أحمد مكاوي

من أكثر الخدع شيوعاً في عالم الاحتيال المالي، خصوصاً في مجال التداول عبر الإنترنت، هي ما يُعرف بـ”رسوم ضريبة السحب” أو “رسوم التسييل”. هذه الحيلة القديمة ما زالت فعّالة حتى

في السنوات الأخيرة، أصبحت مدينتا دبي والدوحة وجهة مفضلة للشركات المالية العالمية، حيث تتوافر بنية تحتية متطورة وقوانين تنظيمية واضحة لجذب الاستثمارات. لكن هذا النجاح لم يمر دون استغلال، إذ

مع الانتشار الكبير للتكنولوجيا والهواتف الذكية، ظهرت مئات التطبيقات التي تزعم أنها تمنحك فرصة الدخول إلى عالم التداول بسهولة من خلال لمسة زر. لكن خلف هذه الواجهة البراقة، تنتشر عشرات

أصبح تطبيق واتساب بيئة خصبة لانتشار شبكات النصب في مجال الاستثمار، خاصة ما يعرف بـ التداول المزيف. تستغل هذه العصابات طبيعة التطبيق السهلة، وقدرته على جمع أعداد كبيرة في جروبات

في السنوات الأخيرة انتشر احتيال الفوركس عبر واتساب بشكل مقلق، حيث تستغل عصابات منظمة منصات التواصل لإنشاء جروبات واتساب الفوركس لإقناع المستخدمين بالاستثمار في منصات تداول وهمية. هذا النوع من

في عالم الاستثمار، يبحث المستثمرون عن أدوات متنوعة تساعدهم على حماية أموالهم وتنميتها. وبينما يظل الذهب والفضة الأكثر شهرة عند الحديث عن المعادن الثمينة، هناك معادن أخرى نادرة مثل البلاتين

مع تطور الأسواق المالية واتساع نطاق الاستثمارات حول العالم، برزت الحاجة إلى أدوات مالية تتوافق مع أحكام الشريعة الإسلامية، خصوصاً مع تزايد أعداد المستثمرين المسلمين الباحثين عن استثمارات نقية بعيدة

عندما يبدأ أي شخص في التفكير بالاستثمار، غالباً ما يجد نفسه أمام سؤال تقليدي: هل أستثمر في الذهب أم الأسهم؟ كلا الخيارين له مميزاته وعيوبه، ولكل منهما طبيعة مختلفة تماماً.

يُعتبر الذهب من أقدم وأشهر أدوات الاستثمار وحفظ القيمة في العالم، وقد ارتبط عبر العصور بالثروة والملاذ الآمن ضد الأزمات. ورغم هذه المكانة المرموقة، إلا أن العديد من الخرافات والمفاهيم

يبحث الكثير من المستثمرين والمتداولين عن طرق تتيح لهم الاستفادة من تحركات الأسواق المالية العالمية دون الحاجة لامتلاك الأصول بشكل مباشر. ومن بين أبرز هذه الطرق يبرز تداول المؤشرات بالعقود

يشهد الاستثمار في المؤشرات المالية إقبالاً متزايداً من قبل المستثمرين حول العالم، نظراً لما توفره هذه الأدوات من تنويع واسع في المحفظة، وانخفاض المخاطر مقارنة بشراء أسهم منفردة. ومع تطور

تُعد المؤشرات الأمريكية من أكثر الأدوات المالية استخداماً في العالم، حيث يعتمد عليها المستثمرون لمتابعة اتجاهات الأسواق وتقييم الأداء الاقتصادي العام. ومن بين هذه المؤشرات، يبرز مؤشر داو جونز الصناعي

تعد المؤشرات العالمية أداة أساسية لفهم تحركات الأسواق المالية، إذ تمنح المستثمرين لمحة شاملة عن أداء قطاعات اقتصادية كبرى أو أسواق معينة. ومن بين المؤشرات الأكثر شهرة في العالم نجد

الاستثمار في الأسهم لم يعد مقتصراً على المستثمرين الكبار أو أصحاب الخبرة الطويلة، بل أصبح اليوم متاحاً لأي فرد يمتلك الحد الأدنى من المعرفة والقدرة على استخدام الإنترنت. فقد وفرت

يُعد سوق الأسهم من أكثر الأسواق المالية جذباً للمستثمرين حول العالم، فهو يتيح فرصة تملك حصص في شركات كبرى والاستفادة من نموها وأرباحها. ومع ذلك، فإن الدخول إلى هذا العالم

أصبح الاستثمار في الأسهم من أكثر الأدوات شيوعاً لبناء الثروة وتنمية المدخرات، لكن يبقى سؤال مهم يشغل بال كثير من المستثمرين المسلمين: هل الاستثمار في الأسهم حلال أم حرام؟ الإجابة

يُعتبر الذهب واحداً من أكثر الأدوات الاستثمارية أماناً على مر العصور. فقد ارتبط بقيمة مستقرة نسبياً عبر التاريخ، واعتبره الكثيرون ملاذاً آمناً يحمي الثروة من تقلبات الأسواق أو من انخفاض

في عالم الاستثمار، يحتار الكثير من المبتدئين بين اختيار تداول الذهب كأداة مالية سريعة التأثر بالتقلبات اليومية، وبين الاستثمار طويل الأجل الذي يركز على بناء ثروة مستقرة عبر الزمن. كلا