سجلت أسعار النفط ارتفاعاً طفيفاً مدعومة بانخفاض أكبر من المتوقع في مخزونات الخام الأميركية، ما يعكس تحسناً في الطلب داخل أكبر اقتصاد في العالم. فقد أظهرت بيانات إدارة معلومات الطاقة
واصل اليورو مكاسبه أمام الدولار الأميركي، مسجلاً أعلى مستوى له منذ أربع سنوات عند 1.1717 دولار، وسط موجة شراء قوية للعملة الأوروبية. ويأتي هذا الارتفاع المدعوم بالطلب القوي في ظل
انخفض زوج اليورو/الجنيه الإسترليني (EUR/GBP) إلى نحو 0.8525 خلال التعاملات الأوروبية المبكرة، متأثراً بقوة الجنيه الإسترليني المدعوم بنتائج إيجابية لمؤشرات مديري المشتريات في المملكة المتحدة، التي أظهرت نمواً في القطاع
أنهى مؤشر السوق السعودية “تاسي” جلسة الأربعاء على ارتفاع طفيف عند 10,974 نقطة، مواصلاً صعوده للجلسة الثالثة على التوالي، رغم ضعف الزخم مقارنة بالأيام السابقة. ورغم تسجيل السوق مكاسب قوية
سجلت أسعار الذهب ارتفاعاً طفيفاً خلال تداولات الخميس، بدعم من ضعف الدولار الأميركي وازدياد حالة الارتباك في الأسواق بعد تصريحات الرئيس دونالد ترامب التي هاجم فيها رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم
في عالم التداول الإلكتروني، يشكل سوق المعادن محطة اهتمام كبيرة للمتداولين الذين يسعون إلى تنويع محافظهم المالية وتحقيق أرباح شهرية مستقرة أو مرتفعة. ولكن يبقى السؤال الجوهري لدى الكثيرين، سواء
رغم أن تداول المؤشرات العالمية يُعد من أكثر أنواع التداول جذباً للمستثمرين والمتداولين على حد سواء، لما يقدّمه من تنويع وتوازن في المحفظة، إلا أنه لا يخلو من المخاطر. في
يُعتبر تداول المؤشرات أحد أبرز أشكال الاستثمار النشط في الأسواق المالية، ويجذب فئة واسعة من المتداولين لما يوفره من تنويع، سيولة، وإمكانية الوصول إلى أداء سوق كامل من خلال صفقة
في عالم التداول المالي، يبرز قطاع المعادن الثمينة كواحد من أكثر الأسواق جذباً للمستثمرين الباحثين عن التنويع والاستقرار والربحية. ومن بين الأسئلة الجوهرية التي يطرحها المتداولون المبتدئون والمتمرسون على حدٍ
في عالم الأسواق المالية، يزداد الإقبال يوماً بعد يوم على تداول المؤشرات، نظراً لما يتيحه هذا النوع من التداول من فرص واسعة لتنويع المحافظ وتقليل المخاطر مقارنة بتداول الأسهم الفردية.
في عالم الاستثمار الحديث، تتجه أنظار الكثيرين نحو تداول المؤشرات كخيار جذاب ومرن لإدارة المحافظ المالية. فبدلاً من التركيز على سهم فردي أو أصل محدد، تمنح المؤشرات المستثمرين فرصة لتتبع
في عالم الاستثمار، لا يوجد مقياس أوضح لنجاح الأسواق من تتبّع أداء المؤشرات المالية على مدى زمني طويل. فالمؤشرات تمثل خلاصة حركة مجموعة كبيرة من الأسهم المدرجة في البورصات، وتعكس
تعتبر مؤشرات الأسواق الأداة الأهم التي يستند إليها المستثمرون حول العالم للتعرف على الأداء الإجمالي لسوق الأسهم في دولة ما، ومعرفة التغيرات التي تطرأ عليه بسبب الأوضاع الاقتصادية والنقدية والسياسية.
سؤال يتردد كثيراً على الألسنة في الأوساط الاستثمارية: “ هل يمكن تداول مؤشر ناسداك من السعودية؟ وهل يتم ذلك في أي دولة أخرى حول العالم؟” الإجابة على هذا السؤال تتضمن
تعتبر البنوك المركزية مثل البنك الفيدرالي الأمريكي (الاحتياطي الفيدرالي) والبنك المركزي الأوروبي محور اهتمام الأسواق حول العالم. فهي تتخذ القرارات التي تؤثر على سعر الفائدة والنطاق المستهدف للتضخم والنمو الاقتصادي.
