تشرف هيئة الرقابة المالية السويدية (Finansinspektionen) على شركات الوساطة المحلية، وتضمن التزامها بالتشريعات. أما الشركات العالمية، فعليها التقيد بالمعايير الأوروبية العامة. على المستثمرين الإفصاح عن أرباحهم في الإقرارات الضريبية السنوية لتجنب أي مخالفة قانونية.
شركات تداول السندات النصابة في السويد
للأسف، توجد بعض شركات تداول السندات (Bonds Trading) التي تمارس عمليات احتيالية في السويد، وهي غالباً شركات غير مرخصة أو تدعي تراخيص مزيفة. هذه الشركات تستخدم وعوداً بعوائد عالية ومغرية لجذب المستثمرين ثم تختفي أو تمنع سحب الأموال. من المهم للمستثمرين السويديين توخي الحذر، والتأكد من أن الشركة مرخصة من هيئة الرقابة المالية السويدية (Finansinspektionen) أو جهة رقابية أوروبية معترف بها، وعدم التعامل مع شركات تقدم وعوداً غير واقعية أو تضغط على العملاء لاتخاذ قرارات سريعة.
آراء العملاء من السويد
حول تجربة فتح حساب تداول سندات بمساعدة المراقب







تم اختيار شركة إكسنس كأفضل شركة تداول على موقع المراقب لهذا الشهر بناءً على تقييمات العملاء الذين سجلوا من خلال موقعنا، والذين أشادوا بسرعة التنفيذ، وسهولة عمليات السحب والإيداع، وجودة الدعم الفني. كما حازت الشركة على مراجعات إيجابية في أبرز مواقع التقييم العالمية، إلى جانب توفيرها حسابات إسلامية حقيقية بدون فوائد، مما يجعلها مناسبة للمتداولين من المنطقة العربية. كل هذه العوامل جعلت من إكسنس خيارنا الأول لهذا الشهر.