أفضل وسطاء تداول السندات في الأردن
الرئيسية » أفضل شركات تداول السندات » أفضل وسطاء تداول السندات في الأردن
شركات تداول السندات في الأردن
تصنيف يونيو / 2025 | تحرير: فريق عمل المراقب | تدقيق: د. فراس نوبل | مراجعة ثانوية: مرام خلف
استناداً إلى تقييم شامل لأداء شركات الوساطة العالمية، وبالاعتماد على خبرة فريق موقع المراقب وآراء المتداولين، قمنا بإعداد تصنيف دقيق يضم أفضل شركات تداول السندات في الوقت الراهن. يشمل هذا التصنيف الشركات التي تتيح الوصول إلى أسواق السندات الحكومية وسندات الشركات، بما في ذلك سندات الخزانة الأمريكية، والسندات الأوروبية، وسندات الأسواق الناشئة.
تم اختيار هذه الشركات بناءً على معايير صارمة تشمل: الترخيص والتنظيم، جودة المنصات، خيارات السندات المتاحة، مستويات الفائدة، الشفافية في الرسوم، وسرعة تنفيذ الأوامر. سواء كنت تبحث عن أدوات استثمار آمنة أو ترغب في الاستفادة من تحركات العوائد، فإن هذا التصنيف سيساعدك على اختيار وسيط موثوق لتداول السندات بثقة واحترافية.
تواصل معنا لمزيد من المعلومات
فهرس محتويات الصفحة
أفضل شركات تداول السندات في الأردن لشهر يونيو - 2025
تُقدم شركات تداول السندات المدرجة في هذا التصنيف بيئة متكاملة للمستثمرين، تشمل حسابات متنوعة، منصات مرنة، وأدوات تحليل تساعدك على فهم منحنى العائد واتخاذ قرارات مدروسة. كما توفر بعض الشركات إمكانية التداول عبر الهواتف الذكية، إلى جانب تقارير اقتصادية ومؤشرات فنية متقدمة لدعم قراراتك الاستثمارية.
تداول السندات يُعد خياراً مثالياً للباحثين عن استقرار طويل الأجل أو استثمار آمن في ظل تقلبات الأسواق. سواء كنت مبتدئاً أو ذا خبرة، فإن هذه الشركات تمنحك الأدوات اللازمة للوصول إلى سوق السندات بثقة وشفافية.
إكسنس - Exness
ميزات إكسنس
- تنظيم متعدد وقوي:
- تنوع في أنواع الحسابات
- منصات تداول متقدمة
- تنفيذ سريع للصفقات
- دعم فني متعدد اللغات على مدار الساعة
- موارد تعليمية شاملة
عيوب إكسنس
- رسوم على بعض عمليات السحب
- غياب تراخيص محلية في بعض الدول
المزيد من المعلومات حول شركة إكسنس
إيفيست - Evest
ميزات إيفيست
- حد منخفض للإيداع 50 دولاراً
- 0% رسوم على تداول الأسهم
- دعم عربي ممتاز
- مكافئات ترحيبية
- تداول الأسهم بدون عمولات
- منصات تداول متعددة
- حسابات متنوعة
- موارد تعليمية
عيوب إيفيست
- لا يوجد ترخيص محلي، فقط تراخيص عالمية
- عمولة سبريد متغيرة
المزيد من المعلومات حول شركة إيفيست
AVATRADE - أفاتريد
شركة AvaTrade هي واحدة من أبرز وسطاء التداول عبر الإنترنت، تأسست عام 2006 ويقع مقرها الرئيسي في دبلن، إيرلندا. تقدم الشركة خدماتها لأكثر من 400,000 متداول حول العالم، مع تنفيذ أكثر من 3 ملايين صفقة شهرياً، وتجاوز حجم التداول الشهري 70 مليار دولار أمريكي .
تخضع AvaTrade لتنظيم صارم من قبل تسع هيئات رقابية في ست قارات، بما في ذلك البنك المركزي الأيرلندي (CBI)، وهيئة الأوراق المالية والاستثمارات الأسترالية (ASIC)، وهيئة السلوك المالي في المملكة المتحدة (FCA)، وهيئة الخدمات المالية في اليابان (FSA)، وهيئة الخدمات المالية في جنوب إفريقيا (FSCA)، وهيئة تنظيم الخدمات المالية لسوق أبوظبي العالمي (ADGM)، وغيرها .
تتيح AvaTrade مجموعة واسعة من أدوات التداول، تشمل الفوركس، الأسهم، المؤشرات، السلع، العملات الرقمية، السندات، وصناديق الاستثمار المتداولة (ETFs). توفر الشركة منصات تداول متعددة مثل MetaTrader 4 وMetaTrader 5 وAvaTradeGO وAvaOptions، بالإضافة إلى منصات للتداول الاجتماعي مثل AvaSocial وDupliTrade
ميزات أفاتريد
- تنظيم عالمي متعدد من 9 هيئات رقابية
- تنوع كبير في منصات التداول العالمية
- موارد تعليمية ممتازة
- أدوات إدارة المخاطر
عيوب أفاتريد
- مدة الحساب التجريبي فقط 21 يوم
- رسوم على الحسابات غير النشطة
المزيد من المعلومات حول شركة افاتريد
كولميكس برو - Colmex Pro
ميزات كولميكس برو
- تنظيم قوي وأمان مالي
- منصات تداول متعددة
- تنوع في الأصول المالية
- دعم متعدد اللغات
- حسابات تجريبية مجانية
عيوب كولميس برو
- حد أدنى مرتفع للإيداع
- عدم توفر تداول العملات الرقمية
المزيد من المعلومات حول شركة كولميكس برو
فريق "المراقب" بجانبك خطوة بخطوة
يُعد تداول السندات خياراً مثالياً للباحثين عن أدوات مالية مستقرة تساهم في تنويع المحافظ الاستثمارية وتقليل المخاطر، خاصة في فترات التقلبات الاقتصادية. من خلال موقع المراقب، نوجهك نحو أفضل شركات تداول السندات التي توفر إمكانية الوصول إلى أبرز أدوات الدين العالمية مثل سندات الخزانة، والسندات الحكومية، وسندات الشركات ذات التصنيف العالي.نراعي في تقييماتنا الظروف الاقتصادية، وتحركات أسعار الفائدة، ومؤشرات التضخم التي تؤثر بشكل مباشر على سوق السندات. كما يقدّم فريقنا المتخصص محتوى تحليلياً وتعليمياً شاملاً يساعد المستثمرين من جميع المستويات على فهم آليات السوق واتخاذ قرارات استثمارية مدروسة تستند إلى بيانات دقيقة وتحليلات متعمقة.
نظرة عامة على تداول السندات في الأردن
يُعد تداول السندات في الأردن جزءاً متنامياً من النشاط المالي في المملكة، لا سيما في ظل السعي المستمر لتنويع أدوات الاستثمار وتوسيع قاعدة السوق المالية. تعتمد السوق الأردنية على مجموعة من الإصدارات الحكومية، أبرزها سندات الخزينة التي تطرحها وزارة المالية بانتظام بهدف تمويل عجز الموازنة العامة. كما تُعد هذه السندات وسيلة مفضلة لدى البنوك المحلية والمؤسسات المالية الكبرى الباحثة عن استثمارات منخفضة المخاطر نسبياً، مما يجعل سوق تداول السندات ( Bonds Trading) في الأردن أكثر استقراراً مقارنة بالأدوات المالية الأخرى.
يتم تداول السندات في الأردن من خلال بورصة عمان، حيث تُتاح للمستثمرين إمكانية شراء وبيع السندات الحكومية، وأحياناً سندات الشركات عند إصدارها. ومع أن سوق تداول السندات ( Bonds Trading) لا يزال محدوداً مقارنةً بالأسهم، إلا أن هناك توجهاً رسمياً نحو تنشيطه وزيادة جاذبيته للمستثمرين المحليين والأجانب. يشمل ذلك تحسين الشفافية وتوفير المزيد من البيانات حول العوائد والجدوى الاستثمارية، إلى جانب تحديث البنية التشريعية والرقابية الداعمة لهذا القطاع الحيوي.
تستقطب السندات اهتمام المستثمرين الراغبين في تحقيق عوائد ثابتة على المدى المتوسط والطويل، خاصةً مع التذبذب في أسواق الأسهم والعملات. كما توفر أدوات تداول السندات ( Bonds Trading) في الأردن فرصة لتحقيق توازن في المحافظ الاستثمارية، حيث تساهم في تخفيض مستوى المخاطر الكلية. ومع تنامي الوعي المالي في المملكة، يُتوقع أن يشهد تداول السندات تطوراً ملحوظاً خلال السنوات المقبلة، مدفوعاً بالاستقرار الاقتصادي والإصلاحات المالية التي تعزز ثقة المستثمرين.
أهمية تداول السندات للمستثمرين الأردنيين الباحثين عن الاستقرار
يُمثل تداول السندات خياراً جذاباً للمستثمرين الأردنيين الذين يفضلون الاستثمارات ذات الطابع المحافظ والمستقر. فبينما تتميز الأسهم والعملات بتقلبات حادة، توفر السندات—وخاصة الحكومية منها—عوائد ثابتة ومخاطر أقل، مما يطمئن شريحة واسعة من المستثمرين الأفراد والمتقاعدين والمؤسسات الباحثة عن حماية لرأس المال. في ظل التحديات الاقتصادية والتضخم، تظل تداول السندات ( Bonds Trading) أداة حيوية لحفظ القيمة وتحقيق دخل منتظم، مما يجعلها محوراً أساسياً في الخطط الاستثمارية الآمنة.
آلية سحب الأرباح من حسابات السندات إلى البنوك الأردنية
عادةً ما تُحول أرباح السندات (الكوبونات) مباشرة إلى الحسابات البنكية المرتبطة بمحفظة المستثمر لدى شركة الوساطة أو البنك المعتمد. في الأردن، يمكن للمستثمرين سحب هذه الأرباح بسهولة من خلال البنوك المحلية بعد خصم الضرائب إن وجدت. وتتميز هذه الآلية بالبساطة والشفافية، حيث تصدر الجهات الحكومية أو الخاصة المسؤولة عن السند إشعارات دورية بقيمة الأرباح المستحقة وتاريخ السداد، مما يعزز من ثقة المستثمرين في أدوات تداول السندات ( Bonds Trading) كأداة دخل منتظم.
الفرق بين السندات والصكوك في السياق الأردني
رغم التشابه بين السندات والصكوك في كونهما أدوات تمويل، إلا أن الفرق الجوهري يكمن في الأساس الشرعي والهيكل المالي. فالسندات تمثل التزاماً بالدين وتحمل فوائد ثابتة، بينما ترتبط الصكوك بأصول حقيقية وتخضع لأحكام الشريعة الإسلامية، مما يجعلها مقبولة لدى جمهور من المستثمرين المتحفظين دينياً. في الأردن، بدأت الحكومة والقطاع الخاص بتوسيع نطاق إصدارات الصكوك الإسلامية لتلبية الطلب المتزايد، بينما لا تزال السندات التقليدية هي الأداة الأكثر انتشاراً في السوق.
دور الأخبار الاقتصادية العالمية في قرارات تداول السندات
يتأثر سوق السندات الأردني بشكل غير مباشر بالأخبار الاقتصادية العالمية، خصوصاً تلك المتعلقة بأسعار الفائدة، التضخم، والسياسات النقدية للدول الكبرى. فعند صدور بيانات قوية عن الاقتصاد الأمريكي أو الأوروبي، قد يتخذ المستثمرون الأردنيون قرارات سريعة بإعادة توزيع استثماراتهم، بما في ذلك تقليل أو زيادة الانكشاف على تداول السندات ( Bonds Trading) المحلية. كذلك، تؤثر أخبار الأزمات العالمية أو الاستقرار المالي في مناطق معينة على توجهات المستثمرين نحو السندات كملاذ آمن.
كيف تؤثر أسعار الفائدة الأمريكية على عوائد السندات من الأردن؟
عادةً ما ترتبط عوائد السندات الأردنية بسعر الفائدة الأساسي في المملكة، لكنه يتأثر أيضاً بتحركات أسعار الفائدة الأمريكية. فرفع الفيدرالي الأمريكي للفائدة يجعل السندات الأمريكية أكثر جاذبية للمستثمرين، مما قد يدفع الأردن لزيادة عوائد سنداته ليبقى جذاباً للمستثمرين المحليين والأجانب. على الجانب الآخر، انخفاض الفائدة الأمريكية يُعطي مساحة للمركزي الأردني لخفض الفائدة، وهو ما يؤثر بدوره على تسعير تداول السندات ( Bonds Trading) الأردنية بشكل مباشر.
كيف تتأثر السندات العالمية بالمتغيرات الجيوسياسية التي تهم المستثمر الأردني؟
المتغيرات الجيوسياسية مثل الحروب، العقوبات، أو اضطرابات الطاقة العالمية تؤثر بشكل واضح على السندات العالمية، وغالباً ما تدفع المستثمر الأردني إلى إعادة تقييم حيازاته من تلك السندات. على سبيل المثال، قد تؤدي حرب في منطقة منتجة للنفط إلى ارتفاع أسعار الطاقة وزيادة التضخم، ما يقلل من جاذبية السندات طويلة الأجل. كما أن توترات مثل العقوبات الغربية على دول معينة تُغيّر من معادلة المخاطر والعوائد، ويحتاج المستثمر الأردني إلى متابعة هذه التطورات عند اتخاذ قراراته بشأن تداول السندات ( Bonds Trading) الأجنبية.
أشهر أنواع السندات التي يمكن تداولها من الأردن
من أبرز أنواع السندات المتاحة للتداول من الأردن: سندات الخزينة الأردنية قصيرة ومتوسطة وطويلة الأجل، إلى جانب بعض السندات الصادرة عن شركات كبرى أو بنوك. كما يمكن للمستثمرين الأردنيين المؤهلين التداول في سندات دولية مثل US Treasury تداول السندات ( Bonds Trading) أو Euroتداول السندات ( Bonds Trading) عبر الوسطاء الدوليين المعتمدين. توفر هذه السندات تنوعاً كبيراً في الآجال والمخاطر، وتُعد خياراً ممتازاً لمن يسعون إلى تنويع محافظهم خارج السوق المحلي.
استخدام العملات الرقمية أو المحافظ الإلكترونية في تداول السندات
حتى الآن، لا تُستخدم العملات الرقمية بشكل رسمي في تداول السندات بالأردن، حيث لا تزال اللوائح التنظيمية تحظر أو تُقيد هذا النوع من المعاملات. إلا أن هناك حديثاً متزايداً عن إمكانيات استخدام تقنيات البلوك تشين والمحافظ الرقمية في تداول تداول السندات ( Bonds Trading) مستقبلاً، خاصة في حال تطور التشريعات المالية. وتُعد هذه التقنية واعدة من حيث تقليل التكاليف وتحسين الشفافية، لكن تبنيها الكامل لا يزال بحاجة إلى إطار قانوني واضح ومعتمد.
دور السندات في تنويع المحافظ الاستثمارية للمستثمر الأردني
تلعب السندات دوراً أساسياً في تنويع المحافظ الاستثمارية، إذ تُعتبر أداة فعالة لتحقيق التوازن بين الأصول عالية المخاطر مثل الأسهم، والأصول منخفضة المخاطر. للمستثمر الأردني، يُمكن للسندات أن تخلق مصدر دخل مستقر وتخفف من تقلبات السوق، خاصة في ظل الأوضاع الاقتصادية غير المستقرة. لذلك، ينصح الخبراء دائماً بوجود نسبة من تداول السندات ( Bonds Trading) ضمن المحفظة الاستثمارية، خصوصاً لمن يخططون لأهداف طويلة الأجل أو يقتربون من مرحلة التقاعد.
سؤال وجواب
إذا كانت لديك أي استفسارات حول كيفية البدء في تداول السندات، أو ترغب في معرفة أفضل شركات الوساطة التي تقدم هذا النوع من الاستثمار، أو تبحث عن معلومات موثوقة حول القوانين والتنظيمات المحلية في الأردن المتعلقة بتداول أدوات الدين، فنحن هنا لمساعدتك. لا تتردد في التواصل مع فريق موقع المراقب، حيث نوفّر لك الدعم والإرشاد اللازمين للإجابة على جميع تساؤلاتك بكل احترافية وشفافية.
هل يمكنني كمقيم في الأردن تداول السندات عبر شركات عالمية؟
نعم، يُمكن للمقيمين في الأردن تداول السندات عبر شركات وساطة عالمية مرخصة، بشرط أن تكون تلك الشركات تتيح خدماتها للمستثمرين من الشرق الأوسط ولا تمنع الحسابات من الأردن تحديداً. يمكن فتح حسابات استثمارية إلكترونية بسهولة بعد تقديم المستندات اللازمة، مثل جواز السفر وإثبات العنوان، وهو ما يمنح المقيم الأردني فرصة الوصول إلى أسواق تداول السندات ( Bonds Trading) العالمية.
هل يمكن تداول السندات من الجوال أثناء التواجد في الأردن؟
بالتأكيد. توفر معظم شركات الوساطة العالمية تطبيقات تداول متطورة تُمكِّن المستثمرين من متابعة الأسواق وتنفيذ أوامر شراء وبيع السندات في الوقت الفعلي عبر الهاتف المحمول. بفضل هذه التكنولوجيا، يمكن للمستثمر في الأردن تنفيذ استثماراته في تداول السندات ( Bonds Trading) من أي مكان وفي أي وقت، ما يجعل تداول السندات أكثر سهولة ومرونة.
هل يسمح النظام الأردني للمواطنين بتداول السندات الأجنبية؟
النظام المالي الأردني لا يفرض حظراً مباشراً على المواطنين الراغبين في تداول السندات الأجنبية، ولكن يشترط أن تتم العمليات وفقاً للقوانين المتعلقة بتحويل الأموال، والامتثال لأنظمة البنوك المركزية. وبما أن السندات تُعتبر أدوات مالية تقليدية، فهي لا تواجه نفس القيود المفروضة على بعض فئات العملات الرقمية، مما يمنح المواطن الأردني حرية أوسع في تداول تداول السندات ( Bonds Trading) خارجية عبر وسطاء دوليين.
هل يمكن استخدام السندات كأداة لتوزيع المخاطر في محفظتي الاستثمارية؟
بلا شك، السندات تُعد من أهم الأدوات المالية المستخدمة لتوزيع المخاطر في المحافظ الاستثمارية، خصوصاً للمستثمر الأردني الذي يسعى للتوازن بين العوائد والمخاطر. من خلال تخصيص جزء من المحفظة لـ تداول السندات ( Bonds Trading)، يمكن تقليل التقلبات الناتجة عن الأسهم أو العملات أو السلع، وضمان دخل ثابت في حالات عدم استقرار الأسواق.
ما الفرق بين شراء السندات من البنوك المحلية وبين شركات التداول العالمية؟
شراء السندات من البنوك المحلية يتم غالباً عبر الاكتتاب المباشر في سندات حكومية أو خاصة، وغالبًا ما يكون محدودًا من حيث الخيارات والتنويع. أما التداول عبر شركات عالمية، فيتيح للمستثمر الوصول إلى أسواق تداول السندات ( Bonds Trading) الدولية، مع تنوع واسع من الإصدارات (أمريكية، أوروبية، آسيوية)، إلى جانب أدوات تحكم أكثر تطوراً مثل تداول السندات الثانوية، استخدام الهامش، وتحديثات فورية للأسعار.
ما هي أوقات عمل أسواق السندات العالمية حسب توقيت الأردن؟
تختلف أوقات عمل أسواق السندات بحسب المنطقة الجغرافية. مثلًا، سوق السندات الأمريكية يفتح عادةً من الساعة 4:00 مساءً حتى 11:00 مساءً بتوقيت الأردن (من 9:00 صباحاً حتى 4:00 مساءً بتوقيت نيويورك). أما السندات الأوروبية فتبدأ تداولاتها من العاشرة صباحاً حتى السابعة مساءً بتوقيت الأردن. هذا التفاوت يمنح المستثمر الأردني مرونة في جدولة تداولاته على مدار اليوم.
هل تحتاج لتصريح خاص لتداول السندات عبر وسيط عالمي من الأردن؟
لا يُطلب من الأفراد عادةً الحصول على تصريح خاص لتداول السندات عبر وسيط دولي، طالما أن نشاطهم لا يتجاوز حدود التداول الشخصي. لكن يُنصح دائماً بالتحقق من القوانين المحلية المتعلقة بتحويل الأموال، والتأكد من أن الوسيط الذي يتم التعامل معه مرخّص من جهات رقابية محترمة مثل SEC أو FCA، وأنه لا يخالف قوانين البنك المركزي الأردني في ما يخص التدفقات المالية.
هل يمكنني تحويل أرباح السندات إلى محفظة رقمية داخل الأردن؟
حالياً، لا تُستخدم المحافظ الرقمية على نطاق واسع لتحويل أرباح السندات داخل الأردن، خصوصاً في ظل غياب الأطر القانونية المنظمة لذلك. غالباً ما تُحول الأرباح إلى حساب بنكي تقليدي، سواء داخل أو خارج الأردن. ومع ذلك، هناك بعض شركات التكنولوجيا المالية التي تعمل على تطوير حلول دفع رقمية آمنة، ما قد يفتح المجال مستقبلاً لاستخدام المحافظ الإلكترونية في استقبال توزيعات أرباح تداول السندات ( Bonds Trading).
كيف أختار شركة عالمية موثوقة لتداول السندات من الأردن؟
عند اختيار شركة عالمية لتداول السندات من الأردن، يجب مراعاة عدة عوامل مهمة: الترخيص والتنظيم (يفضل شركات مرخصة من هيئات مثل FCA أو CySEC أو FINMA)، سمعة الشركة والمراجعات، دعم العملاء، توافر منصات سهلة الاستخدام عبر الهاتف والحاسوب، وتنوع السندات المتاحة. يُفضل كذلك اختيار شركة تقدم تقارير مالية وتحليلات متقدمة للمساعدة في اتخاذ قرارات تداول تداول السندات ( Bonds Trading) مستنيرة وآمنة.
شركات تداول السندات النصابة في الأردن
رغم أن السوق الأردني يشهد نمواً تدريجياً في الاهتمام بتداول السندات، إلا أن هذا التوسع لم يخلُ من محاولات بعض الجهات غير المرخصة لاستغلال المستثمرين من خلال تقديم وعود كاذبة بعوائد مرتفعة وسريعة من الاستثمار في تداول السندات ( Bonds Trading). تعتمد هذه الشركات النصابة غالبًا على الإعلانات الممولة على مواقع التواصل، أو على مكالمات هاتفية مشبوهة تدّعي تمثيل جهات مالية عالمية. وتتمثل أساليب الاحتيال في طلب تحويل أموال إلى حسابات خارجية، أو دفع رسوم “إدارية” وهمية، أو التلاعب بالمنصة الافتراضية لعرض أرباح وهمية ثم حجب إمكانية السحب. لذلك، من الضروري أن يتحقق المستثمر الأردني من تراخيص الشركة، ويستعين بمصادر موثوقة مثل موقع "المراقب" قبل اتخاذ أي قرار استثماري.
آراء العملاء من الأردن
حول تجربة فتح حساب تداول سندات بمساعدة المراقب







تم اختيار شركة إكسنس كأفضل شركة تداول على موقع المراقب لهذا الشهر بناءً على تقييمات العملاء الذين سجلوا من خلال موقعنا، والذين أشادوا بسرعة التنفيذ، وسهولة عمليات السحب والإيداع، وجودة الدعم الفني. كما حازت الشركة على مراجعات إيجابية في أبرز مواقع التقييم العالمية، إلى جانب توفيرها حسابات إسلامية حقيقية بدون فوائد، مما يجعلها مناسبة للمتداولين من المنطقة العربية. كل هذه العوامل جعلت من إكسنس خيارنا الأول لهذا الشهر.