
فتح حساب تجريبي Exness
يُعد الحساب التجريبي (Demo Account) أداة أساسية لكل من يبدأ رحلته في التداول أو حتى للمتداولين المحترفين الذين يرغبون في اختبار استراتيجيات جديدة دون المخاطرة بأموالهم. ومن بين الشركات التي
الرئيسية » أرشيف لـ محمد سمير » صفحة 2
يُعد الحساب التجريبي (Demo Account) أداة أساسية لكل من يبدأ رحلته في التداول أو حتى للمتداولين المحترفين الذين يرغبون في اختبار استراتيجيات جديدة دون المخاطرة بأموالهم. ومن بين الشركات التي
شهدت أسواق الأسهم خلال السنوات الأخيرة إقبالاً كبيراً من المستثمرين الأفراد، بفضل التطور التكنولوجي وانتشار منصات التداول عبر الإنترنت. أصبح من الممكن لأي شخص يمتلك اتصالاً بالإنترنت أن يفتح حساباً
تعد شركة جوجل (Google)، المملوكة الآن لشركة Alphabet Inc، من أكبر شركات التكنولوجيا في العالم وأكثرها تأثيراً في حياتنا اليومية. فمن محرك البحث العملاق، إلى نظام التشغيل أندرويد، وخدمات السحابة،
تُعد Exness واحدة من أكبر شركات الوساطة المالية في العالم، حيث توفر بيئة تداول احترافية للمتداولين المبتدئين والمحترفين على حد سواء. تأسست الشركة عام 2008، ومنذ ذلك الحين اكتسبت سمعة
عندما نتحدث عن تداول المؤشرات، فإننا لا نتعامل فقط مع أسماء مثل مؤشر ناسداك أو داو جونز، بل نحن بصدد محاولة التنبؤ بحركة سوق كاملة مكونة من أسهم متعددة بناءً
عند التفكير في الدخول إلى عالم التداول، سواء في الأسهم أو السندات أو العملات أو المؤشرات، فإن أحد أهم العوامل التي قد لا يلاحظها الكثير من المستثمرين هو الموقع الجغرافي.
شهدت السنوات الأخيرة نمواً هائلاً في سوق العملات الرقمية، وأصبح التداول من شخص لشخص (Peer-to-Peer أو P2P) واحداً من أكثر الطرق شيوعاً لشراء وبيع الأصول الرقمية. هذا النوع من التداول
شهدت أسواق تداول العملات الرقمية عبر منصات P2P نمواً ملحوظاً خلال السنوات الأخيرة، وأصبحت خياراً شائعا للمتداولين الذين يبحثون عن مرونة أكبر وطرق دفع متعددة. من بين أشهر هذه المنصات
شهد سوق العملات الرقمية تطوراً كبيراً في طرق التداول خلال السنوات الأخيرة، ومن بين أبرز الابتكارات منصات التداول من شخص لشخص (Peer-to-Peer – P2P). هذه المنصات أحدثت ثورة في عالم
في السنوات الأخيرة، أصبحت الحسابات الممولة (Funded Trading Accounts) من بين أكثر الخيارات جذباً للمتداولين الطموحين الذين يسعون لدخول عالم التداول دون المخاطرة برأس مالهم الخاص. فبدلاً من أن يبدأ
عند التفكير في الاستثمار طويل الأجل أو حتى متوسط الأجل، يبرز سؤال جوهري: هل السندات أكثر أماناً من الأسهم؟ هذا السؤال يشغل بال الكثير من المستثمرين الجدد وأصحاب رؤوس الأموال
في ظل التغيرات الاقتصادية السريعة والتقلبات في الأسواق المالية، يبحث الكثير من الأفراد عن أدوات استثمار تجمع بين الأمان النسبي، التنويع، والسهولة. ومن بين أبرز هذه الأدوات تأتي صناديق المؤشرات
في عالم التداول الحديث، لم تعد بحاجة إلى امتلاك رأس مال ضخم لتبدأ رحلتك في الأسواق المالية. فبفضل الحسابات الممولة، أصبح بإمكان المتداولين الطموحين الوصول إلى رأس مال كبير مقدم
تتنوع الأدوات الاستثمارية المتاحة في الأسواق المالية، ومن أبرزها صناديق الاستثمار وصناديق المؤشرات المتداولة (ETFs). ورغم التشابه بينهما في كونهما يجمعان أموال المستثمرين في محفظة واحدة تضم عدة أصول، إلا
تعد بورصة الكويت من أقدم وأهم الأسواق المالية في منطقة الخليج العربي. تأسست رسمياً عام 1962، ومنذ ذلك الحين تطورت لتصبح منصة استثمارية حديثة تضم مجموعة واسعة من الشركات العاملة
في ظل التطور الكبير في أسواق المال وازدياد فرص التداول حول العالم، ظهر أمام المتداولين نوعان رئيسيان من الحسابات: الحسابات الحقيقية التي يُمولها المتداول من أمواله الخاصة، والحسابات الممولة التي
في عالم التمويل، يُعد سوق السندات – أو ما يعرف بـ “سوق الدين” – من أكبر وأهم الأسواق المالية على الإطلاق. ورغم أن الكثير من الأفراد يركزون على سوق الأسهم،
عند دخول عالم الاستثمار، كثيرون يقفون أمام مفترق طرق: هل يستثمرون في الأسهم الفردية التي تمثل ملكية في شركات محددة؟ أم يختارون صناديق المؤشرات المتداولة (ETFs) التي توفر حزمة متنوعة
موقع المراقب
دكتورة فادية رحّال / سوف أجيب عليكم بأسرع وقت ممكن.
اسأل ونحن نجيب
ابدأ التواصل الآن
🟢 متواجدون أونلاين
تواصل معنا عبر واتس آب