
هل Exness نصابة أم شركة موثوقة؟
في سوق الفوركس التنافسي، برزت شركة Exness منذ تأسيسها عام 2008 بفضل بيئة تداول مرنة ودعم متواصل وأنظمة أمان قوية، ما جعلها تحظى بشهرة واسعة خاصة في الشرق الأوسط وشمال
الرئيسية » أرشيف لـ آية عبد الحي » صفحة 4
في سوق الفوركس التنافسي، برزت شركة Exness منذ تأسيسها عام 2008 بفضل بيئة تداول مرنة ودعم متواصل وأنظمة أمان قوية، ما جعلها تحظى بشهرة واسعة خاصة في الشرق الأوسط وشمال
بالنسبة لأي متداول، اللحظة التي يرى فيها أرباحه تتحول من مجرد أرقام على الشاشة إلى أموال حقيقية في حسابه البنكي أو محفظته الإلكترونية هي اللحظة الأجمل في رحلة التداول، لكن
في عالم التداول، يبحث المتداولون المسلمون عن طرق متوافقة مع الشريعة، خاصة فيما يتعلق برسوم التبييت (Swap) التي تُفرض عند إبقاء الصفقة مفتوحة لليلة. الحسابات الإسلامية أو الخالية من السواب
حين يبدأ المتداول في جني الأرباح من صفقاته على منصة AvaTrade، ينتقل إلى المرحلة الأهم والأكثر حساسية في تجربته: سحب الأرباح. فالأرباح المحققة على الشاشة تظل أرقاماً حتى يتم تحويلها
في عالم التداول العالمي، يسعى الكثير من المتداولين المسلمين إلى إيجاد شركات وساطة توفر حسابات متوافقة مع الشريعة الإسلامية، بحيث تتيح لهم الاستثمار دون الوقوع في المعاملات الربوية أو الفوائد
مع ازدياد انتشار برامج تمويل المتداولين، أصبحت الحسابات الممولة الخيار المفضل للكثير من المتداولين الباحثين عن فرص حقيقية لتحقيق دخل دون المخاطرة برأس مالهم الخاص. لكن الوصول إلى حساب ممول
في ظل التحولات المتسارعة في الأسواق العالمية، أصبحت العملات الرقمية محوراً رئيسياً في عالم التداول، سواء بالنسبة للمضاربين الباحثين عن أرباح سريعة، أو للمستثمرين الذين يراهنون على مستقبل التمويل اللامركزي.
في عالم التداول الرقمي، من الطبيعي أن يتساءل المستخدم قبل إيداع أمواله: هل هذه الشركة آمنة؟ أم أنني أقع في فخ احتيال جديد؟ ومن بين الشركات التي تثار حولها هذه
في سوق الفوركس الذي يزداد ازدحاماً يومياً بعد يوم، يجد المتداول نفسه أمام مئات الشركات التي تدعي المصداقية وتعد بتحقيق أرباح ضخمة. ومع هذا التزاحم، يصبح التمييز بين الشركات الموثوقة
صناديق المؤشرات المتداولة أو ما يُعرف بـETF (Exchange Traded Funds) أصبحت من الأدوات المالية الرائجة في الأسواق العالمية، خصوصًا بين المستثمرين الأفراد الذين يبحثون عن تنويع محفظتهم بتكاليف منخفضة. ولكن
شهدت صناديق المؤشرات المتداولة (ETFs) في الولايات المتحدة الأمريكية نمواً هائلاً خلال العقدين الماضيين، لتصبح واحدة من أكثر الأدوات المالية جذباً للمستثمرين الأفراد والمؤسسات على حد سواء. فهي توفر وسيلة
مع تصاعد شعبية الحسابات الممولة في أوساط المتداولين، خصوصاً أولئك الذين يمتلكون مهارة التداول ولكن يفتقرون إلى رأس المال، تبرز فكرة تحقيق دخل شهري ثابت كمحفز قوي للانضمام إلى برامج
مع تنامي الوعي المالي وازدياد رغبة المستثمرين في تنويع مصادر دخلهم، برزت الحاجة إلى فتح حسابات تداول دولية تتيح الوصول إلى الأسواق العالمية مثل بورصة نيويورك، وناسداك، ولندن. في الدول
مع تنامي شعبية التداول في الإمارات، سواء في الأسهم أو العملات الأجنبية أو العملات الرقمية، برزت مسألة اختيار الوسيط المناسب كخطوة حاسمة لكل متداول أو مستثمر. لكن في خضم هذا
يسعى الكثيرون لتحقيق دخل شهري منتظم كجزء من خططهم للحرية المالية أو التقاعد المبكر، ويُعد السوق الأمريكي للأسهم خياراً جذاباً بفضل تنوعه واستقراره. لكن هل يمكن فعلاً تحقيق هذا الهدف؟
في الإمارات العربية المتحدة، يُنظر إلى التداول الإلكتروني كأحد الأنشطة الاستثمارية الحديثة التي جذبت اهتمام الأفراد من مختلف الفئات، سواء المواطنين أو المقيمين. لكن مع تنامي الإقبال على منصات التداول
يُعد سوق الأسهم الأمريكي من أكثر الأسواق جذباً للمستثمرين حول العالم، نظراً لقيمته السوقية الضخمة، وتنوع قطاعاته، ووجود شركات عملاقة وفي منطقة الخليج العربي، يزداد اهتمام الأفراد المقيمين سواء كانوا
يشهد السوق الأمريكي للأسهم اهتماماً متزايداً من قِبل المستثمرين في السعودية والإمارات، سواء كانوا مواطنين أو مقيمين، وذلك لما يقدمه من فرص واسعة للنمو وتنويع المحفظة الاستثمارية. تنبع هذه الرغبة
موقع المراقب
دكتورة فادية رحّال / سوف أجيب عليكم بأسرع وقت ممكن.
اسأل ونحن نجيب
ابدأ التواصل الآن
🟢 متواجدون أونلاين
تواصل معنا عبر واتس آب